أكد خبراء مصريون أهمية زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى المملكة، كونها تبعث برسائل عدة، أبرزها تأكيد قوة العلاقات بين البلدين، مشيرين إلى أن الزيارة ستعمل على تعزيز الشراكة وإيجاد حلول لقضايا الأمة العربية.
من جانبه، أوضح الدكتور سعيد اللأوندي الخبير في العلاقات الدولية أن الزيارة ستعزز للتآخي والتواصل بين البلدين، خصوصا في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها دول المنطقة، متوقعاً أن تكون هناك أجندات مهمة ستناقش في القمة، أهمها الأوضاع التي تواجهها دول المنطقة، خصوصا في سورية واليمن، والسياسة الإيرانية التي تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية والتشاور بين البلدين في ما يتعلق بجميع القضايا ذات الاهتمام المشترك سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي.
وأوضح أن الزيارة يترقبها وينتظرها شعب مصر، لأن التقارب بين المملكة ومصر له دور كبير في حلحلة القضايا العربية، مشيرا إلى أن العلاقات بين المملكة ومصر راسخة. ولفت إلى أن هناك مكانة كبيرة يحتلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قلوب المصريين، الذين يحفظون له مودته ومحبته ومساندته ودعمه غير المحدود لمصر وشعبها.
من جهته، قال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل إن زيارة السيسي إلى الرياض تأتي تأكيدا لعمق العلاقات، مشيرا إلى المقولة الشهيرة لمؤسس المملكة الملك عبدالعزيز آل سعود عندما قال: «لا غنى لنا عن مصر ولا لمصر غنى عنا». وأضاف «هذه المقولة تكشف صلابة العلاقات بين البلدين»، مؤكداً أن الرياض والقاهرة هما «رمانة وميزان دول المنطقة»، مثمناً مواقف المملكة التاريخية مع مصر وشعبها خلال السنوات الماضية، التي كان لها الفضل الكبير في استقرار مصر سياسياً. وأشار إلى أن العلاقات التي تربط المملكة بمصر عميقة وتاريخية، وممتدة عبر تاريخ طويل.
وأوضح «الشهابي» أن دلالات الزيارة واضحة تماماً لكل مراقب، حتى بالنسبة لرجل الشارع، الذي تهمه متابعة تحركات مصر في هذه المرحلة، خصوصا مع الدول المؤثرة مثل المملكة، فهي تأتي في توقيت لا يخفى على أحد مدى أهميته خصوصا بالنسبة للمملكة ومصر، فالمنطقة تواجه تحديات نعلم جميعاً مخاطرها.
من جانبه، أوضح الدكتور سعيد اللأوندي الخبير في العلاقات الدولية أن الزيارة ستعزز للتآخي والتواصل بين البلدين، خصوصا في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها دول المنطقة، متوقعاً أن تكون هناك أجندات مهمة ستناقش في القمة، أهمها الأوضاع التي تواجهها دول المنطقة، خصوصا في سورية واليمن، والسياسة الإيرانية التي تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية والتشاور بين البلدين في ما يتعلق بجميع القضايا ذات الاهتمام المشترك سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي.
وأوضح أن الزيارة يترقبها وينتظرها شعب مصر، لأن التقارب بين المملكة ومصر له دور كبير في حلحلة القضايا العربية، مشيرا إلى أن العلاقات بين المملكة ومصر راسخة. ولفت إلى أن هناك مكانة كبيرة يحتلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قلوب المصريين، الذين يحفظون له مودته ومحبته ومساندته ودعمه غير المحدود لمصر وشعبها.
من جهته، قال ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل إن زيارة السيسي إلى الرياض تأتي تأكيدا لعمق العلاقات، مشيرا إلى المقولة الشهيرة لمؤسس المملكة الملك عبدالعزيز آل سعود عندما قال: «لا غنى لنا عن مصر ولا لمصر غنى عنا». وأضاف «هذه المقولة تكشف صلابة العلاقات بين البلدين»، مؤكداً أن الرياض والقاهرة هما «رمانة وميزان دول المنطقة»، مثمناً مواقف المملكة التاريخية مع مصر وشعبها خلال السنوات الماضية، التي كان لها الفضل الكبير في استقرار مصر سياسياً. وأشار إلى أن العلاقات التي تربط المملكة بمصر عميقة وتاريخية، وممتدة عبر تاريخ طويل.
وأوضح «الشهابي» أن دلالات الزيارة واضحة تماماً لكل مراقب، حتى بالنسبة لرجل الشارع، الذي تهمه متابعة تحركات مصر في هذه المرحلة، خصوصا مع الدول المؤثرة مثل المملكة، فهي تأتي في توقيت لا يخفى على أحد مدى أهميته خصوصا بالنسبة للمملكة ومصر، فالمنطقة تواجه تحديات نعلم جميعاً مخاطرها.