azahraniz@
okaz_online@
اعتبر عدد من المواطنين إعلان ولي ولي العهد إطلاق مشروع القديّة نقلة نوعية في مجال السياحة الداخلية، وخلق فرص وظيفية للشباب السعودي، إضافة لكونه يشكل دفعة قوية لرؤية 2030.
واعتبر ناصر بن جزاء القحطاني وسعود بن خالد المرزوقي مشروع القدية خطوة أولى على الطريق الصحيح نحو إيجاد مشاريع ترفيهية، تسهم في تشجيع المواطنين والمقيمين على قضاء إجازاتهم في الداخل، وبالتالي توطين المليارات التي ينفقها السياح السعوديون في الخارج سنويا، وهذا أحد أهداف رؤية 2030.
ويضيف عبدالإله الشريف وعاصم الرحيلي أن السعوديين ينتظرون مثل هذه المشاريع التي كانت حتى فترة قريبة بمثابة الحلم، خصوصا بالنسبة للعوائل، فالمملكة حتى الآن تفتقد مثل هذه المشاريع الترفيهية المتطورة، ومنها مدن الألعاب المائية، وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة أغلب العام سيكون لهذه المدن زوار دائمون، ما سيعود بالنفع على الوطن والمواطنين، وإنعاش السياحة الداخلية.
وتتمنى أروى الدخيل نجاح هذا المشروع، وأن يتم افتتاح مشاريع أخرى مشابهة له في كافة مناطق المملكة، كونها تمثل رافدا استثماريا يعود بالنفع والفائدة على الوطن والمواطن، إضافة إلى إيجاد استثمار حقيقي بعيداً عن النفط وخلق المزيد من فرص التوظيف للشباب والفتيات.
okaz_online@
اعتبر عدد من المواطنين إعلان ولي ولي العهد إطلاق مشروع القديّة نقلة نوعية في مجال السياحة الداخلية، وخلق فرص وظيفية للشباب السعودي، إضافة لكونه يشكل دفعة قوية لرؤية 2030.
واعتبر ناصر بن جزاء القحطاني وسعود بن خالد المرزوقي مشروع القدية خطوة أولى على الطريق الصحيح نحو إيجاد مشاريع ترفيهية، تسهم في تشجيع المواطنين والمقيمين على قضاء إجازاتهم في الداخل، وبالتالي توطين المليارات التي ينفقها السياح السعوديون في الخارج سنويا، وهذا أحد أهداف رؤية 2030.
ويضيف عبدالإله الشريف وعاصم الرحيلي أن السعوديين ينتظرون مثل هذه المشاريع التي كانت حتى فترة قريبة بمثابة الحلم، خصوصا بالنسبة للعوائل، فالمملكة حتى الآن تفتقد مثل هذه المشاريع الترفيهية المتطورة، ومنها مدن الألعاب المائية، وفي ظل ارتفاع درجات الحرارة أغلب العام سيكون لهذه المدن زوار دائمون، ما سيعود بالنفع على الوطن والمواطنين، وإنعاش السياحة الداخلية.
وتتمنى أروى الدخيل نجاح هذا المشروع، وأن يتم افتتاح مشاريع أخرى مشابهة له في كافة مناطق المملكة، كونها تمثل رافدا استثماريا يعود بالنفع والفائدة على الوطن والمواطن، إضافة إلى إيجاد استثمار حقيقي بعيداً عن النفط وخلق المزيد من فرص التوظيف للشباب والفتيات.