OKAZ_online@
بعث أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز برقية تهنئة باسمه واسم أهالي مدينة ومنطقة الرياض إلى ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الإعلان عن مشروع إنشاء أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية في المملكة على مساحة 334 كيلومترا مربعا في منطقة (القِدِيّة) جنوب غرب العاصمة الرياض، يتولى صندوق الاستثمارات العامة تطويرها بمشاركة نخبة من كبار المستثمرين المحليين والعالميين.
وقال أمير الرياض في برقيته: لا شك أن هذا المشروع التنموي العملاق سيشكل طفرة كبرى في العملية التنموية لمنطقة الرياض في هذا العهد الزاهر تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويعبر عن النظرة الثاقبة، والرؤية السديدة لولي ولي العهد، في دعم مكانة المملكة كمركز عالمي للاستثمارات الكبرى.
وأضاف: سيكون هذا المشروع الرائد في طليعة الثمار التي يقطفها سكان المدينة والمنطقة على حد سواء من (رؤية المملكة 2030)، وسيساهم في تعزيز تنافسية الرياض وتحسين جاذبيتها الاستثمارية، ودعم مقوماتها السياحية والترويحية، وخلق المزيد من فرص العمل لأبنائها من المواطنين. في الوقت الذي سيعمل على تعزيز دور مدينة الرياض الفعلي عاصمة للمملكة العربية السعودية، عبر تحقيق مبدأ الاستدامة في بناء مدينة المستقبل، وإطلاق إمكاناتها وقدراتها التنافسية، وتعزيز إيراداتها ومواردها، وتحسين بيئة ومناخ الاستثمار فيها، ورفع مكانتها وجهة للاستثمارات النوعية.
وسأل الأمير فيصل بن بندر العلي القدير أن يُيسّر انطلاق هذا المشروع الطموح، وأن يكتب فيه الخير والمنفعة لوطننا، وأن يحفظ هذه البلاد المباركة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، ولي ولي العهد.
بعث أمير منطقة الرياض رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز برقية تهنئة باسمه واسم أهالي مدينة ومنطقة الرياض إلى ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة الإعلان عن مشروع إنشاء أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية في المملكة على مساحة 334 كيلومترا مربعا في منطقة (القِدِيّة) جنوب غرب العاصمة الرياض، يتولى صندوق الاستثمارات العامة تطويرها بمشاركة نخبة من كبار المستثمرين المحليين والعالميين.
وقال أمير الرياض في برقيته: لا شك أن هذا المشروع التنموي العملاق سيشكل طفرة كبرى في العملية التنموية لمنطقة الرياض في هذا العهد الزاهر تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ويعبر عن النظرة الثاقبة، والرؤية السديدة لولي ولي العهد، في دعم مكانة المملكة كمركز عالمي للاستثمارات الكبرى.
وأضاف: سيكون هذا المشروع الرائد في طليعة الثمار التي يقطفها سكان المدينة والمنطقة على حد سواء من (رؤية المملكة 2030)، وسيساهم في تعزيز تنافسية الرياض وتحسين جاذبيتها الاستثمارية، ودعم مقوماتها السياحية والترويحية، وخلق المزيد من فرص العمل لأبنائها من المواطنين. في الوقت الذي سيعمل على تعزيز دور مدينة الرياض الفعلي عاصمة للمملكة العربية السعودية، عبر تحقيق مبدأ الاستدامة في بناء مدينة المستقبل، وإطلاق إمكاناتها وقدراتها التنافسية، وتعزيز إيراداتها ومواردها، وتحسين بيئة ومناخ الاستثمار فيها، ورفع مكانتها وجهة للاستثمارات النوعية.
وسأل الأمير فيصل بن بندر العلي القدير أن يُيسّر انطلاق هذا المشروع الطموح، وأن يكتب فيه الخير والمنفعة لوطننا، وأن يحفظ هذه البلاد المباركة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، ولي ولي العهد.