mod1111222@
أوضح الخبير النفطي سداد الحسيني أن من أسباب تولي الأمير عبدالعزيز بن سلمان منصب وزير الدولة لشؤون الطاقة هدفه تولي ملفات عدة يملك فيها خبرة واسعة قياسا بعدد السنوات الطويلة التي قضاها في متابعة قضايا الطاقة سواء على المستوى المحلي أو الدولي، مرجحا أن يكون ملف ترشيد استهلاك الطاقة واحدا من الملفات التي سيتولاها قياسا بالأدوار الرائدة التي نفذها في هذا المجال خلال الفترة الماضية.
وأشار إلى أن توزيع المهام خلال الفترة القادمة سيكون السمة البارزة في معالجة ومتابعة الكثير من الأمور ذات العلاقة بملفات الطاقة، لافتا إلى أن وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية تعد من الوزارات العملاقة التي تتطلب وجود كفاءات ذات قدرة عالية لمتابعة العمل بصورة دائمة، مضيفا: «الأمير عبدالعزيز بن سلمان سيقوم بدور حيوي في المرحلة القادمة لتخفيف العبء عن وزير الطاقة والصناعة والتعدين المهندس خالد الفالح، والمنصب المستحدث الجديد يحتاج إلى كفاءة عالية تمتلك القدرة على وضع الخطط الإستراتيجية للمرحلة القادمة».
وشدد على أن الدور الكبير الذي تقوم به وزارة الطاقة ملموس للجميع خلال السنوات الماضية، وتابع يقول: «وجود الأمير عبدالعزيز بن سلمان في هذا المنصب لن يؤدي إلى حدوث إزدواجية في اتخاذ القرار المناسب، باعتبار أن منصبه سيجعله قادرا على التفرغ لتولي ملفات محددة دون التدخل في الملفات الأخرى».
الحسيني أفاد بأن خبرة الأمير عبدالعزيز بن سلمان ستعينه على تحقيق بعد إستراتيجي في ظل امتلاكه لشبكة علاقات واسعة ومتينة مع أعضاء منظمة «أوبك».
أوضح الخبير النفطي سداد الحسيني أن من أسباب تولي الأمير عبدالعزيز بن سلمان منصب وزير الدولة لشؤون الطاقة هدفه تولي ملفات عدة يملك فيها خبرة واسعة قياسا بعدد السنوات الطويلة التي قضاها في متابعة قضايا الطاقة سواء على المستوى المحلي أو الدولي، مرجحا أن يكون ملف ترشيد استهلاك الطاقة واحدا من الملفات التي سيتولاها قياسا بالأدوار الرائدة التي نفذها في هذا المجال خلال الفترة الماضية.
وأشار إلى أن توزيع المهام خلال الفترة القادمة سيكون السمة البارزة في معالجة ومتابعة الكثير من الأمور ذات العلاقة بملفات الطاقة، لافتا إلى أن وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية تعد من الوزارات العملاقة التي تتطلب وجود كفاءات ذات قدرة عالية لمتابعة العمل بصورة دائمة، مضيفا: «الأمير عبدالعزيز بن سلمان سيقوم بدور حيوي في المرحلة القادمة لتخفيف العبء عن وزير الطاقة والصناعة والتعدين المهندس خالد الفالح، والمنصب المستحدث الجديد يحتاج إلى كفاءة عالية تمتلك القدرة على وضع الخطط الإستراتيجية للمرحلة القادمة».
وشدد على أن الدور الكبير الذي تقوم به وزارة الطاقة ملموس للجميع خلال السنوات الماضية، وتابع يقول: «وجود الأمير عبدالعزيز بن سلمان في هذا المنصب لن يؤدي إلى حدوث إزدواجية في اتخاذ القرار المناسب، باعتبار أن منصبه سيجعله قادرا على التفرغ لتولي ملفات محددة دون التدخل في الملفات الأخرى».
الحسيني أفاد بأن خبرة الأمير عبدالعزيز بن سلمان ستعينه على تحقيق بعد إستراتيجي في ظل امتلاكه لشبكة علاقات واسعة ومتينة مع أعضاء منظمة «أوبك».