OkazMadinah@
«جميعنا جنود مجندة لخدمة البقاع المقدسة التي تحتضنها بلادنا وخصوصا مكة المكرمة والمدينة المنورة»، بهذه الكلمات رحب أمير المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بنائبه الأمير سعود بن خالد في حفلة أقيمت مساء أمس الأول بمناسبة الثقة الملكية بتعيينه نائباً لأمير المدينة، وذلك بحضور أعيان ومسؤولي المنطقة.
وقال الأمير فيصل بن سلمان: «وجود الأمير سعود بن خالد بيننا اليوم، يجعلنا نعمل بروحٍ جديدة تمنح جميع مسؤولي المنطقة المزيد من الحماس لمواصلة مهمات عملهم في خدمة هذه المدينة المباركة»، منوهاً بما يتمتع به سموه من خبرة مميزة في العمل الإداري كونه سليل مدرسة الملك فيصل بن عبدالعزيز، كما أن الأمير خالد الفيصل مدرسة مميزة في هذا المجال، وتعلمت منه شخصياً.
وأشار إلى أن الإدارة الحديثة للمناطق تحولت وفق مفهومها الجديد لتشمل أيضاً تعزيز الجوانب التنموية لخدمة أبناء هذا الوطن كافة، بعد أن كانت محصورة على متابعة العمل الإداري والأمني، وخلال السنوات الأخيرة تحول جهود أمراء المناطق إلى تطوير الاقتصاد المحلي والاهتمام بالبُعد التنموي لإيجاد المزيد من فرص العمل للمواطنين والمواطنات، وكذلك توطين الوظائف من خلال تسهيل الإجراءات التي تساهم في تعزيز مستوى الشراكة مع القطاع الخاص بما يضمن التنسيق والتكامل مع أعمال القطاع العام.
وأكد أن جميع الأجهزة الحكومية والهيئات والمؤسسات الخاصة في المدينة المنورة تعمل وفق آلية ومنهجية متناغمة لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة، مشيداً بأداء الجهاز الأمني في الحفاظ على أمن وسلامة زوار المنطقة التي تستقبلهم على مدار العام خلال موسمي الحج والعمرة. كما أشاد سموه بأداء وكالة وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة التي تنفذ أدواراً فعّالة طوال أيام المواسم التي تعيشها المنطقة.
«جميعنا جنود مجندة لخدمة البقاع المقدسة التي تحتضنها بلادنا وخصوصا مكة المكرمة والمدينة المنورة»، بهذه الكلمات رحب أمير المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بنائبه الأمير سعود بن خالد في حفلة أقيمت مساء أمس الأول بمناسبة الثقة الملكية بتعيينه نائباً لأمير المدينة، وذلك بحضور أعيان ومسؤولي المنطقة.
وقال الأمير فيصل بن سلمان: «وجود الأمير سعود بن خالد بيننا اليوم، يجعلنا نعمل بروحٍ جديدة تمنح جميع مسؤولي المنطقة المزيد من الحماس لمواصلة مهمات عملهم في خدمة هذه المدينة المباركة»، منوهاً بما يتمتع به سموه من خبرة مميزة في العمل الإداري كونه سليل مدرسة الملك فيصل بن عبدالعزيز، كما أن الأمير خالد الفيصل مدرسة مميزة في هذا المجال، وتعلمت منه شخصياً.
وأشار إلى أن الإدارة الحديثة للمناطق تحولت وفق مفهومها الجديد لتشمل أيضاً تعزيز الجوانب التنموية لخدمة أبناء هذا الوطن كافة، بعد أن كانت محصورة على متابعة العمل الإداري والأمني، وخلال السنوات الأخيرة تحول جهود أمراء المناطق إلى تطوير الاقتصاد المحلي والاهتمام بالبُعد التنموي لإيجاد المزيد من فرص العمل للمواطنين والمواطنات، وكذلك توطين الوظائف من خلال تسهيل الإجراءات التي تساهم في تعزيز مستوى الشراكة مع القطاع الخاص بما يضمن التنسيق والتكامل مع أعمال القطاع العام.
وأكد أن جميع الأجهزة الحكومية والهيئات والمؤسسات الخاصة في المدينة المنورة تعمل وفق آلية ومنهجية متناغمة لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة، مشيداً بأداء الجهاز الأمني في الحفاظ على أمن وسلامة زوار المنطقة التي تستقبلهم على مدار العام خلال موسمي الحج والعمرة. كما أشاد سموه بأداء وكالة وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة بالمدينة المنورة التي تنفذ أدواراً فعّالة طوال أيام المواسم التي تعيشها المنطقة.