أعلن وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ عزم الوزارة تجاوز أهم خمس إشكالات تواجه القطاع في أقرب وقت ممكن، وتشمل صيانة الشوارع وتحديث وتطوير نظام إجراءات الرخص والتصاريح وإيجاد حلول عاجلة وفورية لمعالجة درء أخطار السيول والتعديات على مسارات الأودية ومشكلة مواقف السيارات.
وبين في كلمة خلال الجلسة الختامية لفعاليات ورشة العمل الخاصة ببرنامج المسار السريع لمبادرات 2017 التي نظمتها الوزارة في فندق راديسون بالرياض، إنجاز العديد من الدراسات ذات العلاقة بجوانب كثيرة في قضايا القطاع البلدي التي عكفت عليها الوزارة خلال العامين الماضيين، مؤكدا عزم الوزارة البدء في التنفيذ بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في التخطيط خلال السنتين الماضيتين وما توصلت إليه من معالجات.
وبرر في الورشة التي حضرها أمناء مناطق الرياض والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية ومحافظة جدة ووكلاء الوزارة ورئيس مركز تحقيق الأهداف ومديرو الإدارات بالوزارة، الضغط الهائل على القطاع البلدي خلال الفترة الماضية لمواكبة التوسع، ونتيجة للتنمية الاقتصادية الواسعة التي شهدتها السعودية خلال الـ(40 - 50) سنة الماضية وللزيادة المطردة في عدد سكان المدن التي بلغ عددها اليوم (285 مدينة) و(20) ألف قرية يوجد بها أمانات وبلديات مما يشكل تحدياً كبيراً للقطاع البلدي لبناء هذه المدن والقرى وتقديم الحاجات الأساسية للسكان، لافتا إلى أن القطاع البلدي يقدم أكثر من 150 خدمة.
وبين في كلمة خلال الجلسة الختامية لفعاليات ورشة العمل الخاصة ببرنامج المسار السريع لمبادرات 2017 التي نظمتها الوزارة في فندق راديسون بالرياض، إنجاز العديد من الدراسات ذات العلاقة بجوانب كثيرة في قضايا القطاع البلدي التي عكفت عليها الوزارة خلال العامين الماضيين، مؤكدا عزم الوزارة البدء في التنفيذ بعد أن قطعت شوطاً كبيراً في التخطيط خلال السنتين الماضيتين وما توصلت إليه من معالجات.
وبرر في الورشة التي حضرها أمناء مناطق الرياض والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية ومحافظة جدة ووكلاء الوزارة ورئيس مركز تحقيق الأهداف ومديرو الإدارات بالوزارة، الضغط الهائل على القطاع البلدي خلال الفترة الماضية لمواكبة التوسع، ونتيجة للتنمية الاقتصادية الواسعة التي شهدتها السعودية خلال الـ(40 - 50) سنة الماضية وللزيادة المطردة في عدد سكان المدن التي بلغ عددها اليوم (285 مدينة) و(20) ألف قرية يوجد بها أمانات وبلديات مما يشكل تحدياً كبيراً للقطاع البلدي لبناء هذه المدن والقرى وتقديم الحاجات الأساسية للسكان، لافتا إلى أن القطاع البلدي يقدم أكثر من 150 خدمة.