تنظم المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية في الفترة من 16-21 رجب 1438هـ، معرض بساط الريح الـ18، وذلك بمركز جدة الدولي للمعارض والمؤتمرات، بحضور رئيس مجلس الأمناء بالمؤسسة الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز.
وأوضحت رئيسة المعرض رندة الفضل، أن المعرض يهدف إلى تقديم الجودة في الخدمات المختلفة، وما يهم الأسرة السعودية والمقيمين، وتنمية حب الخير والعمل الإنساني في نفوس المجتمع، وتفعيل مبدأ الشراكة المجتمعية مع مختلف القطاعات والمؤسسات، في مساندة ودعم البرامج والنشاطات الخيرية التي ترعاها المؤسسة من برامج صحية واجتماعية، الذي يصب ريعه لصالح المرضى وأسرهم الذين ترعاهم وتوفر لهم احتياجاتهم الصحية.
وأضافت الفضل: في هذا السياق، وتحقيقاً لمرئيات حضارية، تسعى المؤسسة للرقي بالرعاية الصحية والاجتماعية لذوي الأمراض المزمنة، وتفعيل دور المواطن للمساهمة في ما يخدم أهداف التنمية، ترجمنا خططنا بتأمين المعدات الطبية اللازمة لإخراج المريض من المستشفى، وساهمنا في إنشاء مراكز الرعاية الصحية المنزلية بالتعاون مع المستشفيات العامة والخاصة، بهدف تأمين الرعاية الصحية اللازمة للمريض بعد خروجه من المستشفى، إذ توليها المؤسسة رعاية واهتماما خاصا، وإيصال رسالة محبة من خلال عمل الخير، إذ يأتي استمراراً للنجاح الكبير الذي حققه المعرض الـ17، معربةً عن تفاؤلها بتحقيق معرض هذا العام نجاحاً أكبر.
وأشارت إلى أن المعرض الذي تنفذه المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية، يحفل بالعديد من الأنشطة المهمة، ويستهدف شرائح مختلفة من طبقات المجتمع كافة، لإرضاء مختلف الأذواق، ومشاركة نخبة من الجهات الخيرية والشركات العريقة في الفن والإبداع في كل من؛ المملكة، الكويت، الإمارات، البحرين، لبنان، الأردن وتركيا.. وغيرها، وستكون له لمسات فنية خاصة، وسيكون مختلفاً تماماً عما تم عرضه بالمعارض السابقة من حيث العارضين والمشاركين بالمعرض، لما يتميزون به من خبرات واسعة في التصميم والجودة والروعة، وفق أساليب علمية حديثة، والأفضل للمنتجات المتميزة فائقة الجودة التي تسعد الجميع، منوهة إلى أن الدعم المستمر من الرعاة لهذا المهرجان يؤكد ما يتمتع به أبناء الوطن من مؤازرتهم للأعمال الخيرية، ومساندة الجهود التطوعية الهادفة للتكافل الاجتماعي.
وأوضحت رئيسة المعرض رندة الفضل، أن المعرض يهدف إلى تقديم الجودة في الخدمات المختلفة، وما يهم الأسرة السعودية والمقيمين، وتنمية حب الخير والعمل الإنساني في نفوس المجتمع، وتفعيل مبدأ الشراكة المجتمعية مع مختلف القطاعات والمؤسسات، في مساندة ودعم البرامج والنشاطات الخيرية التي ترعاها المؤسسة من برامج صحية واجتماعية، الذي يصب ريعه لصالح المرضى وأسرهم الذين ترعاهم وتوفر لهم احتياجاتهم الصحية.
وأضافت الفضل: في هذا السياق، وتحقيقاً لمرئيات حضارية، تسعى المؤسسة للرقي بالرعاية الصحية والاجتماعية لذوي الأمراض المزمنة، وتفعيل دور المواطن للمساهمة في ما يخدم أهداف التنمية، ترجمنا خططنا بتأمين المعدات الطبية اللازمة لإخراج المريض من المستشفى، وساهمنا في إنشاء مراكز الرعاية الصحية المنزلية بالتعاون مع المستشفيات العامة والخاصة، بهدف تأمين الرعاية الصحية اللازمة للمريض بعد خروجه من المستشفى، إذ توليها المؤسسة رعاية واهتماما خاصا، وإيصال رسالة محبة من خلال عمل الخير، إذ يأتي استمراراً للنجاح الكبير الذي حققه المعرض الـ17، معربةً عن تفاؤلها بتحقيق معرض هذا العام نجاحاً أكبر.
وأشارت إلى أن المعرض الذي تنفذه المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية، يحفل بالعديد من الأنشطة المهمة، ويستهدف شرائح مختلفة من طبقات المجتمع كافة، لإرضاء مختلف الأذواق، ومشاركة نخبة من الجهات الخيرية والشركات العريقة في الفن والإبداع في كل من؛ المملكة، الكويت، الإمارات، البحرين، لبنان، الأردن وتركيا.. وغيرها، وستكون له لمسات فنية خاصة، وسيكون مختلفاً تماماً عما تم عرضه بالمعارض السابقة من حيث العارضين والمشاركين بالمعرض، لما يتميزون به من خبرات واسعة في التصميم والجودة والروعة، وفق أساليب علمية حديثة، والأفضل للمنتجات المتميزة فائقة الجودة التي تسعد الجميع، منوهة إلى أن الدعم المستمر من الرعاة لهذا المهرجان يؤكد ما يتمتع به أبناء الوطن من مؤازرتهم للأعمال الخيرية، ومساندة الجهود التطوعية الهادفة للتكافل الاجتماعي.