يرعى الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك حفل تخريج الدفعة الحادية عشر من طلاب وطالبات الجامعة للعام الدراسي 1438 /1439هـ والبالغ عددهم (8850) خريجاً وخريجة، يمثلون مُختلف التخصصات، وذلك في مدينة الملك خالد الرياضية بتبوك يوم الأربعاء القادم.
وعبر مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز بن سعود العنزي عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على تشريفه لرعاية هذا الحفل واهتمامه المتواصل بالجامعة ومنجزاتها المختلفة في كافة المجالات العلمية والبحثية والأكاديمية ووقوفه المباشر على مشروعاتها وحرصه الدائم على الرقي بمستوى الجامعة ودفعها للمزيد من التميز في كافة مجالاتها.
وعدّ يوم تخريج هذه الدفعة من طلاب وطالبات الجامعة بمثابة الفرح للجامعة بأكملها، لاسيما وهو يمثل يوماً من أيام الإنجاز، ومشهداً من مشاهد المشاركة التنموية
من قبل الجامعة في بناء الوطن عبر هذه الدفعة التي تمثل الدفعة الحادية عشر من طلاب وطالبات الجامعة، الذين يمثلون نواة المستقبل ويشكلون رافدا مهما وعهدا جديدا في سبيل تحقيق رؤية 2030 والذي يعد الشباب ركيزة أساسية من ركائزها سعيا للانطلاق بهم نحو مرحلة جديدة لبناء التنمية وخدمة المجتمع.
وأبان أن هذه الدفعة من خريجي الجامعة تتضمن أول دفعة من طلاب كلية الشريعة والأنظمة والعلاج الطبيعي والهندسة الصناعية، وأول دفعة من طلاب كلية أملج.
وشكر الدكتور العنزي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه المستمر للجامعة وتوجيهاته التي دفعتها للتميز في مختلف الجوانب، وتأهيل طلابها وطالباتها التأهيل العلمي المناسب الذي يمكنهم من ممارسة العمل في جميع المجالات.
وعبر مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز بن سعود العنزي عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على تشريفه لرعاية هذا الحفل واهتمامه المتواصل بالجامعة ومنجزاتها المختلفة في كافة المجالات العلمية والبحثية والأكاديمية ووقوفه المباشر على مشروعاتها وحرصه الدائم على الرقي بمستوى الجامعة ودفعها للمزيد من التميز في كافة مجالاتها.
وعدّ يوم تخريج هذه الدفعة من طلاب وطالبات الجامعة بمثابة الفرح للجامعة بأكملها، لاسيما وهو يمثل يوماً من أيام الإنجاز، ومشهداً من مشاهد المشاركة التنموية
من قبل الجامعة في بناء الوطن عبر هذه الدفعة التي تمثل الدفعة الحادية عشر من طلاب وطالبات الجامعة، الذين يمثلون نواة المستقبل ويشكلون رافدا مهما وعهدا جديدا في سبيل تحقيق رؤية 2030 والذي يعد الشباب ركيزة أساسية من ركائزها سعيا للانطلاق بهم نحو مرحلة جديدة لبناء التنمية وخدمة المجتمع.
وأبان أن هذه الدفعة من خريجي الجامعة تتضمن أول دفعة من طلاب كلية الشريعة والأنظمة والعلاج الطبيعي والهندسة الصناعية، وأول دفعة من طلاب كلية أملج.
وشكر الدكتور العنزي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى على دعمه المستمر للجامعة وتوجيهاته التي دفعتها للتميز في مختلف الجوانب، وتأهيل طلابها وطالباتها التأهيل العلمي المناسب الذي يمكنهم من ممارسة العمل في جميع المجالات.