أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد صالح آل الشيخ، أن اجتماع المسلمين في تحالف إسلامي كبير لمواجهة الإرهاب وجذوره وجماعاته عملٌ عظيم، فيه خدمة للإسلام وللكتاب والسنة ولعلماء الإسلام, كما أنه تحالف ضد الإرهاب وأهله، وضد الطغيان والغلو في الدين، وضد التكفير والتفجير، وضد الذين يمارسون خطط أعداء الإسلام، ويريدون أن تعود سيطرة أعداء الإسلام على بلاد المسلمين.
وأشار الوزير آل الشيخ، في الكلمة التي ألقاها خلال الحفل والمؤتمر الذي تنظمه جمعية علماء الإسلام الباكستانية هذه الأيام في مدينة بيشاور، بمناسبة مرور مئة عام على تأسيسها، إلى أهمية وحدة الصف الإسلامي واجتماع كلمة المسلمين ولا سيما في هذه الآونة.
وقال: "لدينا الأصل الإسلامي العظيم وهو الاتحاد والاجتماع على الكتاب والسنة، واحترام أئمة الإسلام وعلمائه".
وتطرق وزير الشؤون الإسلامية، إلى العلاقات التي تربط المملكة وباكستان، مبيناً أن العلاقات بين البلدين علاقات متميزة قوية ومتينة في كافة المجالات، الدينية والسياسية والاقتصادية، والعسكرية والثقافية والعلمية والاجتماعية، مؤكداً أن المملكة وباكستان معاً في التحالف الإسلامي ضد الإرهاب، فقوات التحالف الإسلامي لخدمة الإسلام والحرمين الشريفين، ولمضادة الإرهاب والإرهابيين والمفجرين الذين يقتلون الناس ويسفكون الدماء.
وأضاف آل الشيخ: "المملكة وباكستان دولة واحدة في كل شيء، فهما يعملان لمصلحة الإسلام والمسلمين، والحفاظ على مقدسات المسلمين من أن تنالها يد العابثين الذين يريدون ألا ينعم الناس بالمقدسات، وألا يكون الحرمين المكي والمدني آمنين، فإن الرجال في الحكومتين الكبيرتين يعلمون أنه بقوة المسلمين وبالتحالف الإسلامي القوي، فإن الإسلام يكون قوياً منيعاً عن أن تنال أيُّ قوة في الأرض حماه، أو أن تمس كرامة مقدساته الإسلامية".
وقدم وزير الشؤون الإسلامية، الشكر لرئيس جمعية علماء الإسلام الدكتور فضل الرحمن وكافة أعضائها، نظير حفاوتهم وتنظيمهم، منوهاً بالقوة الكبيرة والهائلة للجمعية.
وقال: "أسأل الله أن يديم على الجمعية قوتها وعظمتها خادمة للإسلام والمسلمين، وأن يعينها على خدمة المدارس والقوانين الإسلامية، والأمور الاجتماعية للشعب الباكستاني".
ورفع الوزير آل الشيخ الشكر الكبير والتحية الصادقة لحكومة وشعب باكستان على حفاوتهم ومحبتهم، مشيراً إلى أن هذه الحفاوة والمحبة متبادلة.
وأشار الوزير آل الشيخ، في الكلمة التي ألقاها خلال الحفل والمؤتمر الذي تنظمه جمعية علماء الإسلام الباكستانية هذه الأيام في مدينة بيشاور، بمناسبة مرور مئة عام على تأسيسها، إلى أهمية وحدة الصف الإسلامي واجتماع كلمة المسلمين ولا سيما في هذه الآونة.
وقال: "لدينا الأصل الإسلامي العظيم وهو الاتحاد والاجتماع على الكتاب والسنة، واحترام أئمة الإسلام وعلمائه".
وتطرق وزير الشؤون الإسلامية، إلى العلاقات التي تربط المملكة وباكستان، مبيناً أن العلاقات بين البلدين علاقات متميزة قوية ومتينة في كافة المجالات، الدينية والسياسية والاقتصادية، والعسكرية والثقافية والعلمية والاجتماعية، مؤكداً أن المملكة وباكستان معاً في التحالف الإسلامي ضد الإرهاب، فقوات التحالف الإسلامي لخدمة الإسلام والحرمين الشريفين، ولمضادة الإرهاب والإرهابيين والمفجرين الذين يقتلون الناس ويسفكون الدماء.
وأضاف آل الشيخ: "المملكة وباكستان دولة واحدة في كل شيء، فهما يعملان لمصلحة الإسلام والمسلمين، والحفاظ على مقدسات المسلمين من أن تنالها يد العابثين الذين يريدون ألا ينعم الناس بالمقدسات، وألا يكون الحرمين المكي والمدني آمنين، فإن الرجال في الحكومتين الكبيرتين يعلمون أنه بقوة المسلمين وبالتحالف الإسلامي القوي، فإن الإسلام يكون قوياً منيعاً عن أن تنال أيُّ قوة في الأرض حماه، أو أن تمس كرامة مقدساته الإسلامية".
وقدم وزير الشؤون الإسلامية، الشكر لرئيس جمعية علماء الإسلام الدكتور فضل الرحمن وكافة أعضائها، نظير حفاوتهم وتنظيمهم، منوهاً بالقوة الكبيرة والهائلة للجمعية.
وقال: "أسأل الله أن يديم على الجمعية قوتها وعظمتها خادمة للإسلام والمسلمين، وأن يعينها على خدمة المدارس والقوانين الإسلامية، والأمور الاجتماعية للشعب الباكستاني".
ورفع الوزير آل الشيخ الشكر الكبير والتحية الصادقة لحكومة وشعب باكستان على حفاوتهم ومحبتهم، مشيراً إلى أن هذه الحفاوة والمحبة متبادلة.