taghreed595@
عبر جنود مرابطون بالصفوف الأمامية في الحد الجنوبي وأسرهم لـ «عكاظ» عن فرحتهم بالقرارات الملكية الصادرة، خصوصاً فيما يتعلق بصرف راتب شهرين لكل مرابط في الصفوف الأمامية، متمنين أن تكلل جهودهم بالنصر؛ ليعود كل مرابط لأسرته، إذ تلقوا نبأ هذه الأوامر وهم في ميدان الشرف والقتال بفرح كبير.
وقال كل من المرابطين بالحد الجنوبي سالم الحريصي، وعلي عبدالله آل دهمان، وسعد محمد القحطاني لـ «عكاظ» إن قرارات الخير التى أمر بها خادم الحرمين الشريفين كانت حافزا آخر لهم للمواصلة والذود عن الوطن، مؤكدين أن معنوياتهم مرتفعة بغض النظر عن المكرمة، ولكنها حفزتهم لمزيد من العطاء والدفاع عن الوطن ومن فيه بكل ما يملكونه.
وأضاف المرابط يحيى عتودي: إن القرارات بشكل عام كانت منصفة ومفرحة لكل الفئات الاجتماعية، وليس للمرابطين فقط.
من جانبها قالت أم جوانا (زوجة مرابط): لا نملك إلا الدعاء لمليكنا على هذه القرارات، ونسأل الله أن تتكلل الفرحة بالنصر، وعودة كل مرابط إلى أسرته سالما مفتخرا بدفاعه عن وطنه.
وأوضحت والدة المرابط بندر محمد الودعاني صيتة ظافر أن القرارات جاءت في محلها، وابنها ومن معه يمتلكون المعنويات والشجاعة دون أي حافز مادي، لكنها جاءت كمكافأة لجهودهم التي هي أقل واجب يقدمونه لوطنهم.
عبر جنود مرابطون بالصفوف الأمامية في الحد الجنوبي وأسرهم لـ «عكاظ» عن فرحتهم بالقرارات الملكية الصادرة، خصوصاً فيما يتعلق بصرف راتب شهرين لكل مرابط في الصفوف الأمامية، متمنين أن تكلل جهودهم بالنصر؛ ليعود كل مرابط لأسرته، إذ تلقوا نبأ هذه الأوامر وهم في ميدان الشرف والقتال بفرح كبير.
وقال كل من المرابطين بالحد الجنوبي سالم الحريصي، وعلي عبدالله آل دهمان، وسعد محمد القحطاني لـ «عكاظ» إن قرارات الخير التى أمر بها خادم الحرمين الشريفين كانت حافزا آخر لهم للمواصلة والذود عن الوطن، مؤكدين أن معنوياتهم مرتفعة بغض النظر عن المكرمة، ولكنها حفزتهم لمزيد من العطاء والدفاع عن الوطن ومن فيه بكل ما يملكونه.
وأضاف المرابط يحيى عتودي: إن القرارات بشكل عام كانت منصفة ومفرحة لكل الفئات الاجتماعية، وليس للمرابطين فقط.
من جانبها قالت أم جوانا (زوجة مرابط): لا نملك إلا الدعاء لمليكنا على هذه القرارات، ونسأل الله أن تتكلل الفرحة بالنصر، وعودة كل مرابط إلى أسرته سالما مفتخرا بدفاعه عن وطنه.
وأوضحت والدة المرابط بندر محمد الودعاني صيتة ظافر أن القرارات جاءت في محلها، وابنها ومن معه يمتلكون المعنويات والشجاعة دون أي حافز مادي، لكنها جاءت كمكافأة لجهودهم التي هي أقل واجب يقدمونه لوطنهم.