يفتتح رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الثقافة والرياضة والسياحة في جمهورية كوريا الجنوبية سونج سو كيون، غداً (الاثنين) معرض «طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور» في المتحف الوطني بالعاصمة الكورية الجنوبية سيئول، في محطته الثانية آسيويا بعد الصين، والـ12 للمعرض بعد إقامته في أربع دول أوروبية، وخمس مدن في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى محطته الداخلية في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي في الظهران.
وأنهت الهيئة ومتحف سيئول الوطني جميع التجهيزات لانطلاقة هذه التظاهرة الثقافية المهمة، إذ تم إنهاء تجهيز القطع الأثرية وتركيبها في صالة العرض بالمتحف، وتحضير المطبوعات الخاصة بالمعرض، بالتنسيق مع المسؤولين في المتحف، وسفارة خادم الحرمين الشريفين في سيئول.
وكان المعرض اختتم فعالياته في المتحف الوطني بالعاصمة الصينية بكين، وشهد على مدى ثلاثة أشهر من إقامته إقبالا من الزوار تجاوز 170 ألف زائر.
وزار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بينغ، المعرض يوم الخميس 17 جمادى الآخرة 1438.
ويحوي المعرض (466) قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد) منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744 إلى عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله - مؤسس الدولة السعودية الحديثة.
وأنهت الهيئة ومتحف سيئول الوطني جميع التجهيزات لانطلاقة هذه التظاهرة الثقافية المهمة، إذ تم إنهاء تجهيز القطع الأثرية وتركيبها في صالة العرض بالمتحف، وتحضير المطبوعات الخاصة بالمعرض، بالتنسيق مع المسؤولين في المتحف، وسفارة خادم الحرمين الشريفين في سيئول.
وكان المعرض اختتم فعالياته في المتحف الوطني بالعاصمة الصينية بكين، وشهد على مدى ثلاثة أشهر من إقامته إقبالا من الزوار تجاوز 170 ألف زائر.
وزار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بينغ، المعرض يوم الخميس 17 جمادى الآخرة 1438.
ويحوي المعرض (466) قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة.
وتغطي قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم (مليون سنة قبل الميلاد) منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشأة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744 إلى عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله - مؤسس الدولة السعودية الحديثة.