k1430sa@
أعطت «أم وحيد» بائعة الكليجا في مهرجان الكليجا التاسع في بريدة دروسا في الكفاح والعصامية والتفاني لكسب لقمة العيش، إذ وقفت في قلب الفعاليات المقامة في مركز الملك خالد الحضاري ببريدة، معلنة صلابتها في صنع الكليجا على مدى أربعة عقود، لتربية أبنائها السبعة، راسمة لهم طريق الكفاح والتسلح بالعلم، فيما انشغلت هي بتوفير الأجواء الصحية لنجاحهم. وفي كل عام تأتي أم وحيد للمهرجان مؤكدة لـ«عكاظ» أنها تصر على المشاركة حبا فيه، ولدعمه كونه سببا من أسباب شهرتها، فهي تخطو خطوات أكبر في حجم المبيعات، وحققت أرباحا في عامها الماضي، وأضافت عددا كبيرا من الزبائن. وأشارت إلى أنها وضعت ماركة خاصة بها وهي العملية التي جعلتها تكسب صفقات لتسويق منتجها الذي أصبح الأشهر على مستوى المنطقة، ويتوافد زبائنها إليها من كل صوب من داخل وخارج المهرجان.
أعطت «أم وحيد» بائعة الكليجا في مهرجان الكليجا التاسع في بريدة دروسا في الكفاح والعصامية والتفاني لكسب لقمة العيش، إذ وقفت في قلب الفعاليات المقامة في مركز الملك خالد الحضاري ببريدة، معلنة صلابتها في صنع الكليجا على مدى أربعة عقود، لتربية أبنائها السبعة، راسمة لهم طريق الكفاح والتسلح بالعلم، فيما انشغلت هي بتوفير الأجواء الصحية لنجاحهم. وفي كل عام تأتي أم وحيد للمهرجان مؤكدة لـ«عكاظ» أنها تصر على المشاركة حبا فيه، ولدعمه كونه سببا من أسباب شهرتها، فهي تخطو خطوات أكبر في حجم المبيعات، وحققت أرباحا في عامها الماضي، وأضافت عددا كبيرا من الزبائن. وأشارت إلى أنها وضعت ماركة خاصة بها وهي العملية التي جعلتها تكسب صفقات لتسويق منتجها الذي أصبح الأشهر على مستوى المنطقة، ويتوافد زبائنها إليها من كل صوب من داخل وخارج المهرجان.