Abowajan@
أصدرت أمانة منطقة عسير تراخيص لـ10 عربات طعام، بعد استيفائها جميع الاشتراطات المطلوبة.
وأوضح مدير إدارة الرخص المهنية والصحية بأمانة المنطقة أحمد عبدالقادر أبوعابد، أن الأمانة تعمل على زيادة العدد بما يتوافق مع حاجة المدينة، إلى جانب معالجة وضع العربات القديمة وغير النظامية، مشيراً إلى أن إصدار الترخيص يشترط بأن يكون لمستثمر سعودي فقط، ولا يستقدم بالترخيص عمالة، وأن يكون النشاط جديدا، وأن تكون العربة سليمة وغير متهالكة، وأن يملك صاحب المشروع رخصة قيادة، وأن تكون العربة مصممة من الداخل ومحكمة الإغلاق لعدم تسرب الحشرات، وأن تكون مكونة من أرضيات سهلة التنظيف، وتزويدها بثلاجة للتبريد، وتثبيت الأدوات بشكل محكم، والفصل بين كبينة القيادة والجزء المخصص لمزاولة النشاط، مع منع تظليلها، وتوفير إضاءة، وتهوية، ووجود خزان للشرب، واستيفاء العربة اشتراطات السلامة، ناهيك عن اقتصار النشاط على بيع الأطعمة والوجبات الخفيفة والعصائر.
وأضاف: «نعمل حاليا على دراسة إما أن تكون العربة متحركة أو ثابتة، وتحديد مواقعها، وأهمية النشاط؛ لكونه يُعد عامل جذب سياحي، لاسيما إذا كانت العربات ذات طابع ومنظر حضاري، وقد يكون تصميم العربة مستوحى من تراث المنطقة».
وعن أهم العقبات التي تواجه طالبي الترخيص قال: «من أهمها عدم اهتمام طالب الترخيص بالاشتراطات الصحية والفنية للعربة، ما يشكل صعوبة بالغة في حصوله على الترخيص».
من جهته، أوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة أن هذه الخطوة الاستثمارية داعم كبير للسياحة في عسير المعروفة بجمال منتجعاتها ومتنزهاتها المترامية الأطراف التي تجذب السياح، للاستمتاع بالطبيعة والأجواء الجميلة، مشيراً إلى أن 80% من السياحة في المنطقة تعتمد على المواقع الطبيعية والمتنزهات التي عرفت وتميزت بجمالها الخلاب، ووجود خدمة توفر الأطعمة في مثل هذه المواقع سيكون داعما كبيرا.
أصدرت أمانة منطقة عسير تراخيص لـ10 عربات طعام، بعد استيفائها جميع الاشتراطات المطلوبة.
وأوضح مدير إدارة الرخص المهنية والصحية بأمانة المنطقة أحمد عبدالقادر أبوعابد، أن الأمانة تعمل على زيادة العدد بما يتوافق مع حاجة المدينة، إلى جانب معالجة وضع العربات القديمة وغير النظامية، مشيراً إلى أن إصدار الترخيص يشترط بأن يكون لمستثمر سعودي فقط، ولا يستقدم بالترخيص عمالة، وأن يكون النشاط جديدا، وأن تكون العربة سليمة وغير متهالكة، وأن يملك صاحب المشروع رخصة قيادة، وأن تكون العربة مصممة من الداخل ومحكمة الإغلاق لعدم تسرب الحشرات، وأن تكون مكونة من أرضيات سهلة التنظيف، وتزويدها بثلاجة للتبريد، وتثبيت الأدوات بشكل محكم، والفصل بين كبينة القيادة والجزء المخصص لمزاولة النشاط، مع منع تظليلها، وتوفير إضاءة، وتهوية، ووجود خزان للشرب، واستيفاء العربة اشتراطات السلامة، ناهيك عن اقتصار النشاط على بيع الأطعمة والوجبات الخفيفة والعصائر.
وأضاف: «نعمل حاليا على دراسة إما أن تكون العربة متحركة أو ثابتة، وتحديد مواقعها، وأهمية النشاط؛ لكونه يُعد عامل جذب سياحي، لاسيما إذا كانت العربات ذات طابع ومنظر حضاري، وقد يكون تصميم العربة مستوحى من تراث المنطقة».
وعن أهم العقبات التي تواجه طالبي الترخيص قال: «من أهمها عدم اهتمام طالب الترخيص بالاشتراطات الصحية والفنية للعربة، ما يشكل صعوبة بالغة في حصوله على الترخيص».
من جهته، أوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة المهندس محمد العمرة أن هذه الخطوة الاستثمارية داعم كبير للسياحة في عسير المعروفة بجمال منتجعاتها ومتنزهاتها المترامية الأطراف التي تجذب السياح، للاستمتاع بالطبيعة والأجواء الجميلة، مشيراً إلى أن 80% من السياحة في المنطقة تعتمد على المواقع الطبيعية والمتنزهات التي عرفت وتميزت بجمالها الخلاب، ووجود خدمة توفر الأطعمة في مثل هذه المواقع سيكون داعما كبيرا.