OKAZ_online@
أجمع برلمانيون مصريون على أهمية زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسى إلى المملكة، بناء على دعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدين لـ«عكاظ» أنها تصب فى حلحلة المشكلات التي تواجهها قضايا الأمة العربية.
وقال رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب اللواء كمال عامر: «إن العلاقات بين المملكة ومصر ستشهد خلال المرحلة القادمة مزيداً من التطور والنمو والازدهار، بعد الزيارة التي قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسي والمحادثات الناجحة التي أجراها مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز»، مؤكداً أن البلدين يشكلان حجر الزاوية في مسيرة العمل العربي المشترك، لافتاً إلى أن أي تقدم في العلاقات بين البلدين يصب في صالح المنطقة كلها، خصوصاً الوضع في سورية واليمن والعراق وليبيا، فضلاً عن قضية المنطقة وهي القضية الفلسطينية، مضيفاً أن الزيارة ستترك آثاراً إيجابية في النواحي الاقتصادية لمصر، لكونها تأتي في إطار العلاقات القوية التاريخية بين البلدين.
وأكد رئيس لجنة الشؤون العربية اللواء سعد الجمال أن لقاء خادم الحرمين الشريفين بالرئيس عبدالفتاح السيسي في الرياض يعد خطوة جيدة في إطار إعادة العلاقات مرة أخرى إلى طبيعتها بين البلدين، كما أنها خطوة تعني أن البلدين حريصان على تعزيز العلاقات السعودية المصرية التي تعد أقوى على مر التاريخ من أي محاولات لزعزعتها، من جهته، قال وكيل لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب السفير محمد العرابى: «كما ترى الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترمب أن البلدين لديهما نفوذ وتأثير في السياسة العربية، وكلما كانا متفاهمين ومتفقين فى التعامل مع القضايا المهمة في المنطقة، يصب ذلك في مصلحة الولايات المتحدة والمنطقة أيضًا»، مشدداً على أن القمة بين الزعيمين جاءت لتؤكد للعالم كله أن هناك علاقات تاريخية واستراتيجية بين الرياض والقاهرة رغم محاولة البعض الوقيعة بينهما.
أجمع برلمانيون مصريون على أهمية زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسى إلى المملكة، بناء على دعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدين لـ«عكاظ» أنها تصب فى حلحلة المشكلات التي تواجهها قضايا الأمة العربية.
وقال رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب اللواء كمال عامر: «إن العلاقات بين المملكة ومصر ستشهد خلال المرحلة القادمة مزيداً من التطور والنمو والازدهار، بعد الزيارة التي قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسي والمحادثات الناجحة التي أجراها مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز»، مؤكداً أن البلدين يشكلان حجر الزاوية في مسيرة العمل العربي المشترك، لافتاً إلى أن أي تقدم في العلاقات بين البلدين يصب في صالح المنطقة كلها، خصوصاً الوضع في سورية واليمن والعراق وليبيا، فضلاً عن قضية المنطقة وهي القضية الفلسطينية، مضيفاً أن الزيارة ستترك آثاراً إيجابية في النواحي الاقتصادية لمصر، لكونها تأتي في إطار العلاقات القوية التاريخية بين البلدين.
وأكد رئيس لجنة الشؤون العربية اللواء سعد الجمال أن لقاء خادم الحرمين الشريفين بالرئيس عبدالفتاح السيسي في الرياض يعد خطوة جيدة في إطار إعادة العلاقات مرة أخرى إلى طبيعتها بين البلدين، كما أنها خطوة تعني أن البلدين حريصان على تعزيز العلاقات السعودية المصرية التي تعد أقوى على مر التاريخ من أي محاولات لزعزعتها، من جهته، قال وكيل لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب السفير محمد العرابى: «كما ترى الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترمب أن البلدين لديهما نفوذ وتأثير في السياسة العربية، وكلما كانا متفاهمين ومتفقين فى التعامل مع القضايا المهمة في المنطقة، يصب ذلك في مصلحة الولايات المتحدة والمنطقة أيضًا»، مشدداً على أن القمة بين الزعيمين جاءت لتؤكد للعالم كله أن هناك علاقات تاريخية واستراتيجية بين الرياض والقاهرة رغم محاولة البعض الوقيعة بينهما.