a_shmeri@
أشاد مسؤولون يمنيون بالموقف الأمريكي الداعم لجهود القيادة السعودية الرامية لاستعادة الدولة اليمنية والقضاء على تهديدات الميليشيات الانقلابية، مؤكدين أن الموقف الأمريكي يلبي تطلعات الشعب اليمني.
ووصف وزير الدولة صلاح الصيادي تصريحات وزير الدفاع الأمريكي ماتيس بأنها إيجابية وداعمة لجهود السعودية ودول التحالف العربي، الرامية لعودة الاستقرار في اليمن، والقضاء النهائي على الجماعات الإرهابية التي زرعتها إيران في منطقتنا، وتحاول من خلالها خلق الفوضى.
وقال الصيادي لـ«عكاظ»: «إن الموقف الأمريكي في عهد الرئيس ترمب بدا واضحاً وأكثر جدية في التعامل مع التهديدات الإرهابية التي تشكلها الجماعات المسلحة المدعومة من إيران سواء ميليشيات الحوثي أو الجماعات الإرهابية الأخرى»، مضيفا: «إن القضاء على الإرهاب الإيراني في اليمن والتدخلات المستمرة في شؤون دول المنطقة مهم وضروري لتحقيق السلام»
ومن ناحيته، ذكر وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني أن الموقف الأمريكي الداعم للقضية اليمنية يعد أحد أبرز النجاحات الدبلوماسية التي قادها الأمير محمد بن سلمان، مؤكدا أن نتائجها ستكون إيجابية وستعكس الحرص الدولي على تحقيق الاستقرار الدائم والقضاء على الإرهاب بكل أنواعه.
وقال الرعيني: «إن إيران تشكل أكبر تهديد لأمن واستقرار المنطقة بالكامل وللمصالح الأمريكية والغربية، وينبغي على الإدارة الأمريكية أن تعمل مع السعودية ودول التحالف العربي لوضع حد لتدخلات إيران في الشؤون الداخلية لدول المنطقة».
ومن جهته، أشاد نائب وزير النقل اليمني ناصر شريف بالجهود الناجحة للقيادة السعودية، مؤكدا أنها مصدر أمل للشعب اليمني وخطوة إيجابية للقضاء النهائي على التهديدات الإرهابية التي تمثلها جماعة الحوثي ليس لليمن وإنما للمنطقة والسلم العالمي بأكمله.
وأوضح شريف أن الجماعات المدعومة من إيران لا تقل خطورة عن تنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين.
أشاد مسؤولون يمنيون بالموقف الأمريكي الداعم لجهود القيادة السعودية الرامية لاستعادة الدولة اليمنية والقضاء على تهديدات الميليشيات الانقلابية، مؤكدين أن الموقف الأمريكي يلبي تطلعات الشعب اليمني.
ووصف وزير الدولة صلاح الصيادي تصريحات وزير الدفاع الأمريكي ماتيس بأنها إيجابية وداعمة لجهود السعودية ودول التحالف العربي، الرامية لعودة الاستقرار في اليمن، والقضاء النهائي على الجماعات الإرهابية التي زرعتها إيران في منطقتنا، وتحاول من خلالها خلق الفوضى.
وقال الصيادي لـ«عكاظ»: «إن الموقف الأمريكي في عهد الرئيس ترمب بدا واضحاً وأكثر جدية في التعامل مع التهديدات الإرهابية التي تشكلها الجماعات المسلحة المدعومة من إيران سواء ميليشيات الحوثي أو الجماعات الإرهابية الأخرى»، مضيفا: «إن القضاء على الإرهاب الإيراني في اليمن والتدخلات المستمرة في شؤون دول المنطقة مهم وضروري لتحقيق السلام»
ومن ناحيته، ذكر وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني أن الموقف الأمريكي الداعم للقضية اليمنية يعد أحد أبرز النجاحات الدبلوماسية التي قادها الأمير محمد بن سلمان، مؤكدا أن نتائجها ستكون إيجابية وستعكس الحرص الدولي على تحقيق الاستقرار الدائم والقضاء على الإرهاب بكل أنواعه.
وقال الرعيني: «إن إيران تشكل أكبر تهديد لأمن واستقرار المنطقة بالكامل وللمصالح الأمريكية والغربية، وينبغي على الإدارة الأمريكية أن تعمل مع السعودية ودول التحالف العربي لوضع حد لتدخلات إيران في الشؤون الداخلية لدول المنطقة».
ومن جهته، أشاد نائب وزير النقل اليمني ناصر شريف بالجهود الناجحة للقيادة السعودية، مؤكدا أنها مصدر أمل للشعب اليمني وخطوة إيجابية للقضاء النهائي على التهديدات الإرهابية التي تمثلها جماعة الحوثي ليس لليمن وإنما للمنطقة والسلم العالمي بأكمله.
وأوضح شريف أن الجماعات المدعومة من إيران لا تقل خطورة عن تنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين.