mohammedalsobhi@
كشف خبيران لـ«عكاظ» أن مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» المتمثل بإنشاء أكبر مدينة ترفيهية ورياضية من نوعها في العالم بمدينة الرياض، سيكون له الأثر الأكبر على قطاعات المقاولات، والعقارات، والسياحة.
وبينا أن تكلفة البنية التحتية للمشروع قد تصل إلى نحو 30 مليار ريال، مقارنة بالسعر السوقي لمشاريع البنية التحتية التي تنفذ لمشاريع حكومية، وأن المشروع سيزيد الحركة العقارية، والمعمارية، والسياحية، والاقتصادية، في منطقة جنوب غربي الرياض.
ولفتا إلى أن المقاولين السعوديين يملكون القدرة والخبرة الكافية التي تمكنهم من إدارة مثل هذا المشروع.
وقال عضو لجنة المقاولين سابقا بغرفة تجارة وصناعة جدة رائد العقيلي لـ«عكاظ»: «تكلفة بناء البنية التحتية لمشروع المدينة الترفيهية الأكبر في العالم قد يتكلف نحو 30 مليار ريال، وذلك في حالة افتراض أن الأرض خام، وتحتاج إلى توصيل خدمات بما يقدر بنحو 100 ريال للمتر المربع الواحد». ونوه باعتقاده أن المشروع لن يطرح بالطرق التقليدية، كونه مشروعا استثماريا بمعنى أنه قد يخصص كل جزء منه لشركة معينة مختصة في مجال من مجالات الترفيه، وبالتالي لن تتكلف الدولة تلك المبالغ الطائلة.
وفي ما يخص المقاولين أضاف العقيلي: «هذا المشروع سيعود بالنفع على قطاع المقاولات، ولكن يجب على المقاولين أن يحصلوا على عقود تضمن استمرارية العمل، والتدفقات المالية، حتى لا نقع في نفس الأخطاء السابقة التي أدت إلى توقف بعض المشاريع». وتابع: «الأبرز في هذا المشروع، أنه لن يستطيع الدخلاء على المقاولات الدخول فيه؛ نظرا إلى أن المشروع يتطلب المقاولين ذوي الخبرة العالية في المقاولات».
من جهته، ذكر رئيس اللجنة العقارية بغرفة تجارة وصناعة الرياض حمد باشويعر لـ«عكاظ»، أن المشروع سيكون له تأثير إيجابي قوي على قطاع العقارات، خصوصا في منطقة جنوب غربي الرياض وعلى المدينة عموما، وسيزيد الحركة العقارية والمعمارية، إلى جانب انتعاش الحركة الاقتصادية والسياحية.
كشف خبيران لـ«عكاظ» أن مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» المتمثل بإنشاء أكبر مدينة ترفيهية ورياضية من نوعها في العالم بمدينة الرياض، سيكون له الأثر الأكبر على قطاعات المقاولات، والعقارات، والسياحة.
وبينا أن تكلفة البنية التحتية للمشروع قد تصل إلى نحو 30 مليار ريال، مقارنة بالسعر السوقي لمشاريع البنية التحتية التي تنفذ لمشاريع حكومية، وأن المشروع سيزيد الحركة العقارية، والمعمارية، والسياحية، والاقتصادية، في منطقة جنوب غربي الرياض.
ولفتا إلى أن المقاولين السعوديين يملكون القدرة والخبرة الكافية التي تمكنهم من إدارة مثل هذا المشروع.
وقال عضو لجنة المقاولين سابقا بغرفة تجارة وصناعة جدة رائد العقيلي لـ«عكاظ»: «تكلفة بناء البنية التحتية لمشروع المدينة الترفيهية الأكبر في العالم قد يتكلف نحو 30 مليار ريال، وذلك في حالة افتراض أن الأرض خام، وتحتاج إلى توصيل خدمات بما يقدر بنحو 100 ريال للمتر المربع الواحد». ونوه باعتقاده أن المشروع لن يطرح بالطرق التقليدية، كونه مشروعا استثماريا بمعنى أنه قد يخصص كل جزء منه لشركة معينة مختصة في مجال من مجالات الترفيه، وبالتالي لن تتكلف الدولة تلك المبالغ الطائلة.
وفي ما يخص المقاولين أضاف العقيلي: «هذا المشروع سيعود بالنفع على قطاع المقاولات، ولكن يجب على المقاولين أن يحصلوا على عقود تضمن استمرارية العمل، والتدفقات المالية، حتى لا نقع في نفس الأخطاء السابقة التي أدت إلى توقف بعض المشاريع». وتابع: «الأبرز في هذا المشروع، أنه لن يستطيع الدخلاء على المقاولات الدخول فيه؛ نظرا إلى أن المشروع يتطلب المقاولين ذوي الخبرة العالية في المقاولات».
من جهته، ذكر رئيس اللجنة العقارية بغرفة تجارة وصناعة الرياض حمد باشويعر لـ«عكاظ»، أن المشروع سيكون له تأثير إيجابي قوي على قطاع العقارات، خصوصا في منطقة جنوب غربي الرياض وعلى المدينة عموما، وسيزيد الحركة العقارية والمعمارية، إلى جانب انتعاش الحركة الاقتصادية والسياحية.