okaz_online@
أكد نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم سعي وحرص السعودية دائماً لتعزيز أواصر العلاقات بين الشعوب العربية والإسلامية ومد جسور التعاون بين أشقائها في جميع الدول الإسلامية، وذلك انطلاقاً من رسالتها السامية ومكانتها الدينية المميزة كونها مهبط الوحي ومنطلق الرسالة المحمدية ومهوى أفئدة المسلمين.
وشدد في كلمة ألقاها خلال مؤتمر الأئمة المسلمين في العاصمة البنغلادشية (دكا) الذي افتتحته رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة بحضور فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم وأكثر من 50 ألف إمام مسجد، على أن السعودية حريصة على حفظ الأمن والاستقرار ومحاربة كل ما يهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة الإسلامية ويسيء إلى وسطية الإسلام ومفهومه الواسع والشامل، وكل فكر ضال وغير مستقيم يهدف إلى الإضرار بالإسلام والمسلمين والنيل من عقيدتهم وأمنهم واستقرارهم.
وقال «كما تحرص بالتعاون مع الدول الإسلامية الشقيقة على تحصين الشباب المسلم من محاولات التحريض وردع أي محاولة للعبث بأمن المنطقة واستقرارها، في وقت تُستغل فيه مواقع التواصل الاجتماعي لتكون منابر للمحرضين والمدافعين عن العنف والإرهاب لبعض التنظيمات الإرهابية التي تشكل خطراً فكرياً حقيقياً على الجميع».
أكد نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم سعي وحرص السعودية دائماً لتعزيز أواصر العلاقات بين الشعوب العربية والإسلامية ومد جسور التعاون بين أشقائها في جميع الدول الإسلامية، وذلك انطلاقاً من رسالتها السامية ومكانتها الدينية المميزة كونها مهبط الوحي ومنطلق الرسالة المحمدية ومهوى أفئدة المسلمين.
وشدد في كلمة ألقاها خلال مؤتمر الأئمة المسلمين في العاصمة البنغلادشية (دكا) الذي افتتحته رئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة بحضور فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم وأكثر من 50 ألف إمام مسجد، على أن السعودية حريصة على حفظ الأمن والاستقرار ومحاربة كل ما يهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة الإسلامية ويسيء إلى وسطية الإسلام ومفهومه الواسع والشامل، وكل فكر ضال وغير مستقيم يهدف إلى الإضرار بالإسلام والمسلمين والنيل من عقيدتهم وأمنهم واستقرارهم.
وقال «كما تحرص بالتعاون مع الدول الإسلامية الشقيقة على تحصين الشباب المسلم من محاولات التحريض وردع أي محاولة للعبث بأمن المنطقة واستقرارها، في وقت تُستغل فيه مواقع التواصل الاجتماعي لتكون منابر للمحرضين والمدافعين عن العنف والإرهاب لبعض التنظيمات الإرهابية التي تشكل خطراً فكرياً حقيقياً على الجميع».