faris377@
أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى أن زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية تأتي في توقيت مهم ومرحلة مفصلية تمر بها المنطقة العربية والخليجية.
وقال عضو المجلس اللواء ناصر الشيباني لـ«عكاظ» إن زيارة ترمب للسعودية ستتمخض عنها العديد من المباحثات والنقاشات وكذلك مناقشة العديد من الملفات الأمنية والسياسية المهمة.
وأضاف أن هناك العديد من الملفات التي ستتم مناقشتها خلال الزيارة، متوقعا صدور عدد من القرارات الحاسمة في ما يتعلق بملف القضية السورية والفلسطينية والملف الإيراني والحرب في اليمن وكذلك الحرب على داعش.
وبين الشيباني أن الزيارة تأتي في مرحلة مهمة وحاسمة للعلاقات السعودية الأمريكية، واختيار ترمب السعودية محطة أولى يؤكد مكانة المملكة في الخريطة الدولية والإقليمية والدور الذي تلعبه المملكة في حفظ التوازن بالمنطقة.
من جانبه، قال عضو المجلس الدكتور محمد آل ناجي إن الزيارة تُعلق عليها العديد من الآمال والتطلعات لقيادة البلدين في مواجهة العديد من الملفات السياسية والأمنية والاجتماعية.
ونوه آل ناجي بأن اختيار ترمب للسعودية يدل على قوة العلاقات بين البلدين وكذلك الدور الكبير الذي تقوم به المملكة في المنطقة العربية والإقليمية.
وأبدى آل ناجي تفاؤله بأن تكون هذه الزيارة بداية لمعالجة الأوضاع الأمنية التي تشهدها المنطقة وكذلك معالجة الملف السوري والحرب على داعش.
وأكد عضو المجلس الدكتور عبدالله بن زبن العتيبي أن الزيارة تأتي لتأكيد مكانة المملكة في المنطقة وموقعها في العالم الإسلامي، ولن تكون زيارة عابرة.
ولفت العتيبي إلى أن الملف السوري سيكون له دور وحضور في المحادثات بين قيادتي البلدين، ومحاولة الوصول إلى حلول لهذا الملف المهم.
ومن جانبه، قال عضو المجلس عبدالرحمن الراشد إن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة دليل على ما تتمتع به المملكة من مكانة دولية وحضور في الساحتين الإقليمية والعالمية.
وبين الراشد أن من الملفات التي ستناقش قضية التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين وتعزيز العلاقات التجارية والمالية والاقتصادية وسبر آفاق المستقبل في الاستثمار بين البلدين وفتح العديد من الفرص الاستثمارية بين البلدين وسبل تعزيز تلك الفرص وإمكان استقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات للمملكة.
وقال عضو المجلس الدكتور منصور الكريديس إن الزيارة ستتضمن مناقشة العلاقات الثقافية والتعليمية وملف الابتعاث.
أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى أن زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية تأتي في توقيت مهم ومرحلة مفصلية تمر بها المنطقة العربية والخليجية.
وقال عضو المجلس اللواء ناصر الشيباني لـ«عكاظ» إن زيارة ترمب للسعودية ستتمخض عنها العديد من المباحثات والنقاشات وكذلك مناقشة العديد من الملفات الأمنية والسياسية المهمة.
وأضاف أن هناك العديد من الملفات التي ستتم مناقشتها خلال الزيارة، متوقعا صدور عدد من القرارات الحاسمة في ما يتعلق بملف القضية السورية والفلسطينية والملف الإيراني والحرب في اليمن وكذلك الحرب على داعش.
وبين الشيباني أن الزيارة تأتي في مرحلة مهمة وحاسمة للعلاقات السعودية الأمريكية، واختيار ترمب السعودية محطة أولى يؤكد مكانة المملكة في الخريطة الدولية والإقليمية والدور الذي تلعبه المملكة في حفظ التوازن بالمنطقة.
من جانبه، قال عضو المجلس الدكتور محمد آل ناجي إن الزيارة تُعلق عليها العديد من الآمال والتطلعات لقيادة البلدين في مواجهة العديد من الملفات السياسية والأمنية والاجتماعية.
ونوه آل ناجي بأن اختيار ترمب للسعودية يدل على قوة العلاقات بين البلدين وكذلك الدور الكبير الذي تقوم به المملكة في المنطقة العربية والإقليمية.
وأبدى آل ناجي تفاؤله بأن تكون هذه الزيارة بداية لمعالجة الأوضاع الأمنية التي تشهدها المنطقة وكذلك معالجة الملف السوري والحرب على داعش.
وأكد عضو المجلس الدكتور عبدالله بن زبن العتيبي أن الزيارة تأتي لتأكيد مكانة المملكة في المنطقة وموقعها في العالم الإسلامي، ولن تكون زيارة عابرة.
ولفت العتيبي إلى أن الملف السوري سيكون له دور وحضور في المحادثات بين قيادتي البلدين، ومحاولة الوصول إلى حلول لهذا الملف المهم.
ومن جانبه، قال عضو المجلس عبدالرحمن الراشد إن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة دليل على ما تتمتع به المملكة من مكانة دولية وحضور في الساحتين الإقليمية والعالمية.
وبين الراشد أن من الملفات التي ستناقش قضية التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين وتعزيز العلاقات التجارية والمالية والاقتصادية وسبر آفاق المستقبل في الاستثمار بين البلدين وفتح العديد من الفرص الاستثمارية بين البلدين وسبل تعزيز تلك الفرص وإمكان استقطاب رؤوس الأموال والاستثمارات للمملكة.
وقال عضو المجلس الدكتور منصور الكريديس إن الزيارة ستتضمن مناقشة العلاقات الثقافية والتعليمية وملف الابتعاث.