okaz_online@
شدد أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على أن المواطنة أكثر من مجرد انتماء يتم إثباته بالأوراق الثبوتية، وليست شعاراً للتغني بالولاء والانتماء، وإنما ممارسة الولاء والحفاظ على الوطن ومكتسباته في مختلف الظروف، لافتا إلى أننا في مرحلة حساسة تستدعي بث الروح الإيجابية بمجالسنا ووسائل التواصل الاجتماعي، وبث الأمل وخلق روح إيجابية جبارة في الشباب لتعزيز روح المواطنة الإيجابية.
ولفت أمير المنطقة إلى أن المملكة مصدر للإيجابية، والمواطن ساهم بإيجابيته في بناء الوطن، وأن الجانب الإيجابي هو المعدن الأصيل والسمة العامة للمجتمع السعودي بمختلف شرائحه، وأن تنامي الحس الوطني صورة تعكس الروح الإيجابية التي يتميز بها المجتمع السعودي، والمواطن الإيجابي يدرك أن الإيجابية هي صمام أمان للجميع وهي التي تبني الفرد بناءً سليماً.
وتطرق في مستهل حديثه خلال لقائه الأسبوعي (الإثنينية) في قصر التوحيد بمدينة بريدة أمس الأول، إلى أهمية الإعلام ودوره المهم والمؤثر في تحقيق التنمية والتفاعل معها بصورة إيجابية، عاداً وسائل الإعلام المتنوعة قناة للتواصل بين مختلف أطياف المجتمع من خلال نقل المعلومة السليمة وبث روح التفاؤل والأمل والتصدي لمحاولات التشويش والتقليل من حجم المنجزات.
من جهة أخرى، التقى أمير القصيم رئيس اللجنة الإشرافية العليا لبرنامج التوطين والتنمية الاجتماعية الموجه، في مكتبه بالإمارة أمس (الثلاثاء)، أعضاء اللجنة التنفيذية للبرنامج.
وأوضح أنه ستنطلق مراحل توعوية لمشروع توطين المولات ستبدأ من مطلع الأسبوع القادم، مفيدا أنه جرى تشكيل ثلاث فرق للزيارات الميدانية للمولات في مدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والرس، لتزويد المحَال داخل المولات بالقرار، وبممكنات التوطين التي تقدمها منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، من خلال برامج تدريبية لتأهيل طالبي العمل وبرامج دعم التوظيف، ودعم رواد الأعمال، وكذلك برامج نقل المرأة وحاضنات أطفال للعمل داخل المولات، مفيداً أنه ستقام مرحلة ثانية من الحملة التوعوية في شهر ذي القعدة.
شدد أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، على أن المواطنة أكثر من مجرد انتماء يتم إثباته بالأوراق الثبوتية، وليست شعاراً للتغني بالولاء والانتماء، وإنما ممارسة الولاء والحفاظ على الوطن ومكتسباته في مختلف الظروف، لافتا إلى أننا في مرحلة حساسة تستدعي بث الروح الإيجابية بمجالسنا ووسائل التواصل الاجتماعي، وبث الأمل وخلق روح إيجابية جبارة في الشباب لتعزيز روح المواطنة الإيجابية.
ولفت أمير المنطقة إلى أن المملكة مصدر للإيجابية، والمواطن ساهم بإيجابيته في بناء الوطن، وأن الجانب الإيجابي هو المعدن الأصيل والسمة العامة للمجتمع السعودي بمختلف شرائحه، وأن تنامي الحس الوطني صورة تعكس الروح الإيجابية التي يتميز بها المجتمع السعودي، والمواطن الإيجابي يدرك أن الإيجابية هي صمام أمان للجميع وهي التي تبني الفرد بناءً سليماً.
وتطرق في مستهل حديثه خلال لقائه الأسبوعي (الإثنينية) في قصر التوحيد بمدينة بريدة أمس الأول، إلى أهمية الإعلام ودوره المهم والمؤثر في تحقيق التنمية والتفاعل معها بصورة إيجابية، عاداً وسائل الإعلام المتنوعة قناة للتواصل بين مختلف أطياف المجتمع من خلال نقل المعلومة السليمة وبث روح التفاؤل والأمل والتصدي لمحاولات التشويش والتقليل من حجم المنجزات.
من جهة أخرى، التقى أمير القصيم رئيس اللجنة الإشرافية العليا لبرنامج التوطين والتنمية الاجتماعية الموجه، في مكتبه بالإمارة أمس (الثلاثاء)، أعضاء اللجنة التنفيذية للبرنامج.
وأوضح أنه ستنطلق مراحل توعوية لمشروع توطين المولات ستبدأ من مطلع الأسبوع القادم، مفيدا أنه جرى تشكيل ثلاث فرق للزيارات الميدانية للمولات في مدينة بريدة ومحافظتي عنيزة والرس، لتزويد المحَال داخل المولات بالقرار، وبممكنات التوطين التي تقدمها منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، من خلال برامج تدريبية لتأهيل طالبي العمل وبرامج دعم التوظيف، ودعم رواد الأعمال، وكذلك برامج نقل المرأة وحاضنات أطفال للعمل داخل المولات، مفيداً أنه ستقام مرحلة ثانية من الحملة التوعوية في شهر ذي القعدة.