a_shmeri@
ثمن عدد من مشايخ قبائل اليمن المواقف الأخوية للسعودية لدعم الشرعية في اليمن معتبرين أن كلمة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلقت ارتياحا شعبيا وكشفت حرصه على دعم المملكة للشعب، مؤكدين أن اللقاء ستكون له انعكاسات إيجابية على سير العمليات العسكرية في اليمن.
وأوضح نجل شيخ مشايخ بكيل ومستشار الرئيس اليمني محمد بن ناجي الشائف أن لقاء الأمير محمد بن سلمان كان إيجابيا وأعطى دفعة قوية لمشايخ قبائل اليمن، لدعم الشرعية، مضيفا أن علاقة مشايخ اليمن بالمملكة قيادة وشعباً أزلية ومتجذرة وعظيمة على مدى العقود الماضية.
وقال الشائف: «لقد سمعنا من الأمير محمد بن سلمان ما يثلج الصدر والذي يؤكد تصميم المملكة على مساعدة اليمن والوقوف معها حتى إخراج الانقلابيين من صنعاء»، مضيفا: «نحن كمشايخ وممثلين لقبائل اليمن عامة نشكر ولي ولي العهد على إتاحة الفرصة وللسماع له». وزاد «هذا ليس بجديد على المملكة ولولا عاصفة الحزم التي أطلقتها السعودية لكانت صنعاء غارقة بالعمائم السود وبين الظلم والظلام والإرهاب الإيراني».
وأضاف أن «عاصفة الحزم أنقذت شعباً بكامله من جرائم إبادة كان سيتعرض لها على أيدي هذه الميليشيات الحوثية التي تنفذ أجندة إيرانية في منطقتنا وتستهدف اليمن نظراً لموقع اليمن التاريخي والجغرافي المهم».
وأوضح أن الشعب السعودي كان كريماً وقدم روحه فداء لليمن والمنطقة بكاملها، وهذا إن دل فإنما يدل على أن مصير الشعبين السعودي واليمني مشترك وجسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
من جهته، عبر قائد جبهة عتمة الشيخ عبدالوهاب معوضة عن شكر قبائل اليمن للقيادة السعودية على جهودهم أو حرصهم على دحر المشروع الإرهابي الإيراني الذي يستهدف أمتنا وشعبنا ويحاول تدمير حضارتنا وتاريخنا العريق.
وأوضح أن لقاء المشايخ بالأمير محمد بن سلمان كان شفافاً وحدد مستقبل اليمن بكل صراحة وحدد مصير الميليشيات الإرهابية التي حاولت تدمير بلادنا تنفيذاً لأجندة فارسية، مبيناً أن الشعب اليمني تلقى ذلك الخطاب بارتياح كبير والأيام القادمة ستشهد المزيد من التعاون بين القبائل وقوات التحالف العربي لما فيه الخير لليمن والمنطقة بكاملها.
واستطرد: «ليس غريباً ولا جديدا على المملكة حسن الضيافة ولكن ما يهمنا أن نبادل هذا الوفاء بالوفاء ونستقبل أشقاءنا في المملكة عما قريب للاحتفال بالنصر وعودة كل النازحين إلى قراهم ومناطقهم وعاصمتهم صنعاء».
من جهته، أبدى الشيخ فيصل عبدالله روكان أحد مشايخ صعدة ارتياحا كبيرا بعد خطاب ولي ولي العهد في الأوساط الشعبية، وقال روكان «السعودية أشعرتنا بأننا جزء لا يتجزأ من شعوب المنطقة بعد أن تخلى عنا العالم بأكمله، وهذا ليس بجديد على المملكة حكومة وشعباً فلقد كانوا معنا طوال العقود الماضية والحروب الست وما تبعها من عملية انقلاب».
وأضاف: «لقي خطاب الأمير محمد بن سلمان ارتياحا كبيرا في الأوساط الشعبية والسياسية والقبلية وستكون له انعكاسات إيجابية في الميدان بالمستقبل القريب».
ثمن عدد من مشايخ قبائل اليمن المواقف الأخوية للسعودية لدعم الشرعية في اليمن معتبرين أن كلمة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلقت ارتياحا شعبيا وكشفت حرصه على دعم المملكة للشعب، مؤكدين أن اللقاء ستكون له انعكاسات إيجابية على سير العمليات العسكرية في اليمن.
وأوضح نجل شيخ مشايخ بكيل ومستشار الرئيس اليمني محمد بن ناجي الشائف أن لقاء الأمير محمد بن سلمان كان إيجابيا وأعطى دفعة قوية لمشايخ قبائل اليمن، لدعم الشرعية، مضيفا أن علاقة مشايخ اليمن بالمملكة قيادة وشعباً أزلية ومتجذرة وعظيمة على مدى العقود الماضية.
وقال الشائف: «لقد سمعنا من الأمير محمد بن سلمان ما يثلج الصدر والذي يؤكد تصميم المملكة على مساعدة اليمن والوقوف معها حتى إخراج الانقلابيين من صنعاء»، مضيفا: «نحن كمشايخ وممثلين لقبائل اليمن عامة نشكر ولي ولي العهد على إتاحة الفرصة وللسماع له». وزاد «هذا ليس بجديد على المملكة ولولا عاصفة الحزم التي أطلقتها السعودية لكانت صنعاء غارقة بالعمائم السود وبين الظلم والظلام والإرهاب الإيراني».
وأضاف أن «عاصفة الحزم أنقذت شعباً بكامله من جرائم إبادة كان سيتعرض لها على أيدي هذه الميليشيات الحوثية التي تنفذ أجندة إيرانية في منطقتنا وتستهدف اليمن نظراً لموقع اليمن التاريخي والجغرافي المهم».
وأوضح أن الشعب السعودي كان كريماً وقدم روحه فداء لليمن والمنطقة بكاملها، وهذا إن دل فإنما يدل على أن مصير الشعبين السعودي واليمني مشترك وجسد واحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
من جهته، عبر قائد جبهة عتمة الشيخ عبدالوهاب معوضة عن شكر قبائل اليمن للقيادة السعودية على جهودهم أو حرصهم على دحر المشروع الإرهابي الإيراني الذي يستهدف أمتنا وشعبنا ويحاول تدمير حضارتنا وتاريخنا العريق.
وأوضح أن لقاء المشايخ بالأمير محمد بن سلمان كان شفافاً وحدد مستقبل اليمن بكل صراحة وحدد مصير الميليشيات الإرهابية التي حاولت تدمير بلادنا تنفيذاً لأجندة فارسية، مبيناً أن الشعب اليمني تلقى ذلك الخطاب بارتياح كبير والأيام القادمة ستشهد المزيد من التعاون بين القبائل وقوات التحالف العربي لما فيه الخير لليمن والمنطقة بكاملها.
واستطرد: «ليس غريباً ولا جديدا على المملكة حسن الضيافة ولكن ما يهمنا أن نبادل هذا الوفاء بالوفاء ونستقبل أشقاءنا في المملكة عما قريب للاحتفال بالنصر وعودة كل النازحين إلى قراهم ومناطقهم وعاصمتهم صنعاء».
من جهته، أبدى الشيخ فيصل عبدالله روكان أحد مشايخ صعدة ارتياحا كبيرا بعد خطاب ولي ولي العهد في الأوساط الشعبية، وقال روكان «السعودية أشعرتنا بأننا جزء لا يتجزأ من شعوب المنطقة بعد أن تخلى عنا العالم بأكمله، وهذا ليس بجديد على المملكة حكومة وشعباً فلقد كانوا معنا طوال العقود الماضية والحروب الست وما تبعها من عملية انقلاب».
وأضاف: «لقي خطاب الأمير محمد بن سلمان ارتياحا كبيرا في الأوساط الشعبية والسياسية والقبلية وستكون له انعكاسات إيجابية في الميدان بالمستقبل القريب».