okaz_online@
تستعد 21 جهة محلية وإقليمية ودولية ذات علاقة بالبيئة والتعليم لإصدار دليل مرجعي للمدارس الخضراء للدول العربية، بعد الانتهاء من ورش عمل تعقدها اللجنة الاستشارية لتنمية المجتمع وتطوير التعليم بغرفة جدة تحت شعار «البيئة والتعلم»، على مدار يومي الأربعاء والخميس القادمين بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية برابغ.
وتهدف الورش العلمية إلى إدراج قضايا التنمية المستدامة الرئيسية في التعليم، مثل تغير المناخ والتنوع البيولوجي والحد من الاستهلاك وإسهامات المؤسسات التعليمية في نشر الوعي البيئي، ممثلاً في برنامج المدارس الخضراء، الذي يعد أحد التطبيقات الإجرائية للتنمية المستدامة.
وتستهدف الورش المطورين والخبراء في مجال التربية من أجل التنمية المستدامة، والجهات المهتمة بالبيئة من القطاعين الحكومي والخاص، والممارسين التعليميين في القطاع الخاص. ويتوقع أن يصل عدد المشاركين في الجلسات العلمية إلى 100 مشارك من صانعي القرار والخبراء والممارسين التربويين من الجهات الحكومية والخاصة المحلية والإقليمية والدولية المهتمة بموضوع الاستدامة والبيئة، يمثلون 21 جهة على رأسها مكتب اليونسكو بالدوحة ومكتبة الإسكندرية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة ((UNEP، والإدارة للتعليم بجدة.
تستعد 21 جهة محلية وإقليمية ودولية ذات علاقة بالبيئة والتعليم لإصدار دليل مرجعي للمدارس الخضراء للدول العربية، بعد الانتهاء من ورش عمل تعقدها اللجنة الاستشارية لتنمية المجتمع وتطوير التعليم بغرفة جدة تحت شعار «البيئة والتعلم»، على مدار يومي الأربعاء والخميس القادمين بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية برابغ.
وتهدف الورش العلمية إلى إدراج قضايا التنمية المستدامة الرئيسية في التعليم، مثل تغير المناخ والتنوع البيولوجي والحد من الاستهلاك وإسهامات المؤسسات التعليمية في نشر الوعي البيئي، ممثلاً في برنامج المدارس الخضراء، الذي يعد أحد التطبيقات الإجرائية للتنمية المستدامة.
وتستهدف الورش المطورين والخبراء في مجال التربية من أجل التنمية المستدامة، والجهات المهتمة بالبيئة من القطاعين الحكومي والخاص، والممارسين التعليميين في القطاع الخاص. ويتوقع أن يصل عدد المشاركين في الجلسات العلمية إلى 100 مشارك من صانعي القرار والخبراء والممارسين التربويين من الجهات الحكومية والخاصة المحلية والإقليمية والدولية المهتمة بموضوع الاستدامة والبيئة، يمثلون 21 جهة على رأسها مكتب اليونسكو بالدوحة ومكتبة الإسكندرية، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة ((UNEP، والإدارة للتعليم بجدة.