جاءت الأوامر الملكية التي أعلنت مساء السبت الماضي مجسدة بشكل كامل وجذري، لاهتمام خادم الحرمين الشريفين بشعبه وهموم مواطنيه، فهي في كل تفاصيلها عبرت عن اهتمام غير مسبوق برفاهية المواطن وتأكيد المواطنة ودعم النزاهة.
فمن إعادة البدلات إلى تقديم الاختبارات، مرورا بإعفاء مسؤولين وصرف راتب شهرين للمرابطين على الحدود وسواها من أوامر، ما هي إلا تجسيد حي وحيوي لرؤية القيادة للمواطن.
إن هذه الأوامر التي جاءت لتعيد بوصلة الاقتصاد إلى الجهة الإيجابية، وترفع من قدرة المواطن المالية، وتحقق جانب المساءلة للمسؤول، وتقدر مسؤولية الأسرة وأبنائها، وبث روح الشباب في مفاصل الدولة هي أوامر تنبه للحاضر مثلما تخطط للمستقبل، ولذلك فإن من حق السعوديين أن يعتبروا أوامر ليل السبت أوامر تاريخية، لأنها أعادت لهم روح البهجة وعززت من تطلعاتهم للمستقبل، وأكدت لهم أن وطنهم بخير ومستقبلهم في إشراق دائم.
فمن إعادة البدلات إلى تقديم الاختبارات، مرورا بإعفاء مسؤولين وصرف راتب شهرين للمرابطين على الحدود وسواها من أوامر، ما هي إلا تجسيد حي وحيوي لرؤية القيادة للمواطن.
إن هذه الأوامر التي جاءت لتعيد بوصلة الاقتصاد إلى الجهة الإيجابية، وترفع من قدرة المواطن المالية، وتحقق جانب المساءلة للمسؤول، وتقدر مسؤولية الأسرة وأبنائها، وبث روح الشباب في مفاصل الدولة هي أوامر تنبه للحاضر مثلما تخطط للمستقبل، ولذلك فإن من حق السعوديين أن يعتبروا أوامر ليل السبت أوامر تاريخية، لأنها أعادت لهم روح البهجة وعززت من تطلعاتهم للمستقبل، وأكدت لهم أن وطنهم بخير ومستقبلهم في إشراق دائم.