okaz_online@
قدم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 110 أطنان من التمور، وطنين من الملابس الشتوية لنازحي الجوف على الشريط الممتد في صحراء الربع الخالي. ومن المقرر أن يستهدف التوزيع الأسر الأشد فقرا والمتضررة من النزوح.
وعبر النازحون عن سعادتهم بوصول هذه المساعدات الإغاثية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها، مؤكدين أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية هو الوحيد الذي تدخل لمساعدتهم.
يذكر أن النازحين قد تعرضت مخيماتهم للانهيار جراء هطول الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة.
من جهة ثانية، تواصل الحملة الوطنية السعودية تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء السوريين النازحين من مدينة حلب أخيراً ضمن مبادرة حملة «لأجلك يا حلب» على الشريط الحدودي التركي - السوري، وتحديدا في مخيمات باب السلامة وباب الهوى مستهدفة أكثرمن 28268 أسرة سورية وزعت عليها حقيبة العناية الشخصية ضمن برنامجها الصحي «شقيقي صحتك غالية».
ونوه مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة بالدور الكبير الذي تلعبه الحكومة التركية والمتمثلة بهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) في إدخال المساعدات الإغاثية السعودية للداخل السوري، مضيفا أن التوزيعات تسير بطريقة منظمة ومن خلال آلية معدة مسبقا ليستفيد من هذه المساعدات أكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين هناك.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدربن عبدالرحمن السمحان أن المساعدات الإغاثية التي تقدمها الحملة الوطنية السعودية تأتي بهدف التخفيف من معاناة الأشقاء النازحين السوريين الذين يعانون نقص الخدمات الإنسانية والإغاثية، مؤكدا أن الحملة السعودية تولي المشاريع الإغاثية بكافة محاورها الاهتمام الكبير، إذ تتبنى الحملة المشاريع الأكثر أهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد حاجاتهم الضرورية.
قدم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 110 أطنان من التمور، وطنين من الملابس الشتوية لنازحي الجوف على الشريط الممتد في صحراء الربع الخالي. ومن المقرر أن يستهدف التوزيع الأسر الأشد فقرا والمتضررة من النزوح.
وعبر النازحون عن سعادتهم بوصول هذه المساعدات الإغاثية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها، مؤكدين أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية هو الوحيد الذي تدخل لمساعدتهم.
يذكر أن النازحين قد تعرضت مخيماتهم للانهيار جراء هطول الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة.
من جهة ثانية، تواصل الحملة الوطنية السعودية تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء السوريين النازحين من مدينة حلب أخيراً ضمن مبادرة حملة «لأجلك يا حلب» على الشريط الحدودي التركي - السوري، وتحديدا في مخيمات باب السلامة وباب الهوى مستهدفة أكثرمن 28268 أسرة سورية وزعت عليها حقيبة العناية الشخصية ضمن برنامجها الصحي «شقيقي صحتك غالية».
ونوه مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة بالدور الكبير الذي تلعبه الحكومة التركية والمتمثلة بهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) في إدخال المساعدات الإغاثية السعودية للداخل السوري، مضيفا أن التوزيعات تسير بطريقة منظمة ومن خلال آلية معدة مسبقا ليستفيد من هذه المساعدات أكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين هناك.
من جهته، أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدربن عبدالرحمن السمحان أن المساعدات الإغاثية التي تقدمها الحملة الوطنية السعودية تأتي بهدف التخفيف من معاناة الأشقاء النازحين السوريين الذين يعانون نقص الخدمات الإنسانية والإغاثية، مؤكدا أن الحملة السعودية تولي المشاريع الإغاثية بكافة محاورها الاهتمام الكبير، إذ تتبنى الحملة المشاريع الأكثر أهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد حاجاتهم الضرورية.