عزز اختيار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، وقبلهما رئيس وزراء بريطانيا تيريزا ماي، المملكة العربية السعودية وجهة للقيام بزيارات رسمية عالية المستوى، من نجاح الرياض في كسب الاهتمام الدولي، باعتبارها واحدة من أهم العواصم في العالم سياسياً واقتصادياً، ومركزا لصنع القرار المؤثر في القضايا الإقليمية والدولية، ولما تمتلكه السعودية من ثقل ديني.
هذا النجاح، حوّل المملكة إلى ملتقى عالمي، ومركز اهتمام دولي، ووجهة للقادة ورؤساء دول العالم بهدف تعزيز العلاقات المشتركة، وتنمية المصالح المتبادلة، فضلاً عن لعبها دورا مهما يتعلق بالمشاركة في القرارات الدولية، والتقارب مع الدول الكبرى اقتصادياً وسياسياً، إذ غدت السعودية نقطة الانطلاق لصناعة التحالف والتكتلات المؤثرة في العالم.
وبناء على ذلك، فإن إعلان الرئيس الأمريكي ترمب أن أولى رحلاته الخارجية منذ وصوله للبيت الأبيض ستكون إلى السعودية لا يعد أمراً مستغرباً، بل ينشر التفاؤل في سماء العالم الملبدة بغيوم الصراعات وويلات الإرهاب، الذي ترعاه وتدعمه إيران وأذنابها، فالمملكة هي الشريك الأول للولايات المتحدة في العالم، وهي مرجع أساسي لحل القضايا الإقليمية، ومكافحة التطرف واجتثاثه من جذوره.
هذا النجاح، حوّل المملكة إلى ملتقى عالمي، ومركز اهتمام دولي، ووجهة للقادة ورؤساء دول العالم بهدف تعزيز العلاقات المشتركة، وتنمية المصالح المتبادلة، فضلاً عن لعبها دورا مهما يتعلق بالمشاركة في القرارات الدولية، والتقارب مع الدول الكبرى اقتصادياً وسياسياً، إذ غدت السعودية نقطة الانطلاق لصناعة التحالف والتكتلات المؤثرة في العالم.
وبناء على ذلك، فإن إعلان الرئيس الأمريكي ترمب أن أولى رحلاته الخارجية منذ وصوله للبيت الأبيض ستكون إلى السعودية لا يعد أمراً مستغرباً، بل ينشر التفاؤل في سماء العالم الملبدة بغيوم الصراعات وويلات الإرهاب، الذي ترعاه وتدعمه إيران وأذنابها، فالمملكة هي الشريك الأول للولايات المتحدة في العالم، وهي مرجع أساسي لحل القضايا الإقليمية، ومكافحة التطرف واجتثاثه من جذوره.