انضمت 17 دولة تمثل المناطق الجغرافية لمنظمة التعاون الإسلامي إلى فريق الاتصال المعني بالسلم وفض النزاعات الذي عقد اجتماعه الأول بمقر المنظمة بجدة أمس (الإثنين) من أجل حل النزاعات الداخلية في الدول الأعضاء والصراعات التي قد تنشأ بين الدول الأعضاء في المنظمة.
وأوضح المدير العام لإدارة الشؤون السياسية في المنظمة السفير طارق بخيت في كلمة ألقاها نيابة عن أمين عام المنظمة خلال اجتماع الخبراء الأول بشأن فريق الاتصال المعني بالسلم وفض النزاعات، أن هذا الرقم كبير على نحو لم يسبق له مثيل بالنسبة لفريق اتصال، مما يُظهر استعداد الدول الأعضاء في المنظمة لتوحيد جهودها لخدمة الاستقرار والأمن في المنطقة بأسرها بدلاً من دول بعينها، مبيناً أن فريق الاتصال سيُسهم في حل النزاعات الداخلية في الدول الأعضاء والصراعات التي قد تنشأ بين الدول الأعضاء في المنظمة، وذلك بموافقة الأطراف المعنية، مع وضع قيم التضامن الإسلامي نصب أعيننا.
وأكد بخيت أهمية التركيز على الأساليب السياسية السلمية، إلى جانب مختلف مبادئ العلاقات الدولية المكرسة لتعزيز السلام، بجانب توخي الحذر، وتجنب استخدام العنف والنهج العسكري.
وأوضح المدير العام لإدارة الشؤون السياسية في المنظمة السفير طارق بخيت في كلمة ألقاها نيابة عن أمين عام المنظمة خلال اجتماع الخبراء الأول بشأن فريق الاتصال المعني بالسلم وفض النزاعات، أن هذا الرقم كبير على نحو لم يسبق له مثيل بالنسبة لفريق اتصال، مما يُظهر استعداد الدول الأعضاء في المنظمة لتوحيد جهودها لخدمة الاستقرار والأمن في المنطقة بأسرها بدلاً من دول بعينها، مبيناً أن فريق الاتصال سيُسهم في حل النزاعات الداخلية في الدول الأعضاء والصراعات التي قد تنشأ بين الدول الأعضاء في المنظمة، وذلك بموافقة الأطراف المعنية، مع وضع قيم التضامن الإسلامي نصب أعيننا.
وأكد بخيت أهمية التركيز على الأساليب السياسية السلمية، إلى جانب مختلف مبادئ العلاقات الدولية المكرسة لتعزيز السلام، بجانب توخي الحذر، وتجنب استخدام العنف والنهج العسكري.