mansooralshehri@
عزز حكم قضائي ضد «داعشيين» زيف معتقداتهما واستغلالهما للدين غطاء لنشر أفكارهما الإرهابية، بعدما أدان أحدهما بالتحرش بالأطفال أثناء وجوده في سورية.
وقضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس (الأحد) في حكمها الابتدائي بحق المتهمين (سعوديي الجنسية) بسجنهما مدة إجمالية بلغت 18 عاما مع منعهما من السفر خارج السعودية.
وشملت الإدانة للمدعى عليه الأولى افتئاته على ولي الأمر، والخروج عن طاعته بسفره إلى موطن الصراع في سورية، مستخدماً هويةً وطنية وجواز سفر ليسا عائدين له، وانضمامه لجبهة النصرة والتدرب معهم على اللياقة وعلى الأسلحة والقنابل، ثم انضمامه بعد ذلك لتنظيم «داعش» الإرهابي لمدة طويلة، واختلاطه بعناصر ذلك التنظيم رغم ما يحملون من أفكار منحرفة، وتحرشه بحدث لغرض سيئ أثناء وجوده هناك، وعدم الإبلاغ عن المنسق لسفره لسورية.
وقرر ناظر القضية تعزير المدعى عليه الأول بالسجن مدة تسعة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، وتغريمه ألف ريال، ومنعه من السفر خارج السعودية مدة 11 عاما بعد خروجه من السجن، وقرر القاضي في حكمه وقف تنفيذ مدة ثلاثة أعوام من إجمالي عقوبة السجن المحكوم بها استناداً للمادة 21 من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.
فيما أدين المدعى عليه الثاني بالافتئات على ولي الأمر والخروج عن طاعته ببحثه عن منسقي سفر الراغبين لمواطن الصراع في سورية، والتنسيق لسفره مع أحد رفقائه.
وعزره ناظر القضية على ما ثبت بحقه بالسجن مدة تسعة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، ومنعه من السفر خارج السعودية مدة مماثلة لسجنه بعد خروجه من السجن، وقرر القاضي وقف تنفيذ مدة ثلاثة أعوام من إجمالي عقوبة السجن المحكوم بها استناداً للمادة 21 من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.
عزز حكم قضائي ضد «داعشيين» زيف معتقداتهما واستغلالهما للدين غطاء لنشر أفكارهما الإرهابية، بعدما أدان أحدهما بالتحرش بالأطفال أثناء وجوده في سورية.
وقضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض أمس (الأحد) في حكمها الابتدائي بحق المتهمين (سعوديي الجنسية) بسجنهما مدة إجمالية بلغت 18 عاما مع منعهما من السفر خارج السعودية.
وشملت الإدانة للمدعى عليه الأولى افتئاته على ولي الأمر، والخروج عن طاعته بسفره إلى موطن الصراع في سورية، مستخدماً هويةً وطنية وجواز سفر ليسا عائدين له، وانضمامه لجبهة النصرة والتدرب معهم على اللياقة وعلى الأسلحة والقنابل، ثم انضمامه بعد ذلك لتنظيم «داعش» الإرهابي لمدة طويلة، واختلاطه بعناصر ذلك التنظيم رغم ما يحملون من أفكار منحرفة، وتحرشه بحدث لغرض سيئ أثناء وجوده هناك، وعدم الإبلاغ عن المنسق لسفره لسورية.
وقرر ناظر القضية تعزير المدعى عليه الأول بالسجن مدة تسعة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، وتغريمه ألف ريال، ومنعه من السفر خارج السعودية مدة 11 عاما بعد خروجه من السجن، وقرر القاضي في حكمه وقف تنفيذ مدة ثلاثة أعوام من إجمالي عقوبة السجن المحكوم بها استناداً للمادة 21 من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.
فيما أدين المدعى عليه الثاني بالافتئات على ولي الأمر والخروج عن طاعته ببحثه عن منسقي سفر الراغبين لمواطن الصراع في سورية، والتنسيق لسفره مع أحد رفقائه.
وعزره ناظر القضية على ما ثبت بحقه بالسجن مدة تسعة أعوام اعتباراً من تاريخ إيقافه على ذمة هذه القضية، ومنعه من السفر خارج السعودية مدة مماثلة لسجنه بعد خروجه من السجن، وقرر القاضي وقف تنفيذ مدة ثلاثة أعوام من إجمالي عقوبة السجن المحكوم بها استناداً للمادة 21 من نظام جرائم الإرهاب وتمويله.