Okaz_riyadh@
سيطرت لغة التفاؤل والأمل على آراء فنانين من دول مجلس التعاون الخليجي وبعض الدول العربية، الذين شاركوا في منصة حلقات شبابية، نظمتها أمس مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز (مسك الخيرية)، ومجلس الإمارات للشباب، على هامش فعاليات مهرجان «مسك آرت»، الذي يختتم أعماله في الرياض اليوم (الجمعة).
وتعد «حلقات شبابية» منصة حوارية ينظمها مجلس الإمارات للشباب بصورة دورية في مواقع مختلفة، ويتم فيها عرض أفضل الممارسات ومناقشة أهم الموضوعات ذات العلاقة بالشباب وتطلعاتهم والتحديات التي يواجهونها، وذلك بهدف الخروج بحلول عملية وأفكار مبتكرة، ويأتي عقدها في الرياض للمرة الثانية امتداداً لاتفاقية التعاون بين مؤسسة «مسك الخيرية» ومجلس الإمارات للشباب، إذ تم عقد إحدى دوراتها السابقة في الرياض على هامش ملتقى «شوف»، في شهر أكتوبر الماضي.
وشدد عدد من المشاركين على أهمية نشر الأعمال الجمالية والفنية في الشوارع لما يلعبه ذلك من أنسنة للأماكن العامة، وتبني إقامة مؤسسات لنشر التذوق الفني، ونشر الفنون بشكل عام في أوساط المجتمع، واستغلال الموارد في دعم المواهب، وتعزيز الهوية الثقافية للفنون السعودية وتصديرها للعالمية، وتفعيل الفنون في أوساط المؤسسات التعليمية ومدارس التعليم العام على نحو خاص.
سيطرت لغة التفاؤل والأمل على آراء فنانين من دول مجلس التعاون الخليجي وبعض الدول العربية، الذين شاركوا في منصة حلقات شبابية، نظمتها أمس مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز (مسك الخيرية)، ومجلس الإمارات للشباب، على هامش فعاليات مهرجان «مسك آرت»، الذي يختتم أعماله في الرياض اليوم (الجمعة).
وتعد «حلقات شبابية» منصة حوارية ينظمها مجلس الإمارات للشباب بصورة دورية في مواقع مختلفة، ويتم فيها عرض أفضل الممارسات ومناقشة أهم الموضوعات ذات العلاقة بالشباب وتطلعاتهم والتحديات التي يواجهونها، وذلك بهدف الخروج بحلول عملية وأفكار مبتكرة، ويأتي عقدها في الرياض للمرة الثانية امتداداً لاتفاقية التعاون بين مؤسسة «مسك الخيرية» ومجلس الإمارات للشباب، إذ تم عقد إحدى دوراتها السابقة في الرياض على هامش ملتقى «شوف»، في شهر أكتوبر الماضي.
وشدد عدد من المشاركين على أهمية نشر الأعمال الجمالية والفنية في الشوارع لما يلعبه ذلك من أنسنة للأماكن العامة، وتبني إقامة مؤسسات لنشر التذوق الفني، ونشر الفنون بشكل عام في أوساط المجتمع، واستغلال الموارد في دعم المواهب، وتعزيز الهوية الثقافية للفنون السعودية وتصديرها للعالمية، وتفعيل الفنون في أوساط المؤسسات التعليمية ومدارس التعليم العام على نحو خاص.