دعا الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، طلاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، ليكونوا سفراء لنهج الوسطية والاعتدال في أوطانهم.
وقال خلال رعايته لحفل تخرج الدفعة الثالثة والخمسين من خريجي الجامعة الإسلامية ، بحضور الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة: أتمنى بأن تنشروا رسالة الإسلام المعتدل في بلادكم و أن تسيروا على منهج الوسطية التي تزودتم بها خلال دراستكم في هذا الصرح التعليمي الذي أوجدته حكومة المملكة لدعم رسالة الإسلام و المسلمين في مختلف دول العالم الإسلامي، ويسعدنا بأن نرى اليوم العديد من خريجي هذه الجامعة وهم يتبوؤن مناصب مهمة في بلادهم.
وأضاف "أنتم خير سفراء للوسطية ودعاة لمنهج الدين الإسلامي المعتدل الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم رحمة للأمة وتحقيقاً لمبدأ الإخاء والمساواة بين الناس" .
وأكد أمير منطقة المدينة المنورة أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تواصل دعمها لهذا الصرح الأكاديمي الأول على مستوى العالم الذي يُعنى بالدراسات الإسلامية واستزادة طلابها بالعلم الشرعي لنشر رسالة الدين الإسلامي و تعاليمه القويمة.
هذا وقد استهل حفل تخريج 3558 طالباً يمثلون 120 جنسية مختلفة للعام الدراسي 1437/1438هـ الذي احتضنته قاعة الملك سعود بالجامعة الإسلامية ، مساء أمس، بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ، ثم ألقى الطالب عبدالفتاح المالكي - خريج مغربي - كلمة نيابة عن زملاؤه الخريجين أكد فيها أن الخريجين تزودوا من معين هذه البلاد المباركة بشتى العلوم والمعارف التي تؤهلهم للعودة إلى أوطانهم ليكونوا منارات للإشعاع وسفراء لمنهج الوسطية والاعتدال، مشيراً إلى أن الخريجين لن ينسوا هذا الفضل في تبيان حقيقة سماحة الدين القويم، ونقل المالكي شكر وامتنان زملاؤه الخريجين لحكومة المملكة العربية السعودية.
وقال خلال رعايته لحفل تخرج الدفعة الثالثة والخمسين من خريجي الجامعة الإسلامية ، بحضور الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة: أتمنى بأن تنشروا رسالة الإسلام المعتدل في بلادكم و أن تسيروا على منهج الوسطية التي تزودتم بها خلال دراستكم في هذا الصرح التعليمي الذي أوجدته حكومة المملكة لدعم رسالة الإسلام و المسلمين في مختلف دول العالم الإسلامي، ويسعدنا بأن نرى اليوم العديد من خريجي هذه الجامعة وهم يتبوؤن مناصب مهمة في بلادهم.
وأضاف "أنتم خير سفراء للوسطية ودعاة لمنهج الدين الإسلامي المعتدل الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم رحمة للأمة وتحقيقاً لمبدأ الإخاء والمساواة بين الناس" .
وأكد أمير منطقة المدينة المنورة أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تواصل دعمها لهذا الصرح الأكاديمي الأول على مستوى العالم الذي يُعنى بالدراسات الإسلامية واستزادة طلابها بالعلم الشرعي لنشر رسالة الدين الإسلامي و تعاليمه القويمة.
هذا وقد استهل حفل تخريج 3558 طالباً يمثلون 120 جنسية مختلفة للعام الدراسي 1437/1438هـ الذي احتضنته قاعة الملك سعود بالجامعة الإسلامية ، مساء أمس، بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ، ثم ألقى الطالب عبدالفتاح المالكي - خريج مغربي - كلمة نيابة عن زملاؤه الخريجين أكد فيها أن الخريجين تزودوا من معين هذه البلاد المباركة بشتى العلوم والمعارف التي تؤهلهم للعودة إلى أوطانهم ليكونوا منارات للإشعاع وسفراء لمنهج الوسطية والاعتدال، مشيراً إلى أن الخريجين لن ينسوا هذا الفضل في تبيان حقيقة سماحة الدين القويم، ونقل المالكي شكر وامتنان زملاؤه الخريجين لحكومة المملكة العربية السعودية.