أولم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أمس (الإثنين) في منزله بجدة، مأدبة عشاء ترحيباً بنائب أمير المنطقة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز.
وفي بداية الحفلة، ألقى عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالله المعطاني كلمة نيابة عن الأهالي، قال فيها: «باسم أهالي منطقة مكة المكرمة، نرحب بكم يا سمو الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، نائباً وعضيداً لسمو المبدع أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، الذي أبدع في الريشة، وأبدع في الفكر والثقافة، وأبدع في الشعر، وأبدع في صياغة المنطقة بمشاريع كثيرة وكبيرة، بدعم وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله)، من أهمها توسعة الحرم، ومشروعات مطار الملك عبدالعزيز، وتطوير العشوائيات، وقطار الحرمين، وغيرها من المشاريع».
وأضاف: «نرحب بكم يا سمو النائب، في منطقة تحتضن خير بقاع الله، وتُشدُ لها الرحال، ويتوجه إليها ملايين المسلمين في كل يوم خمس مرات، إنها مكة المكرمة».
ثم ألقى المستشار والمشرف على مكتب أمير منطقة مكة المكرمة عبدالله بن عابد الحارثي كلمة منسوبي الإمارة، قائلا: «سمو النائب، نيابة عن جميع الزملاء منسوبي إمارة منطقة مكة المكرمة، نرحب بسموكم الكريم أخاً وزميلا نشاركه شرف خدمة أهالي وضيوف منطقة مكةَ المكرمة، ونعاهد الله ثم نعاهد سموكم أن نكون جميعاً خير عون لكم ولأميرنا الفيصل، لتواصلا معاً ما خصكما الله بفضله، لتكونا خير خدام لبيته الحرام».
وتابع: «سمو النائب، تشارك الفيصل في هذه المسيرة التي بدأت منذ عشر سنوات، وها هي تكمل خطتها العشرية الأولى، وتبتهج بمشاركة سموكم في البدء بخطتها العشرية الثانية».
وزاد: «ذلك الرجل الذي قضى قدره، أن يولد بمكة، ويقود مسيرة بنائها، وتنميتها، ثم يعود إليها مرة أخرى، ليكمل ما بدأه من خطط، ومشاريع تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، لقد شاء قدرك أنت أيضا سمو النائب، أن تشارك الفيصل في هذه المسيرة التي بدأت منذ عشر سنوات، وها هي تكمل خطتها العشرية الأولى، وتبتهج بمشاركة سموكم في البدء بخطتها العشرية الثانية».
• ترتيبات كبيرة نفذتها إمارة منطقة مكة المكرمة بالتعاون مع الجهات الأمنية خارج قصر الأمير خالد الفيصل لاستقبال الضيوف القادمين، تتناسب مع الحدث المهم.
• مئات الضيوف يتوافدون من كل حدب وصوب، من مختلف أرجاء المدينة الساحلية لاستقبال الأمير النائب.
• نجل مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير بندر بن خالد الفيصل، الابن الأكبر يتقدم صفوف المستقبلين، مرحباً ومهللاً بكل ضيف يستقبله.
• الفيصل يصل إلى كرسيه في المجلس، عقب صلاة المغرب، مرحباً بالضيوف، ومنتظراً عضده الجديد الأمير عبدالله بن بندر، راسما في كل موقف لوحة وفاء وتقدير، تعكس عمق التلاحم بين الإخوة.
• نائب أمير منطقة مكة عبدالله بن بندر الوجه المشرق الجديد في إمارة منطقة مكة المكرمة، وفي الموعد المحدد (7:30) يصل إلى مجلس الاستقبال، بندر الفيصل يرحب به عند وصوله، يصحبه إلى موقعه في المجلس، مجاوراً الأمير خالد الفيصل، مظهراً وفاءه للأمير الكبير، والأمراء، عند السلام عليهم بمحبة واحترام جلي يظهر في تعامله معهم.
• الحضور يتهافتون للسلام على نائب أمير مكة الجديد، أمراء وشيوخا ومسؤولي الجهات الحكومية وشخصيات ثقافية واجتماعية وسياسية عربية وأجنبية، ربع ساعة ظل يصافح فيها الأمير عبدالله الضيوف الذين أتوا للسلام عليه بابتسامة لم تغب عن محياه.
• يبدأ مقدم الحفلة كلماته، بالتركيز على الشباب، في يوم الاحتفاء بالنائب الشاب، في حضرة من عرف باهتمامه بالشباب خالد الفيصل.
• نيابة عن منسوبي الإمارة ألقى المستشار والمشرف على مكتب أمير منطقة مكة عبدالله الحارثي كلمة، مستذكراً فيها ليلة الأحد 25 رجب، التي حملت في طياتها الخير للبلاد والعباد، ولمكة المكرمة خصوصا التي تميزت باختيار موفق لأمير شاب له من اسمه نصيب، عرف عنه حسن الخلق والدين والأدب، فكان نعمَ الاختيار، ليكون عضداً مسانداً للأمير خالد الفيصل، ليشاركه البدء بخطة المنطقة العشرية الثانية، متوشحا بهمة وإصرار الشباب العازم.
• وسط هذه الحشود الوفية، لا تغيب أحاديث الهم العام، وشؤون المنطقة ومشاريعها التنموية، مسؤول يتحدث إلى مسؤول، يناقشون شجون مكة ومحافظاتها، وهم يعلمون يقيناً في قرارة أنفسهم أن الفيصل يشاركهم الاهتمام، إضافة إلى نائبه الشاب الذي يعي تماماً مشاريع المنطقة وهو ابنها الذي لم يغب عنها طويلاً.
وفي بداية الحفلة، ألقى عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالله المعطاني كلمة نيابة عن الأهالي، قال فيها: «باسم أهالي منطقة مكة المكرمة، نرحب بكم يا سمو الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، نائباً وعضيداً لسمو المبدع أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، الذي أبدع في الريشة، وأبدع في الفكر والثقافة، وأبدع في الشعر، وأبدع في صياغة المنطقة بمشاريع كثيرة وكبيرة، بدعم وتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله)، من أهمها توسعة الحرم، ومشروعات مطار الملك عبدالعزيز، وتطوير العشوائيات، وقطار الحرمين، وغيرها من المشاريع».
وأضاف: «نرحب بكم يا سمو النائب، في منطقة تحتضن خير بقاع الله، وتُشدُ لها الرحال، ويتوجه إليها ملايين المسلمين في كل يوم خمس مرات، إنها مكة المكرمة».
ثم ألقى المستشار والمشرف على مكتب أمير منطقة مكة المكرمة عبدالله بن عابد الحارثي كلمة منسوبي الإمارة، قائلا: «سمو النائب، نيابة عن جميع الزملاء منسوبي إمارة منطقة مكة المكرمة، نرحب بسموكم الكريم أخاً وزميلا نشاركه شرف خدمة أهالي وضيوف منطقة مكةَ المكرمة، ونعاهد الله ثم نعاهد سموكم أن نكون جميعاً خير عون لكم ولأميرنا الفيصل، لتواصلا معاً ما خصكما الله بفضله، لتكونا خير خدام لبيته الحرام».
وتابع: «سمو النائب، تشارك الفيصل في هذه المسيرة التي بدأت منذ عشر سنوات، وها هي تكمل خطتها العشرية الأولى، وتبتهج بمشاركة سموكم في البدء بخطتها العشرية الثانية».
وزاد: «ذلك الرجل الذي قضى قدره، أن يولد بمكة، ويقود مسيرة بنائها، وتنميتها، ثم يعود إليها مرة أخرى، ليكمل ما بدأه من خطط، ومشاريع تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين، لقد شاء قدرك أنت أيضا سمو النائب، أن تشارك الفيصل في هذه المسيرة التي بدأت منذ عشر سنوات، وها هي تكمل خطتها العشرية الأولى، وتبتهج بمشاركة سموكم في البدء بخطتها العشرية الثانية».
• ترتيبات كبيرة نفذتها إمارة منطقة مكة المكرمة بالتعاون مع الجهات الأمنية خارج قصر الأمير خالد الفيصل لاستقبال الضيوف القادمين، تتناسب مع الحدث المهم.
• مئات الضيوف يتوافدون من كل حدب وصوب، من مختلف أرجاء المدينة الساحلية لاستقبال الأمير النائب.
• نجل مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير بندر بن خالد الفيصل، الابن الأكبر يتقدم صفوف المستقبلين، مرحباً ومهللاً بكل ضيف يستقبله.
• الفيصل يصل إلى كرسيه في المجلس، عقب صلاة المغرب، مرحباً بالضيوف، ومنتظراً عضده الجديد الأمير عبدالله بن بندر، راسما في كل موقف لوحة وفاء وتقدير، تعكس عمق التلاحم بين الإخوة.
• نائب أمير منطقة مكة عبدالله بن بندر الوجه المشرق الجديد في إمارة منطقة مكة المكرمة، وفي الموعد المحدد (7:30) يصل إلى مجلس الاستقبال، بندر الفيصل يرحب به عند وصوله، يصحبه إلى موقعه في المجلس، مجاوراً الأمير خالد الفيصل، مظهراً وفاءه للأمير الكبير، والأمراء، عند السلام عليهم بمحبة واحترام جلي يظهر في تعامله معهم.
• الحضور يتهافتون للسلام على نائب أمير مكة الجديد، أمراء وشيوخا ومسؤولي الجهات الحكومية وشخصيات ثقافية واجتماعية وسياسية عربية وأجنبية، ربع ساعة ظل يصافح فيها الأمير عبدالله الضيوف الذين أتوا للسلام عليه بابتسامة لم تغب عن محياه.
• يبدأ مقدم الحفلة كلماته، بالتركيز على الشباب، في يوم الاحتفاء بالنائب الشاب، في حضرة من عرف باهتمامه بالشباب خالد الفيصل.
• نيابة عن منسوبي الإمارة ألقى المستشار والمشرف على مكتب أمير منطقة مكة عبدالله الحارثي كلمة، مستذكراً فيها ليلة الأحد 25 رجب، التي حملت في طياتها الخير للبلاد والعباد، ولمكة المكرمة خصوصا التي تميزت باختيار موفق لأمير شاب له من اسمه نصيب، عرف عنه حسن الخلق والدين والأدب، فكان نعمَ الاختيار، ليكون عضداً مسانداً للأمير خالد الفيصل، ليشاركه البدء بخطة المنطقة العشرية الثانية، متوشحا بهمة وإصرار الشباب العازم.
• وسط هذه الحشود الوفية، لا تغيب أحاديث الهم العام، وشؤون المنطقة ومشاريعها التنموية، مسؤول يتحدث إلى مسؤول، يناقشون شجون مكة ومحافظاتها، وهم يعلمون يقيناً في قرارة أنفسهم أن الفيصل يشاركهم الاهتمام، إضافة إلى نائبه الشاب الذي يعي تماماً مشاريع المنطقة وهو ابنها الذي لم يغب عنها طويلاً.