okaz_online@
افتتح مديرعام كلية الملك فهد الأمنية اللواء سعد بن عبدالله الخليوي أمس الندوة التخصصية السابعة تحت عنوان (الأمن السياحي بالمملكة العربية السعودية: معززاته ومهدداته والظواهر الأمنية المتعلقة به) التي نظمها مركز الدراسات والبحوث بالكلية، وشارك بها عدد من المهتمين والمتخصصين من جميع القطاعات الحكومية.
وتناولت الجلسة الأولى عدة أوراق وبحوث علمية، الأولى بعنوان «الأمن السياحي: مجالاته ومهدداته ومعوقاته» للدكتور معلوي بن عبد الله الشهراني من جامعة نايف العربية الأمنية، فيما تطرقت الورقة الثانية لـ«المهددات البشرية للأمن السياحي» للمتخصص في السلامة والأمن السياحي اللواء مساعد بن منشط اللحياني، بينما استعرضت الورقة الثالثة «مهددات الأمن السياحي في المملكة العربية السعودية ومعوقاته» للعميد الدكتور مساعد بن منير المرشدي من شرطة منطقة الرياض، في حين ركزت الورقة الرابعة على «طرق معالجة مهددات الأمن السياحي في المملكة» للمقدم الدكتور راشد بن حمدان الشلوي من شرطة محافظة الطائف، وفي الورقة الخامسة تحدث العقيد الدكتور خالد بن عوض الشريف من شرطة العاصمة عن ضيوف الرحمن القادمين لزيارة الحرمين الشريفين إما حجاً أو عمرة أو زيارة، وأمنهم، وآليات استقبالهم، وإقامتهم، وسياحتهم، ومغادرتهم.
وبدأت الجلسة الثانية بورقة علمية بعنوان «الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للسياحة المحلية في المملكة العربية السعودية» للدكتور إبراهيم بن هلال العنزي من كلية الملك فهد الأمنية، تلتها ورقة بعنوان «أمن وحماية المواقع والمنشآت السياحية تعزيزاً لرؤية 2030»، للمقدم عبدالله بن فريح العلي من كلية الملك فهد الأمنية، وجاءت الورقة الثالثة بعنوان «جهود الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تحقيق الأمن السياحي» لبسام بن سليمان اليوسف من الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، تلتها ورقة بعنوان «التقنيات الحديثة في تأمين وحماية المنشآت السياحية» للنقيب عبدالله بن حامد العمري من شرطة المنطقة الشرقية.
وأوضح اللواء سعد الخليوي في افتتاح فعاليات الندوة أن إقامة هذه الفعاليات تمثل ثمرة من ثمار دعم مسيرة العمل الأمني في المملكة وتطويره من سنة إلى أخرى بقيادة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، الذي تحظى الكلية باهتمامه ومتابعته ودعمه على غرار باقي القطاعات الأمنية.
وأبان الخليوي أن الندوة تهدف إلى التعرّف على واقع الأمن السياحي والظواهر الأمنية المتعلقة به، وسبل معالجتها في المملكة، مفيدا بأن الندوة لها عدة محاور أولها الأمن السياحي مفهومه، وأبعاده، والثاني أنواع السياحة والتشريعات المتعلقة بها، والثالث واقع الأمن السياحي في المملكة العربية السعودية، والرابع معززات الأمن السياحي ومقوماته، والخامس مهددات الأمن السياحي ومعوقاته، والسادس الأهمية الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية، للسياحة المحلية في المملكة العربية السعودية، أما المحور السابع فيتناول الظواهر الأمنية المرتبطة بالسياحة في المملكة العربية السعودية وسبل معالجتها.
افتتح مديرعام كلية الملك فهد الأمنية اللواء سعد بن عبدالله الخليوي أمس الندوة التخصصية السابعة تحت عنوان (الأمن السياحي بالمملكة العربية السعودية: معززاته ومهدداته والظواهر الأمنية المتعلقة به) التي نظمها مركز الدراسات والبحوث بالكلية، وشارك بها عدد من المهتمين والمتخصصين من جميع القطاعات الحكومية.
وتناولت الجلسة الأولى عدة أوراق وبحوث علمية، الأولى بعنوان «الأمن السياحي: مجالاته ومهدداته ومعوقاته» للدكتور معلوي بن عبد الله الشهراني من جامعة نايف العربية الأمنية، فيما تطرقت الورقة الثانية لـ«المهددات البشرية للأمن السياحي» للمتخصص في السلامة والأمن السياحي اللواء مساعد بن منشط اللحياني، بينما استعرضت الورقة الثالثة «مهددات الأمن السياحي في المملكة العربية السعودية ومعوقاته» للعميد الدكتور مساعد بن منير المرشدي من شرطة منطقة الرياض، في حين ركزت الورقة الرابعة على «طرق معالجة مهددات الأمن السياحي في المملكة» للمقدم الدكتور راشد بن حمدان الشلوي من شرطة محافظة الطائف، وفي الورقة الخامسة تحدث العقيد الدكتور خالد بن عوض الشريف من شرطة العاصمة عن ضيوف الرحمن القادمين لزيارة الحرمين الشريفين إما حجاً أو عمرة أو زيارة، وأمنهم، وآليات استقبالهم، وإقامتهم، وسياحتهم، ومغادرتهم.
وبدأت الجلسة الثانية بورقة علمية بعنوان «الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للسياحة المحلية في المملكة العربية السعودية» للدكتور إبراهيم بن هلال العنزي من كلية الملك فهد الأمنية، تلتها ورقة بعنوان «أمن وحماية المواقع والمنشآت السياحية تعزيزاً لرؤية 2030»، للمقدم عبدالله بن فريح العلي من كلية الملك فهد الأمنية، وجاءت الورقة الثالثة بعنوان «جهود الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تحقيق الأمن السياحي» لبسام بن سليمان اليوسف من الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، تلتها ورقة بعنوان «التقنيات الحديثة في تأمين وحماية المنشآت السياحية» للنقيب عبدالله بن حامد العمري من شرطة المنطقة الشرقية.
وأوضح اللواء سعد الخليوي في افتتاح فعاليات الندوة أن إقامة هذه الفعاليات تمثل ثمرة من ثمار دعم مسيرة العمل الأمني في المملكة وتطويره من سنة إلى أخرى بقيادة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، الذي تحظى الكلية باهتمامه ومتابعته ودعمه على غرار باقي القطاعات الأمنية.
وأبان الخليوي أن الندوة تهدف إلى التعرّف على واقع الأمن السياحي والظواهر الأمنية المتعلقة به، وسبل معالجتها في المملكة، مفيدا بأن الندوة لها عدة محاور أولها الأمن السياحي مفهومه، وأبعاده، والثاني أنواع السياحة والتشريعات المتعلقة بها، والثالث واقع الأمن السياحي في المملكة العربية السعودية، والرابع معززات الأمن السياحي ومقوماته، والخامس مهددات الأمن السياحي ومعوقاته، والسادس الأهمية الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية، للسياحة المحلية في المملكة العربية السعودية، أما المحور السابع فيتناول الظواهر الأمنية المرتبطة بالسياحة في المملكة العربية السعودية وسبل معالجتها.