أكدت نائب الرئيس للشؤون السعودية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتورة نجاح عشري فخرها الكبير وفخر «كاوست» بأن يعول عليها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في (رؤية 2030)، بقوله «نريد من كاوست أن تكون محرك الأحلام».
وأضافت: «هذا يضعنا أمام تحديات كبيرة كي نحول الأحلام إلى واقع». وعبرت الدكتورة نجاح عن اعتزاز «كاوست» بدعم برنامج المواهب الأكاديمية الوطنية الذي يعزز جسر التواصل بين الجامعة والجامعات الأخرى لخدمة المواهب الوطنية المبدعة. وشددت على أن قطاع الشؤون السعودية الذي عايش الجامعة منذ افتتاحها قبل ثماني سنوات وحتى الآن يرسم أهدافاً وخططاً مستقبلية تلبي الطموحات والآمال في أبناء الوطن، فهناك تدريب طلاب وطالبات الأوليمبياد، وبرنامج لرعاية الموهوبين، وتوظيف خريجيها بعد الماجستير والدكتوراه، معتبرة أن برنامج دعم المواهب الأكاديمية الوطنية يأتي إسهاماً من الجامعة في تحقيق رسالتها تجاه تنمية المواهب الوطنية الأكاديمية، وتحسين القدرات البحثية، وتنشئة قادة المستقبل في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات.
ولفتت عشري إلى أن برنامج دعم المواهب يقدم تعليماً عالمي المستوى ومنظوراً دولياً دون الحاجة للدراسة خارج المملكة، مع توفير فرص العمل، كما يوفر الخبرة البحثية في مختبرات ومرافق بالغة التطور، ويتيح الدراسة مع طلاب من ذوي الكفاءات العالية من أكثر من 60 جنسية.
وأضافت: «هذا يضعنا أمام تحديات كبيرة كي نحول الأحلام إلى واقع». وعبرت الدكتورة نجاح عن اعتزاز «كاوست» بدعم برنامج المواهب الأكاديمية الوطنية الذي يعزز جسر التواصل بين الجامعة والجامعات الأخرى لخدمة المواهب الوطنية المبدعة. وشددت على أن قطاع الشؤون السعودية الذي عايش الجامعة منذ افتتاحها قبل ثماني سنوات وحتى الآن يرسم أهدافاً وخططاً مستقبلية تلبي الطموحات والآمال في أبناء الوطن، فهناك تدريب طلاب وطالبات الأوليمبياد، وبرنامج لرعاية الموهوبين، وتوظيف خريجيها بعد الماجستير والدكتوراه، معتبرة أن برنامج دعم المواهب الأكاديمية الوطنية يأتي إسهاماً من الجامعة في تحقيق رسالتها تجاه تنمية المواهب الوطنية الأكاديمية، وتحسين القدرات البحثية، وتنشئة قادة المستقبل في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات.
ولفتت عشري إلى أن برنامج دعم المواهب يقدم تعليماً عالمي المستوى ومنظوراً دولياً دون الحاجة للدراسة خارج المملكة، مع توفير فرص العمل، كما يوفر الخبرة البحثية في مختبرات ومرافق بالغة التطور، ويتيح الدراسة مع طلاب من ذوي الكفاءات العالية من أكثر من 60 جنسية.