تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يفتتح وزير التعليم غداً أعمال المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي في دورته السابعة تحت عنوان (الجامعات السعودية ورؤية 2030 .. المعرفة وقود المستقبل) الذي تنظمه وزارة التعليم خلال الفترة من 15 إلى 18 من الشهر الجاري في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وبهذه المناسبة رفع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على تفضله بالرعاية الكريمة لأعمال المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي ، مشيراً إلى أن هذه الشراكة الدولية تعكس ثقة المجتمع الدولي بمكانة المملكة العربية السعودية ، على المستويين التعليمي والثقافي ، وهي تعكس اهتمام الدول والجامعات بتواجد الساحة السعودية ، لما تمثله الفرص التي تجدها الجامعات من خلال استقطاب الشباب السعودي للدراسة في الخارج ، سواء في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، أو للدارسين على حسابهم الخاص.
وأبان الدكتور العيسى أن المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي خصص موضوعه هذا العام عن الجامعات ، سعياً في إيجاد شراكات واتفاقيات، ومذكرات تفاهم ، وللتعرف على الفرص التي تقدمها الجامعات الدولية، والتي تصب في صالح الجامعات السعودية، لتطوير وتحسين مخرجاتها، آملاً أن يسهم هذا المعرض في إيجاد حراك علمي وثقافي، خاصة ما يتعلق ببرامج أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية لما يحققه لها من فرص لمناقشة، واستعراض التجارب مع ممثلي الجامعات العالمية للتعرف على أبرز المستجدات والتطورات في البحث العلمي، وزيارة مواقع الجامعات، والتعرف على كل ما يستجد في التعليم العالي.
من جانبه أوضح المشرف العام على المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي الدكتور سالم المالك، أن المعرض والمؤتمر الدولي يحظى بمشاركة خبراء ومتحدثين من (30) دولة حول العالم، ينفذون أكثر من (59) ورشة عمل وعدد من الجلسات، والندوات العلمية، فيما يشارك في المعرض، (303) جامعات دولية، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من (77) جامعة ومؤسسة تعليم عالي محلية، وهو ما يمثل فرصة أمام الجامعات السعودية للتفاعل والاستفادة مما تقدمه الجامعات العالمية من برامج ومستجدات تسهم في نقل المعرفة.
وبهذه المناسبة رفع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على تفضله بالرعاية الكريمة لأعمال المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي ، مشيراً إلى أن هذه الشراكة الدولية تعكس ثقة المجتمع الدولي بمكانة المملكة العربية السعودية ، على المستويين التعليمي والثقافي ، وهي تعكس اهتمام الدول والجامعات بتواجد الساحة السعودية ، لما تمثله الفرص التي تجدها الجامعات من خلال استقطاب الشباب السعودي للدراسة في الخارج ، سواء في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، أو للدارسين على حسابهم الخاص.
وأبان الدكتور العيسى أن المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي خصص موضوعه هذا العام عن الجامعات ، سعياً في إيجاد شراكات واتفاقيات، ومذكرات تفاهم ، وللتعرف على الفرص التي تقدمها الجامعات الدولية، والتي تصب في صالح الجامعات السعودية، لتطوير وتحسين مخرجاتها، آملاً أن يسهم هذا المعرض في إيجاد حراك علمي وثقافي، خاصة ما يتعلق ببرامج أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية لما يحققه لها من فرص لمناقشة، واستعراض التجارب مع ممثلي الجامعات العالمية للتعرف على أبرز المستجدات والتطورات في البحث العلمي، وزيارة مواقع الجامعات، والتعرف على كل ما يستجد في التعليم العالي.
من جانبه أوضح المشرف العام على المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي الدكتور سالم المالك، أن المعرض والمؤتمر الدولي يحظى بمشاركة خبراء ومتحدثين من (30) دولة حول العالم، ينفذون أكثر من (59) ورشة عمل وعدد من الجلسات، والندوات العلمية، فيما يشارك في المعرض، (303) جامعات دولية، بالإضافة إلى مشاركة أكثر من (77) جامعة ومؤسسة تعليم عالي محلية، وهو ما يمثل فرصة أمام الجامعات السعودية للتفاعل والاستفادة مما تقدمه الجامعات العالمية من برامج ومستجدات تسهم في نقل المعرفة.