ALMOTERI75@
أكد رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي لـ«عكاظ» أن إنشاء مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» سيوفر أكثر من 200 ألف فرصة عمل مباشرة للسعوديين، مشيرا إلى أن المدينة ستعمل على إحياء المناطق المحيطة به اقتصاديا، وسياحيا، وترفيهيا من خلال إقامة المنتجعات، والفنادق، والفعاليات الترفيهية الأخرى.
وأشار إلى أن المشروع سيحتوي على تنفيذ أعمال ضخمة وكبيرة في الإنشاءات والشبكات والبنية التحتية؛ ما سيكون له تأثير إيجابي قوي على الاقتصاد السعودي. وقال الحمادي: «المدينة الترفيهية الأكبر ستخدم منطقة غرب الرياض بشكل مباشر، وسيمتد أثرها لمنطقة الرياض وضواحيها».
من جهته، بين رئيس غرفة تجارة وصناعة الرياض المهندس أحمد الراجحي لـ«عكاظ» أن إنشاء مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» يمثل البداية الحقيقية لمشاريع الرؤية 2030؛ نظرا لأن جزءا من تحقيق الرؤية يتبلور في عمل مشاريع نوعية من ناحية فكرة المشروع، وتنوع الخدمات التي يحتويها المشروع نفسه، وجودة الخدمات المقدمة.
وأضاف: «منطقة «القدية» تحتوي على مقومات سياحية مميزة من ناحية الموقع والتضاريس، إلى جانب قربها من مدينة الرياض التي يفوق عدد سكانها سبعة ملايين نسمة، وعندما تنشئ السعودية مثل هذه المشاريع الضخمة، فبالتأكيد ستوطن السياحة الداخلية، بحيث ما يصرفه السائح خارج المملكة بإمكانه إنفاقه في الداخل».
ولفت الراجحي إلى أن تلك المشاريع ستعمل على تشغيل جميع القطاعات الأخرى «الفنادق، والمطاعم، والأغذية، والمقاولات والبناء، والخدمات والصيانة، والمطارات؛ الأمر الذي سيخلق بالضرورة آلاف الوظائف للسعوديين».
وعن مشاركة الاستثمار الأجنبي في مثل تلك المشاريع زاد الراجحي بقوله: «هذه النوعية من الاستثمارات الترفيهية ومشاركة شركة «سكس فلاقز»، وشركات متخصصة في رياضة السيارات وأخرى عالمية سيعزز الاستثمار النوعي بما يحقق عائدا للمستثمر وجودة عالية في الخدمة».
أكد رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد الحمادي لـ«عكاظ» أن إنشاء مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» سيوفر أكثر من 200 ألف فرصة عمل مباشرة للسعوديين، مشيرا إلى أن المدينة ستعمل على إحياء المناطق المحيطة به اقتصاديا، وسياحيا، وترفيهيا من خلال إقامة المنتجعات، والفنادق، والفعاليات الترفيهية الأخرى.
وأشار إلى أن المشروع سيحتوي على تنفيذ أعمال ضخمة وكبيرة في الإنشاءات والشبكات والبنية التحتية؛ ما سيكون له تأثير إيجابي قوي على الاقتصاد السعودي. وقال الحمادي: «المدينة الترفيهية الأكبر ستخدم منطقة غرب الرياض بشكل مباشر، وسيمتد أثرها لمنطقة الرياض وضواحيها».
من جهته، بين رئيس غرفة تجارة وصناعة الرياض المهندس أحمد الراجحي لـ«عكاظ» أن إنشاء مشروع صندوق الاستثمارات العامة في «القدية» يمثل البداية الحقيقية لمشاريع الرؤية 2030؛ نظرا لأن جزءا من تحقيق الرؤية يتبلور في عمل مشاريع نوعية من ناحية فكرة المشروع، وتنوع الخدمات التي يحتويها المشروع نفسه، وجودة الخدمات المقدمة.
وأضاف: «منطقة «القدية» تحتوي على مقومات سياحية مميزة من ناحية الموقع والتضاريس، إلى جانب قربها من مدينة الرياض التي يفوق عدد سكانها سبعة ملايين نسمة، وعندما تنشئ السعودية مثل هذه المشاريع الضخمة، فبالتأكيد ستوطن السياحة الداخلية، بحيث ما يصرفه السائح خارج المملكة بإمكانه إنفاقه في الداخل».
ولفت الراجحي إلى أن تلك المشاريع ستعمل على تشغيل جميع القطاعات الأخرى «الفنادق، والمطاعم، والأغذية، والمقاولات والبناء، والخدمات والصيانة، والمطارات؛ الأمر الذي سيخلق بالضرورة آلاف الوظائف للسعوديين».
وعن مشاركة الاستثمار الأجنبي في مثل تلك المشاريع زاد الراجحي بقوله: «هذه النوعية من الاستثمارات الترفيهية ومشاركة شركة «سكس فلاقز»، وشركات متخصصة في رياضة السيارات وأخرى عالمية سيعزز الاستثمار النوعي بما يحقق عائدا للمستثمر وجودة عالية في الخدمة».