aalghamdi _@
كشف وزير التعليم رئيس مجلس إدارة صندوق التعليم الجامعي الدكتور أحمد بن محمد العيسى أن هناك توجها مستقبليا للجامعات بأن تكون لها مصادر تمويل متنوعة لتغطية الكثير من حاجاتها الأساسية، أو ما يتعلق بتكاليف تشغيل الجامعات أكاديمياً وإدارياً، لافتا إلى أهمية الذراع الاستثمارية للجامعات على أن تكون ذات خبرة ولديها إمكانات ورؤية وتصور في المجالات الاستثمارية التي يحتاجها المجتمع عموما والتعليم خصوصا.
وأوضح خلال افتتاحه ورشة عمل بعنوان «تعزيز الشراكة بين الجامعات للمساهمة في دعم الاستدامة المالية للجامعات لمواءمة رؤية 2030» التي نظمها الصندوق أمس (الثلاثاء) بحضور مديري ووكلاء الجامعات الحكومية وبمشاركة روبرت لايتل المدير التنفيذي لشركة بارثينون ارنست، أن الصندوق يمكن أن يقدم الكثير من هذه الخدمات وينطلق في مجالات استثمارية متنوعة تحقق عائدا ماليا جيدا، وتحقق نموا اقتصاديا وتسهم مع مؤسسات الدولة والمجتمع في كافة المجالات.
من جهة ثانية، أكد وزير التعليم أن المؤتمر الدولي السابع للتعليم العالي 1438هـ الذي يدشنه اليوم (الاربعاء) بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات الدولي تحت شعار «الجامعات السعودية ورؤية 2030م.. المعرفة وقود المستقبل» سيناقش ردم الفجوة بين المخرجات وسوق العمل، مبينا أن الوزارة تدعم وتشجع اهتمام الجامعات ببرامج البحث العلمي منوها باحتضان جامعات الملك سعود والملك عبدالعزيز وأم القرى والبترول والمعادن حاضنات التقنية لدعم البحث العلمي وبراءات الاختراع وتحويلها لمنتجات اقتصادية.
وأوضح أنه سيشارك في المؤتمر 387 جامعة ومؤسسة محلية وأجنبية، واستضافت الوزارة 69 جامعة من الجامعات الرائدة فيما تم قبول مشاركة 25 جامعة غير موصى بها وذلك تقديرا لما حققته تلك الجامعات من تطور كبير خلال السنوات الخمس الماضية.
ولفت الدكتور العيسى إلى أن تخصيص موضوع المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي هذا العام عن الجامعات جاء سعياً في إيجاد شراكات واتفاقيات، ومذكرات تفاهم، وللتعرف على الفرص التي تقدمها الجامعات الدولية،.
العيسى يكشف تفاصيل المرحلة 12 لبرنامج الابتعاث.. غداً
يكشف وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى يوم غد( الخميس) تفاصيل برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي ( وظيفتك-بعثتك) للمرحلة الثانية عشرة وذلك في مؤتمر صحفي يعقده على هامش فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي السابع للتعليم العالي. ووفقا لمعلومات «عكاظ» تجاوز عدد المقاعد المخصصة للابتعاث في هذه المرحلة أكثر من 10500 مقعد للمتقدمين والمتقدمات من 28 جهة حكومية وأهلية، ويكشف المؤتمر الصحفي عن مواعيد إجراء المقابلات للمرشحين في الجهات المختارة ومواعيد إقامة برنامج تهيئة الابتعاث والذي يتوقع أن يتم خلال شهر شعبان القادم فيما ستبدأ وزارة التعليم في إصدار قرارات الابتعاث في شهري رمضان وشوال. كما سيكشف الوزير العيسى عن تطورات الجهود الرامية لحل مشكلة قيمة صرف العملات والتي تواجه المبتعثين في بريطانيا على وجه الخصوص.
يذكر أن عدد الطلاب والطالبات المبتعثين وأسرهم يصل إلى 200 ألف مواطن ومواطنة،إذ يبلغ عدد الطلاب والطالبات 126 ألف طالب وطالبة فيما يزيد عدد المرافقين من أسر المبتعثين عن 70 ألف.
«التعليم» تنفي إعادة فتح الابتعاث في الجامعات العربية
نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي ما تداولته وسائل إعلامية حول أن وزارة التعليم ستعيد فتح الابتعاث في جميع الدول العربية دون استثناء، ولفت المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم إلى أن الوزارة تبحث عن تجويد الابتعاث من خلال الجامعات الدولية التي تسهم في تحقيق قيمة عالية لدى المبتعثين وتضيف إلى المستوى الذي حققته الجامعات السعودية والقفزات التي تشهدها وتحديدا في التخصصات التي تحتاج إلى تعزيز الدارسين فيها بخبرات عالمية وإثراء معرفي.
كشف وزير التعليم رئيس مجلس إدارة صندوق التعليم الجامعي الدكتور أحمد بن محمد العيسى أن هناك توجها مستقبليا للجامعات بأن تكون لها مصادر تمويل متنوعة لتغطية الكثير من حاجاتها الأساسية، أو ما يتعلق بتكاليف تشغيل الجامعات أكاديمياً وإدارياً، لافتا إلى أهمية الذراع الاستثمارية للجامعات على أن تكون ذات خبرة ولديها إمكانات ورؤية وتصور في المجالات الاستثمارية التي يحتاجها المجتمع عموما والتعليم خصوصا.
وأوضح خلال افتتاحه ورشة عمل بعنوان «تعزيز الشراكة بين الجامعات للمساهمة في دعم الاستدامة المالية للجامعات لمواءمة رؤية 2030» التي نظمها الصندوق أمس (الثلاثاء) بحضور مديري ووكلاء الجامعات الحكومية وبمشاركة روبرت لايتل المدير التنفيذي لشركة بارثينون ارنست، أن الصندوق يمكن أن يقدم الكثير من هذه الخدمات وينطلق في مجالات استثمارية متنوعة تحقق عائدا ماليا جيدا، وتحقق نموا اقتصاديا وتسهم مع مؤسسات الدولة والمجتمع في كافة المجالات.
من جهة ثانية، أكد وزير التعليم أن المؤتمر الدولي السابع للتعليم العالي 1438هـ الذي يدشنه اليوم (الاربعاء) بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات الدولي تحت شعار «الجامعات السعودية ورؤية 2030م.. المعرفة وقود المستقبل» سيناقش ردم الفجوة بين المخرجات وسوق العمل، مبينا أن الوزارة تدعم وتشجع اهتمام الجامعات ببرامج البحث العلمي منوها باحتضان جامعات الملك سعود والملك عبدالعزيز وأم القرى والبترول والمعادن حاضنات التقنية لدعم البحث العلمي وبراءات الاختراع وتحويلها لمنتجات اقتصادية.
وأوضح أنه سيشارك في المؤتمر 387 جامعة ومؤسسة محلية وأجنبية، واستضافت الوزارة 69 جامعة من الجامعات الرائدة فيما تم قبول مشاركة 25 جامعة غير موصى بها وذلك تقديرا لما حققته تلك الجامعات من تطور كبير خلال السنوات الخمس الماضية.
ولفت الدكتور العيسى إلى أن تخصيص موضوع المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي هذا العام عن الجامعات جاء سعياً في إيجاد شراكات واتفاقيات، ومذكرات تفاهم، وللتعرف على الفرص التي تقدمها الجامعات الدولية،.
العيسى يكشف تفاصيل المرحلة 12 لبرنامج الابتعاث.. غداً
يكشف وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى يوم غد( الخميس) تفاصيل برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي ( وظيفتك-بعثتك) للمرحلة الثانية عشرة وذلك في مؤتمر صحفي يعقده على هامش فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي السابع للتعليم العالي. ووفقا لمعلومات «عكاظ» تجاوز عدد المقاعد المخصصة للابتعاث في هذه المرحلة أكثر من 10500 مقعد للمتقدمين والمتقدمات من 28 جهة حكومية وأهلية، ويكشف المؤتمر الصحفي عن مواعيد إجراء المقابلات للمرشحين في الجهات المختارة ومواعيد إقامة برنامج تهيئة الابتعاث والذي يتوقع أن يتم خلال شهر شعبان القادم فيما ستبدأ وزارة التعليم في إصدار قرارات الابتعاث في شهري رمضان وشوال. كما سيكشف الوزير العيسى عن تطورات الجهود الرامية لحل مشكلة قيمة صرف العملات والتي تواجه المبتعثين في بريطانيا على وجه الخصوص.
يذكر أن عدد الطلاب والطالبات المبتعثين وأسرهم يصل إلى 200 ألف مواطن ومواطنة،إذ يبلغ عدد الطلاب والطالبات 126 ألف طالب وطالبة فيما يزيد عدد المرافقين من أسر المبتعثين عن 70 ألف.
«التعليم» تنفي إعادة فتح الابتعاث في الجامعات العربية
نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي ما تداولته وسائل إعلامية حول أن وزارة التعليم ستعيد فتح الابتعاث في جميع الدول العربية دون استثناء، ولفت المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم إلى أن الوزارة تبحث عن تجويد الابتعاث من خلال الجامعات الدولية التي تسهم في تحقيق قيمة عالية لدى المبتعثين وتضيف إلى المستوى الذي حققته الجامعات السعودية والقفزات التي تشهدها وتحديدا في التخصصات التي تحتاج إلى تعزيز الدارسين فيها بخبرات عالمية وإثراء معرفي.