okaz _online@
تبعد قاعدة «الشعيرات» العسكرية الجوية نحو 31 كلم جنوب شرق مدينة حمص، وهي القاعدة التي انطلقت منها الطائرات السورية التي قتلت أكثر من 100 سوري اختناقا بغاز السارين في مجزرة بشعة في الرابع من أبريل الجاري. وتنطلق منها الطائرات التي تقصف حمص وإدلب وحماة.
تضم القاعدة طائرات ميغ 23 و25، وسوخوي 25 القاذفة، و40 حظيرة إسمنتية، ودفاعات جوية محصنة من صواريخ سام 6، وأنظمة دفاع جوي ورادارات، وفندقا أو مقرا للطيارين، ويقيم بها عدد من الضباط الإيرانيين الذين يصدرون التعليمات العسكرية. وتضم الفرقة 22 اللواء 50 جوي مختلط.
وتعد من أهم المعسكرات التدريبية في المنطقة الوسطى، وتقام عليها معظم العروض العسكرية والتدريبات على الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
ونقلت «العربية نت» أمس (الجمعة)، عن ناشط إعلامي من الحدود السورية التركية يدعى إبراهيم الإدلبي، أن المطار شكل في الآونة الأخيرة مركز عمل لعدد كبير من الاستشاريين الإيرانيين، ولفت إلى وجود أنباء عن مقتل عدد منهم في الضربة الأمريكية.
وأفاد محافظ حمص، بأن هذه القاعدة الجوية تمثل قوة الدعم الجوية الأساسية للقوات العسكرية السورية.
تبعد قاعدة «الشعيرات» العسكرية الجوية نحو 31 كلم جنوب شرق مدينة حمص، وهي القاعدة التي انطلقت منها الطائرات السورية التي قتلت أكثر من 100 سوري اختناقا بغاز السارين في مجزرة بشعة في الرابع من أبريل الجاري. وتنطلق منها الطائرات التي تقصف حمص وإدلب وحماة.
تضم القاعدة طائرات ميغ 23 و25، وسوخوي 25 القاذفة، و40 حظيرة إسمنتية، ودفاعات جوية محصنة من صواريخ سام 6، وأنظمة دفاع جوي ورادارات، وفندقا أو مقرا للطيارين، ويقيم بها عدد من الضباط الإيرانيين الذين يصدرون التعليمات العسكرية. وتضم الفرقة 22 اللواء 50 جوي مختلط.
وتعد من أهم المعسكرات التدريبية في المنطقة الوسطى، وتقام عليها معظم العروض العسكرية والتدريبات على الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
ونقلت «العربية نت» أمس (الجمعة)، عن ناشط إعلامي من الحدود السورية التركية يدعى إبراهيم الإدلبي، أن المطار شكل في الآونة الأخيرة مركز عمل لعدد كبير من الاستشاريين الإيرانيين، ولفت إلى وجود أنباء عن مقتل عدد منهم في الضربة الأمريكية.
وأفاد محافظ حمص، بأن هذه القاعدة الجوية تمثل قوة الدعم الجوية الأساسية للقوات العسكرية السورية.