hnjrani@
منذ اللحظة الأولى في صياغة رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى التعافي من إدمان النفط والاعتماد على المؤهلات التي تنعم بها المملكة، ودخول المدينة المنورة ضمن صلب الرؤية، باعتبار أنها مكان ديني تهفو إليه القلوب، كان لا بد من غرس خبير متمرس في الاستثمار في إدارة المنطقة ليسهم في تحقيق الرؤية وتحويلها لأرض الواقع.
كان أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القاضي بتعيين الأمير سعود بن خالد الفيصل نائباً لأمير منطقة المدينة المنورة، هو تأكيد لهذه الميزة التنافسية، فالأمير سعود -قبل هذا الأمر- كان يشغل وكيل محافظ الهيئة العامة للاستثمار لشؤون الاستثمار بالهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية ورئيس مركز التنافسية الوطني منذ 2010 وحتى تعيينه نائباً لأمير منطقة المدينة، ما يعني أنه المسؤول الأول عن إدارة بيئة الاستثمار وأجندة التنافسية في المملكة العربية السعودية.
هذه الخبرة تحتاجها منطقة المدينة المنورة لإقامة مناخ استثمار متحرراً ومنفتحاً على الاقتصاد الداخلي والإقليمي والدولي؛ لذلك شغل منصب نائب رئيس اللجنة السعودية - السويسرية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الروسية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الأوزبكية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - اليونانية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الأذربيجانية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - السنغالية الاقتصادية المشتركة.
كما عيّن رئيساً لمركز التنافسية الوطني في ديسمبر 2010، وشغل عضو مجلس إدارة هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، والمدير التنفيذي للعمليات لشؤون الاستثمار بالهيئة العامة للاستثمار ومركز التنافسية الوطني من يناير 2009 إلى ديسمبر 2010، والمدير التنفيذي للشؤون المالية بوكالة شؤون الاستثمار ومركز التنافسية الوطني من يوليو 2008 - يناير 2009، كما عمل محللا ماليا بشركة أرامكو السعودية بين مايو 2001 ويوليو 2008، علماً أنه قد حصل على بكالوريوس علوم في المالية من كلية الإدارة الصناعية، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 1996-2001، كما أنه عضو في الاتحاد العالمي للمجالس التنافسية، مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية، والعديد من اللجان الحكومية والمجالس الاستثمارية بمناطق المملكة.
منذ اللحظة الأولى في صياغة رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى التعافي من إدمان النفط والاعتماد على المؤهلات التي تنعم بها المملكة، ودخول المدينة المنورة ضمن صلب الرؤية، باعتبار أنها مكان ديني تهفو إليه القلوب، كان لا بد من غرس خبير متمرس في الاستثمار في إدارة المنطقة ليسهم في تحقيق الرؤية وتحويلها لأرض الواقع.
كان أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القاضي بتعيين الأمير سعود بن خالد الفيصل نائباً لأمير منطقة المدينة المنورة، هو تأكيد لهذه الميزة التنافسية، فالأمير سعود -قبل هذا الأمر- كان يشغل وكيل محافظ الهيئة العامة للاستثمار لشؤون الاستثمار بالهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية ورئيس مركز التنافسية الوطني منذ 2010 وحتى تعيينه نائباً لأمير منطقة المدينة، ما يعني أنه المسؤول الأول عن إدارة بيئة الاستثمار وأجندة التنافسية في المملكة العربية السعودية.
هذه الخبرة تحتاجها منطقة المدينة المنورة لإقامة مناخ استثمار متحرراً ومنفتحاً على الاقتصاد الداخلي والإقليمي والدولي؛ لذلك شغل منصب نائب رئيس اللجنة السعودية - السويسرية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الروسية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الأوزبكية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - اليونانية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - الأذربيجانية الاقتصادية المشتركة، واللجنة السعودية - السنغالية الاقتصادية المشتركة.
كما عيّن رئيساً لمركز التنافسية الوطني في ديسمبر 2010، وشغل عضو مجلس إدارة هيئة المدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن)، والمدير التنفيذي للعمليات لشؤون الاستثمار بالهيئة العامة للاستثمار ومركز التنافسية الوطني من يناير 2009 إلى ديسمبر 2010، والمدير التنفيذي للشؤون المالية بوكالة شؤون الاستثمار ومركز التنافسية الوطني من يوليو 2008 - يناير 2009، كما عمل محللا ماليا بشركة أرامكو السعودية بين مايو 2001 ويوليو 2008، علماً أنه قد حصل على بكالوريوس علوم في المالية من كلية الإدارة الصناعية، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 1996-2001، كما أنه عضو في الاتحاد العالمي للمجالس التنافسية، مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية، والعديد من اللجان الحكومية والمجالس الاستثمارية بمناطق المملكة.