أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وقوف المملكة مع مصر بكل إمكانياتها، وتقديم ما يلزم من مساعدة في محاربة الأعمال الإرهابية وتجفيف منابعها.
وعبر الملك سلمان خلال اتصال هاتفي أجراه أمس (الأحد) برئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي عن خالص تعازيه وصادق مواساته له وللشعب المصري في ضحايا الأعمال الإرهابية التي وقعت في مدينتي طنطا والإسكندرية، راجيا لذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وتمنياته للمصابين الشفاء العاجل.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن استنكار المملكة وإدانتها الشديدة لهذا العمل الإرهابي الإجرامي الآثم، الذي يتنافى مع قيم الدين الإسلامي، ومع المبادئ الإنسانية والأخلاقية.
من جهته، عبر الرئيس المصري عن تقديره لخادم الحرمين الشريفين على مشاعره النبيلة، وعلى دعمه الكبير لمصر، وتقديره لمواقف المملكة المشرفة تجاه مصالح المسلمين والمنطقة.
وكان خادم الحرمين الشريفين أكد وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
جاء ذلك في برقية عزاء ومواساة لأخيه رئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي إثر التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في مدينتي طنطا والإسكندرية قال فيها: «علمنا ببالغ الأسى بنبأ التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في مدينتي طنطا والإسكندرية، وما نتج عنهما من وفيات وإصابات، ونعرب لفخامتكم عن إدانتنا واستنكارنا الشديدين لهذين العملين الإرهابيين الإجراميين الآثمين، مؤكدين وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها، ونبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق ولأسر الضحايا باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا خالص التعازي وصادق المواساة، راجين لذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، ومتمنين للمصابين الشفاء العاجل، وأن يحفظكم والشعب المصري الشقيق من كل سوء ومكروه».
وعبر الملك سلمان خلال اتصال هاتفي أجراه أمس (الأحد) برئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي عن خالص تعازيه وصادق مواساته له وللشعب المصري في ضحايا الأعمال الإرهابية التي وقعت في مدينتي طنطا والإسكندرية، راجيا لذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وتمنياته للمصابين الشفاء العاجل.
وعبر خادم الحرمين الشريفين عن استنكار المملكة وإدانتها الشديدة لهذا العمل الإرهابي الإجرامي الآثم، الذي يتنافى مع قيم الدين الإسلامي، ومع المبادئ الإنسانية والأخلاقية.
من جهته، عبر الرئيس المصري عن تقديره لخادم الحرمين الشريفين على مشاعره النبيلة، وعلى دعمه الكبير لمصر، وتقديره لمواقف المملكة المشرفة تجاه مصالح المسلمين والمنطقة.
وكان خادم الحرمين الشريفين أكد وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
جاء ذلك في برقية عزاء ومواساة لأخيه رئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي إثر التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في مدينتي طنطا والإسكندرية قال فيها: «علمنا ببالغ الأسى بنبأ التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في مدينتي طنطا والإسكندرية، وما نتج عنهما من وفيات وإصابات، ونعرب لفخامتكم عن إدانتنا واستنكارنا الشديدين لهذين العملين الإرهابيين الإجراميين الآثمين، مؤكدين وقوف المملكة العربية السعودية مع جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها، ونبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق ولأسر الضحايا باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا خالص التعازي وصادق المواساة، راجين لذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، ومتمنين للمصابين الشفاء العاجل، وأن يحفظكم والشعب المصري الشقيق من كل سوء ومكروه».