أعلن مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران بن عبد الرحمن العمر عن حصول الجامعة على تجديد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي من هيئة تقويم التعليم لمدة 7 سنوات بداية من الأول من شهر مايو 2017م إلى 30 من إبريل 2024م، ووجه شكره لجميع المشاركين في مشروع تجديد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي للجامعة (معاً نحو التميز).
وأوضح مدير جامعة الملك سعود في تصريح صحفي اليوم (الخميس) أن الجامعة عملت خلال العامين الماضيين على إنهاء جميع متطلبات تجديد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي للجامعة بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم، وبخاصة وأن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الذي حصلت عليه الجامعة للمرة الأولى ينتهي نهاية شهر إبريل 2017م، لذا كان تحرك الجامعة مبكراً ومرتبط بخطة تنفيذية وخارطة طريق واضحة، شارك في تنفيذها جميع وحدات الجامعة، وأدارتها وكالة الجامعة للتخطيط والتطوير.
وقال العمر إن جامعة الملك سعود تدرك أهمية الاعتماد الأكاديمي المؤسسي، ودوره في ترسيخ جودة مؤسسات التعليم العالي الحديثة، مما ينعكس ايجابياً على جميع مخرجاتها ومنسوبيها، ومن ثم سوق العمل والمساهمة في تحقيق النهضة التنموية في المجتمع، كما أنه أصبح مكون رئيس من مكونات التعليم، وعلامة محورية في إثبات كفاءتها وتميزها، ومن يتخلف عنه يتخلف كثيراً عن ركب التطوير في العملية الأكاديمية والتعليمية.
وأضاف مدير جامعة الملك سعود أن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي في حد ذاته ليس هدفاً من أهداف الجامعة بل وسيلة لبلوغها رؤيتها وتحقيق رسالتها وأهدافها الاستراتيجية، وتأكيداً على صحة منظومة التطوير المستمر والحراك التطويري الذي يشمل كثيراً من المجالات داخل الجامعة، ومساندة جميع وحدات الجامعة لهذا الحراك التطويري، ومشاركتها الفعالة فيه، حيث يعد ذلك بعد توفيق الله أحد أهم أسباب تحقيق النجاحات المتتالية التي تحققها الجامعة عام بعد عام على المستويين المحلي والدولي.
ووجه العمرالشكر والتقدير لوزير التعليم أحمد بن محمد العيسى على دعمه للجامعة وللحراك التطويري المستمر الذي تمر به، سائلاً الله أن يوفق الجامعة للإسهام في تحقيق رؤية المملكة2030 ، ودعم مسيرة التقدم والتنمية التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأوضح مدير جامعة الملك سعود في تصريح صحفي اليوم (الخميس) أن الجامعة عملت خلال العامين الماضيين على إنهاء جميع متطلبات تجديد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي للجامعة بالتعاون مع هيئة تقويم التعليم، وبخاصة وأن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الذي حصلت عليه الجامعة للمرة الأولى ينتهي نهاية شهر إبريل 2017م، لذا كان تحرك الجامعة مبكراً ومرتبط بخطة تنفيذية وخارطة طريق واضحة، شارك في تنفيذها جميع وحدات الجامعة، وأدارتها وكالة الجامعة للتخطيط والتطوير.
وقال العمر إن جامعة الملك سعود تدرك أهمية الاعتماد الأكاديمي المؤسسي، ودوره في ترسيخ جودة مؤسسات التعليم العالي الحديثة، مما ينعكس ايجابياً على جميع مخرجاتها ومنسوبيها، ومن ثم سوق العمل والمساهمة في تحقيق النهضة التنموية في المجتمع، كما أنه أصبح مكون رئيس من مكونات التعليم، وعلامة محورية في إثبات كفاءتها وتميزها، ومن يتخلف عنه يتخلف كثيراً عن ركب التطوير في العملية الأكاديمية والتعليمية.
وأضاف مدير جامعة الملك سعود أن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي في حد ذاته ليس هدفاً من أهداف الجامعة بل وسيلة لبلوغها رؤيتها وتحقيق رسالتها وأهدافها الاستراتيجية، وتأكيداً على صحة منظومة التطوير المستمر والحراك التطويري الذي يشمل كثيراً من المجالات داخل الجامعة، ومساندة جميع وحدات الجامعة لهذا الحراك التطويري، ومشاركتها الفعالة فيه، حيث يعد ذلك بعد توفيق الله أحد أهم أسباب تحقيق النجاحات المتتالية التي تحققها الجامعة عام بعد عام على المستويين المحلي والدولي.
ووجه العمرالشكر والتقدير لوزير التعليم أحمد بن محمد العيسى على دعمه للجامعة وللحراك التطويري المستمر الذي تمر به، سائلاً الله أن يوفق الجامعة للإسهام في تحقيق رؤية المملكة2030 ، ودعم مسيرة التقدم والتنمية التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.