تشارك 26 جامعة ماليزية في المؤتمر الدولي السابع للتعليم العالي، الذي يدشنه ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز غدا (الأربعاء)، تحت شعار «الجامعات السعودية ورؤية 2030: المعرفة وقود المستقبل».
وأوضح الملحق الثقافي السعودي بماليزيا الدكتور زايد بن عجير الحارثي أن مشاركة الجامعات الماليزية تأتي في إطار دعم الرؤية الطموحة للسعودية 2030، مبينا أنه سيشارك أيضا مسؤولو التعليم العالي الماليزي، ومسؤول مكتب الخدمات التعليمية الدولية (EMGS) (الجهة المختصة بشؤون الإقامات الدراسية للطلاب الدوليين).
وقال: «حرصنا على مشاركة الجامعات الماليزية، نظراً إلى ما تتيحه من برامج وتخصصات ومؤهلات جامعية معترف بها دولياً، وما تقدمه من فرص تزود الطلاب الدارسين فيها أيضاً بالتدريب الأكاديمي المميز».
وأضاف الحارثي أنه اجتمع الأسبوع الماضي بالجامعات الماليزية، إذ تمت مناقشة التخصصات والبرامج التي تحتاجها السعودية لعصر ما بعد النفط ومن شأنها أن تدعم النهضة والتنمية، مؤكدا أنه تم التأكيد على مسؤولي الجامعات بتسهيل إجراءات الطلاب السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعات الماليزية، إضافة إلى التعريف بأدق التفاصيل عن الجامعة وتاريخها والبرامج والخدمات التي تقدمها.
وأضاف: «أكدنا حرصنا مشاركة مسؤول الإقامات والتأشيرات الدراسية بماليزيا حتى يتم توضيح شروط إدارة الهجرة والجوازات الماليزية للمتقدمين للحصول على قبول أكاديمي من الجامعة الماليزية، وأهم متطلبات الإقامة، وطرق تجديدها، بما يضمن عدم إرباك الطالب حال قبوله في الجامعات الماليزية».
وأوضح الملحق الثقافي السعودي بماليزيا الدكتور زايد بن عجير الحارثي أن مشاركة الجامعات الماليزية تأتي في إطار دعم الرؤية الطموحة للسعودية 2030، مبينا أنه سيشارك أيضا مسؤولو التعليم العالي الماليزي، ومسؤول مكتب الخدمات التعليمية الدولية (EMGS) (الجهة المختصة بشؤون الإقامات الدراسية للطلاب الدوليين).
وقال: «حرصنا على مشاركة الجامعات الماليزية، نظراً إلى ما تتيحه من برامج وتخصصات ومؤهلات جامعية معترف بها دولياً، وما تقدمه من فرص تزود الطلاب الدارسين فيها أيضاً بالتدريب الأكاديمي المميز».
وأضاف الحارثي أنه اجتمع الأسبوع الماضي بالجامعات الماليزية، إذ تمت مناقشة التخصصات والبرامج التي تحتاجها السعودية لعصر ما بعد النفط ومن شأنها أن تدعم النهضة والتنمية، مؤكدا أنه تم التأكيد على مسؤولي الجامعات بتسهيل إجراءات الطلاب السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعات الماليزية، إضافة إلى التعريف بأدق التفاصيل عن الجامعة وتاريخها والبرامج والخدمات التي تقدمها.
وأضاف: «أكدنا حرصنا مشاركة مسؤول الإقامات والتأشيرات الدراسية بماليزيا حتى يتم توضيح شروط إدارة الهجرة والجوازات الماليزية للمتقدمين للحصول على قبول أكاديمي من الجامعة الماليزية، وأهم متطلبات الإقامة، وطرق تجديدها، بما يضمن عدم إرباك الطالب حال قبوله في الجامعات الماليزية».