هاجم المعارض الإيراني محمد نوري زاد، بشدة نظام الملالي، واتهمه بتفريخ التنظيمات الإرهابية، مثل«داعش» و«القاعدة» و«بوكو حرام». وأكد المخرج المعروف أن هذه التنظيمات نتاج سياسة تصدير التشيع التي يتبناها النظام في إيران.
وحول ضلوع إيران في تأسيس التنظيمات الإرهابية، قال زاد خلال برنامج «خشت خام» على موقع يوتيوب: «قبل الثورة الإيرانية لم تكن هناك حروب شيعية - سنية.. دلني الآن على نقطة واحدة في المنطقة لم تتدخل فيها إيران».
ووصف زعيم ميليشيا «حزب الله» حسن نصرالله بـ«القاتل» وحزبه بـ«التنظيم الإرهابي»، مشيرا في مقابلته التي أوردها موقع «العربية نت» أمس (السبت)، إلى أن أي امرأة إيرانية تضطر للدعارة في الواقع هي نتيجة المبالغ التي ترسلها طهران إلى نصرالله وميليشياته لقتل السوريين. وأضاف أن نصرالله يقول إن جميع أمواله وسلاحه من إيران، وإنه يذهب بهذه الأموال لقتل السوريين، وأنا أقول إن جميع هذه الأموال حرام ثم حرام.
وعن موقفه من السعودية، قال زاد المعروف بنقده الجريء للمرشد علي خامنئي، والمقيم في طهران: «إنه يرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أكثر حكمة وفهما وذكاء وشعبية بألف مرة من كبار الحكام في إيران».
وكان نوري زاد قد تعرض إلى ضغوط كبيرة من الأمن الإيراني إثر انتقادات حادة ووجهها للحرس الثوري والمرشد، بعد أن قال عن خامنئي إنه «يقرع طبول الحرب ويحرض جيرانه على الحرب والكراهية».
يذكر أن نوري زاد سبق أن انتقد أداء سلطات بلاده، بسبب قمع الحركة الاحتجاجية عام 2009، وأودع السجن عدة مرات.
وحول ضلوع إيران في تأسيس التنظيمات الإرهابية، قال زاد خلال برنامج «خشت خام» على موقع يوتيوب: «قبل الثورة الإيرانية لم تكن هناك حروب شيعية - سنية.. دلني الآن على نقطة واحدة في المنطقة لم تتدخل فيها إيران».
ووصف زعيم ميليشيا «حزب الله» حسن نصرالله بـ«القاتل» وحزبه بـ«التنظيم الإرهابي»، مشيرا في مقابلته التي أوردها موقع «العربية نت» أمس (السبت)، إلى أن أي امرأة إيرانية تضطر للدعارة في الواقع هي نتيجة المبالغ التي ترسلها طهران إلى نصرالله وميليشياته لقتل السوريين. وأضاف أن نصرالله يقول إن جميع أمواله وسلاحه من إيران، وإنه يذهب بهذه الأموال لقتل السوريين، وأنا أقول إن جميع هذه الأموال حرام ثم حرام.
وعن موقفه من السعودية، قال زاد المعروف بنقده الجريء للمرشد علي خامنئي، والمقيم في طهران: «إنه يرى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أكثر حكمة وفهما وذكاء وشعبية بألف مرة من كبار الحكام في إيران».
وكان نوري زاد قد تعرض إلى ضغوط كبيرة من الأمن الإيراني إثر انتقادات حادة ووجهها للحرس الثوري والمرشد، بعد أن قال عن خامنئي إنه «يقرع طبول الحرب ويحرض جيرانه على الحرب والكراهية».
يذكر أن نوري زاد سبق أن انتقد أداء سلطات بلاده، بسبب قمع الحركة الاحتجاجية عام 2009، وأودع السجن عدة مرات.