يفتتح وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة اليوم (الثلاثاء) مركز الملك عبدالله للأورام وأمراض الكبد في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الذي يعد أكبر مركز متخصص من نوعه في المنطقة، بسعة 300 سرير تنويم، و96 سريراً للعلاج الوريدي، ويدار وفق نظام إلكتروني ذكي يربط بين مختلف تفاصيل الرعاية الطبية المقدمة، ويرصدها بهدف تجويد الخدمة وضمان مأمونيتها.
وأوضح المشرف العام التنفيذي للمستشفى الدكتور قاسم القصبي أن المركز يمثل إضافة كبيرة في الطاقة الاستيعابية للمستشفى، ويمثل أكبر توسعة في تاريخه، إذ أنشئ على مسطحات إجمالية بلغت 102 ألف مترمربع، ومكون من 23 طابقاً (21 دوراً + 2 قبو)، متضمناً مواقف سيارات تستوعب 450 سيارة، كما يتألف المشروع من مبنى للطاقة المركزية يحوي التجهيزات الكهروميكانيكية، كالمولدات الكهربائية الاحتياطية بقوة 20 ميغا واط، التي تتيح تغطية الاحتياج الحالي والمستقبلي للطاقة، مشتملاً على محطة تبريد بقدرة 6780 طن تبريد.
وأضاف الدكتور القصبي أن نفقاً ضخماً للخدمات نفذ بطول 1014 متراً يربط مبنى الطاقة بمركز الملك عبدالله للأورام وأمراض الكبد، ومنه إلى بقية مباني مستشفى الملك فيصل التخصصي الحالية والمستقبلية، ويتضمن كافة التجهيزات الكهروميكانيكية التي ستوفر الخدمات لكافة أعمال التوسعة في المستشفى.
وأشار إلى أن منظومة الخدمات شملت بناء وتشغيل مغسلة صحية مركزية بطاقة 60 طنا يوميا تستوعب الاحتياج الحالي البالغ 16 طناً، مع قدرة على استيعاب الاحتياج المستقبلي، مؤكداً أنها من أكبر المغاسل الصحية الأوتوماتيكية في المنطقة بتقنيات عالية تساعد على رفع كفاءة وفعالية التعقيم بما يتناسب مع المرضى ذوي المناعة المنخفضة كمرضى الأورام وزراعات الأعضاء وغيرهم.
وأوضح المشرف العام التنفيذي للمستشفى الدكتور قاسم القصبي أن المركز يمثل إضافة كبيرة في الطاقة الاستيعابية للمستشفى، ويمثل أكبر توسعة في تاريخه، إذ أنشئ على مسطحات إجمالية بلغت 102 ألف مترمربع، ومكون من 23 طابقاً (21 دوراً + 2 قبو)، متضمناً مواقف سيارات تستوعب 450 سيارة، كما يتألف المشروع من مبنى للطاقة المركزية يحوي التجهيزات الكهروميكانيكية، كالمولدات الكهربائية الاحتياطية بقوة 20 ميغا واط، التي تتيح تغطية الاحتياج الحالي والمستقبلي للطاقة، مشتملاً على محطة تبريد بقدرة 6780 طن تبريد.
وأضاف الدكتور القصبي أن نفقاً ضخماً للخدمات نفذ بطول 1014 متراً يربط مبنى الطاقة بمركز الملك عبدالله للأورام وأمراض الكبد، ومنه إلى بقية مباني مستشفى الملك فيصل التخصصي الحالية والمستقبلية، ويتضمن كافة التجهيزات الكهروميكانيكية التي ستوفر الخدمات لكافة أعمال التوسعة في المستشفى.
وأشار إلى أن منظومة الخدمات شملت بناء وتشغيل مغسلة صحية مركزية بطاقة 60 طنا يوميا تستوعب الاحتياج الحالي البالغ 16 طناً، مع قدرة على استيعاب الاحتياج المستقبلي، مؤكداً أنها من أكبر المغاسل الصحية الأوتوماتيكية في المنطقة بتقنيات عالية تساعد على رفع كفاءة وفعالية التعقيم بما يتناسب مع المرضى ذوي المناعة المنخفضة كمرضى الأورام وزراعات الأعضاء وغيرهم.