شدد الأمير سعود بن نايف على ضرورة رفع جودة المياه في كافة محافظات الشرقية، مؤكداً أن المجتمع ما زال يحتاج المزيد في مجال التوعية البيئية.
وطالب خلال استقباله أمس وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، ومحافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس علي الحازمي، بضرورة استمرار حملات التوعية بترشيد استخدام المياه، معتبراً أن الهدر المائي لا يقل خطورةً عن الهدر المالي، مشدداً على ضرورة أن تستقي هذه الحملات من الحديث النبوي «لا تسرف ولو كنتَ على نهرٍ جارٍ» منهجاً في تعزيز ثقافة الترشيد وانتشارها.
من جانبه، قدم الفضلي الإستراتيجية الوطنية للبيئة التي تعمل الوزارة عليها حالياً، إضافة إلى حزمة من مشروعات الشرقية، أبرزها: المشروع الذي عملت عليه الوزارة لزيادة الطاقة الإنتاجية لمحطة التحلية بالخبر لترتفع من 360 ألف متر مكعب إلى 450 ألف متر مكعب، لتخدم مدينة الدمام ومحافظتي الخبر الأحساء، وجارٍ العمل لرفع الطاقة الإنتاجية لمحطة التحلية بالخبر لتصل إلى 600 ألف متر مكعب خلال العامين القادمين بمشيئة الله، والتشغيل التجريبي لمحطة تحلية المياه المالحة بمحافظة الخفجي بالشراكة مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لرفع الطاقة الإنتاجية إلى ثلاثة أضعاف الطاقة الحالية لتصل إلى 60 ألف متر مكعب يوميا مع مطلع شهر أغسطس هذا العام.
وطالب خلال استقباله أمس وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، ومحافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس علي الحازمي، بضرورة استمرار حملات التوعية بترشيد استخدام المياه، معتبراً أن الهدر المائي لا يقل خطورةً عن الهدر المالي، مشدداً على ضرورة أن تستقي هذه الحملات من الحديث النبوي «لا تسرف ولو كنتَ على نهرٍ جارٍ» منهجاً في تعزيز ثقافة الترشيد وانتشارها.
من جانبه، قدم الفضلي الإستراتيجية الوطنية للبيئة التي تعمل الوزارة عليها حالياً، إضافة إلى حزمة من مشروعات الشرقية، أبرزها: المشروع الذي عملت عليه الوزارة لزيادة الطاقة الإنتاجية لمحطة التحلية بالخبر لترتفع من 360 ألف متر مكعب إلى 450 ألف متر مكعب، لتخدم مدينة الدمام ومحافظتي الخبر الأحساء، وجارٍ العمل لرفع الطاقة الإنتاجية لمحطة التحلية بالخبر لتصل إلى 600 ألف متر مكعب خلال العامين القادمين بمشيئة الله، والتشغيل التجريبي لمحطة تحلية المياه المالحة بمحافظة الخفجي بالشراكة مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لرفع الطاقة الإنتاجية إلى ثلاثة أضعاف الطاقة الحالية لتصل إلى 60 ألف متر مكعب يوميا مع مطلع شهر أغسطس هذا العام.