okaz- online@
وجه أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، محافظي المنطقة بالعمل ومتابعة تنمية المحافظات، مشدداً على أهمية دورهم الإشرافي في متابعة أعمال المحافظة، وأداء العاملين فيها، والإشراف على المراكز المرتبطة بالمحافظة، والتأكد من حسن سير العمل فيها، ومتابعة أداء الأجهزة الحكومية، وسير العمل بها بما يخدم المواطنين وتحقيق حاجاتهم.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الاجتماع السنوي السادس والعشرين لمحافظين المنطقة المنعقد في أمانة مجلس المنطقة.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي أن الاجتماع استعرض عددا من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال التي تضمنت أخذ موافقة إمارة المنطقة على المسيرات والفعاليات المقامة في جميع أنحاء المنطقة، وتكليف الموظفين المؤهلين في ديوان الإمارة لتقديم دورات واستشارات لمنسوبي الإمارة والمحافظات وتدريبهم تسهيلاً لإنجاز العمل، وضع آلية إلكترونية للتواصل بين المحافظين والعاملين لديهم مع موظفي ديون الإمارة لسهولة تقديم المعلومات المطلوبة في المعاملات المستعجلة، وأهمية تحفيز المجتمع لإنشاء جمعيات تطوعية بمشاركة فئات المجتمع جميعها بما في ذلك العنصر النسائي، وتفعيل الاستعانة بكاميرات المراقبة في المرافق والمنشآت الحكومية والأهلية لتكون مرحلة إلزامية ومن ضمن شروط السلامة للمنشآت، منح المحافظين صلاحيات تنفيذ الأحكام الخاصة بغير السعوديين، وتفعيل الزراعة المائية لما تحققه من وفرة للمياه للحفاظ على البيئة ودعوة المختصين في ذلك المجال.
وأضاف تمت مناقشة إنشاء قرية شعبية مشابهة للجنادرية بموقع متوسط بالمنطقة، تشارك فيه جميع المحافظات والإدارات العامة والقطاعات الخاصة بالمنطقة، ومدى أهمية ضم مراكز الشرط بمراكز الإمارة إلى الشرط بمحافظات المنطقة لتنسيق وضبط العمل ومعالجة انتشار ظاهرة الملصقات الدعائية على أجهزة الصراف الآلي وأمام المحلات التجارية.
وأكد أمين عام مجلس المنطقة أنه جرى طرح موضوع أهمية تفعيل الطرق المثلى للاستفادة من المياه الخارجة من محطات معالجة الصرف الصحي، التي تصب في وادي الرمة، ووجوب تضمين عقود المشاريع ببند يُلَزم المقاول على صيانة المشروع الذي نفذه بما لا يقل عن ثلاث سنوات مما يعكس حرص المقاول على تنفيذ المشروع حسب المواصفات، وضرورة حث خطباء المساجد بتخصيص خطبة في الشهر لتكون عن الفكر الضال وضرره على الفرد والمجتمع، ومناقشة تخصيص حصة في الأسبوع كذلك في جميع مراحل التعليم بنين وبنات.
وجه أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، محافظي المنطقة بالعمل ومتابعة تنمية المحافظات، مشدداً على أهمية دورهم الإشرافي في متابعة أعمال المحافظة، وأداء العاملين فيها، والإشراف على المراكز المرتبطة بالمحافظة، والتأكد من حسن سير العمل فيها، ومتابعة أداء الأجهزة الحكومية، وسير العمل بها بما يخدم المواطنين وتحقيق حاجاتهم.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الاجتماع السنوي السادس والعشرين لمحافظين المنطقة المنعقد في أمانة مجلس المنطقة.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة عسم بن إبراهيم الرمضي أن الاجتماع استعرض عددا من المواضيع المدرجة على جدول الأعمال التي تضمنت أخذ موافقة إمارة المنطقة على المسيرات والفعاليات المقامة في جميع أنحاء المنطقة، وتكليف الموظفين المؤهلين في ديوان الإمارة لتقديم دورات واستشارات لمنسوبي الإمارة والمحافظات وتدريبهم تسهيلاً لإنجاز العمل، وضع آلية إلكترونية للتواصل بين المحافظين والعاملين لديهم مع موظفي ديون الإمارة لسهولة تقديم المعلومات المطلوبة في المعاملات المستعجلة، وأهمية تحفيز المجتمع لإنشاء جمعيات تطوعية بمشاركة فئات المجتمع جميعها بما في ذلك العنصر النسائي، وتفعيل الاستعانة بكاميرات المراقبة في المرافق والمنشآت الحكومية والأهلية لتكون مرحلة إلزامية ومن ضمن شروط السلامة للمنشآت، منح المحافظين صلاحيات تنفيذ الأحكام الخاصة بغير السعوديين، وتفعيل الزراعة المائية لما تحققه من وفرة للمياه للحفاظ على البيئة ودعوة المختصين في ذلك المجال.
وأضاف تمت مناقشة إنشاء قرية شعبية مشابهة للجنادرية بموقع متوسط بالمنطقة، تشارك فيه جميع المحافظات والإدارات العامة والقطاعات الخاصة بالمنطقة، ومدى أهمية ضم مراكز الشرط بمراكز الإمارة إلى الشرط بمحافظات المنطقة لتنسيق وضبط العمل ومعالجة انتشار ظاهرة الملصقات الدعائية على أجهزة الصراف الآلي وأمام المحلات التجارية.
وأكد أمين عام مجلس المنطقة أنه جرى طرح موضوع أهمية تفعيل الطرق المثلى للاستفادة من المياه الخارجة من محطات معالجة الصرف الصحي، التي تصب في وادي الرمة، ووجوب تضمين عقود المشاريع ببند يُلَزم المقاول على صيانة المشروع الذي نفذه بما لا يقل عن ثلاث سنوات مما يعكس حرص المقاول على تنفيذ المشروع حسب المواصفات، وضرورة حث خطباء المساجد بتخصيص خطبة في الشهر لتكون عن الفكر الضال وضرره على الفرد والمجتمع، ومناقشة تخصيص حصة في الأسبوع كذلك في جميع مراحل التعليم بنين وبنات.