شن مغردون هجوما عنيفا على داعية سعودي مطالبين بمحاكمته بعد أن تم إعادة تداول تسجيل صوتي قديم ظهر فيه الداعية وهو يتحدث أمام جمع من الشباب في جدة، حول حرية المرأة معتبرا أنه في حال قيادة المرأة للسيارة ستعود إلى البيت سكرانه على أقل تقدير.
وقال الداعية الملقب بـ "أبو زقم" والذي كان مفحطا شهيرا، في التسجيل الذي تم بثه عام 2011، وتم إعادة تداوله أمس على نطاق واسع، أنه في حال قادت المرأة سيارتها، فإنها لن تعود إلى البيت إلا أخر الليل، ويبقى الرجل في انتظارها، وفي حال عودتها فإنها في الغالب ستكون سكرانة.
ووضع أبو زقم سيناريو للحديث بين الرجل وزوجته السكرانة بسبب قيادة السيارة، معتبرا أنه في حال قام الزوج بطلب زوجته لإحضار وجبة الغداء فإنها سترد عليه بالقول: "تراها فاكه لا أفقع وجهك"، موضحاً أنه في حال قامت الزوجة السكرانة بتحضير وجبة الغداء فإنها في الغالب ستستضيف زوجها في بيت الجيران.
واعتبر أن هذا السيناريو هو لب الحرية التي ينادون بها، زاعماً أن هناك قوانين في أوروبا وأمريكا بدأوا في تطبيقها من خلال عزل النساء عن الرجال بسبب ما اعتبره" كثرة اللقطاء في الشوارع"، زاعماً أن هذا القرار جاء بعد أن وجدت تلك البلدان أن هؤلاء اللقطاء تسببوا في إرهاقها بملايين الدولارات من أجل اقامة دور رعاية لهم.
وكان الداعية نفسه واجه هجوما مماثلا في وقت سابق بعد تداول مقطع فيديو وهو يعلق على زميل أخر له بطريقة تضمنت عبارات اعتبرها مغردون أنها تحمل إيحاءات جنسية، لكنه عاد مجددا واعتذر عن المقطع وشن هجوما على من وصفهم بـ "الليبرالية، والجامية".
وقال الشاعر والإعلامي سليمان الصقعبي في تعليق له على المقطع المتداول:" ان شاء الله ماقادت المرأة ولا حتى الرجل،بس مافيه احد يوقف هذا العفن ؟!".
وقال آخر: "هذا الكلام لا يليق ان يقال في مجلس خاص فما بالك بحضور جمهور، هو مجتهد ومخطئ ويجب توضيح ذلك له أو إيقافه.
وقالت مغردة تدعى بسمة: "هذا قذف ويجب أن يحاسب عليه .. وللأسف قاعد يتكلم كلام قذر وهو يمثل الإسلام !".
وقال الداعية الملقب بـ "أبو زقم" والذي كان مفحطا شهيرا، في التسجيل الذي تم بثه عام 2011، وتم إعادة تداوله أمس على نطاق واسع، أنه في حال قادت المرأة سيارتها، فإنها لن تعود إلى البيت إلا أخر الليل، ويبقى الرجل في انتظارها، وفي حال عودتها فإنها في الغالب ستكون سكرانة.
ووضع أبو زقم سيناريو للحديث بين الرجل وزوجته السكرانة بسبب قيادة السيارة، معتبرا أنه في حال قام الزوج بطلب زوجته لإحضار وجبة الغداء فإنها سترد عليه بالقول: "تراها فاكه لا أفقع وجهك"، موضحاً أنه في حال قامت الزوجة السكرانة بتحضير وجبة الغداء فإنها في الغالب ستستضيف زوجها في بيت الجيران.
واعتبر أن هذا السيناريو هو لب الحرية التي ينادون بها، زاعماً أن هناك قوانين في أوروبا وأمريكا بدأوا في تطبيقها من خلال عزل النساء عن الرجال بسبب ما اعتبره" كثرة اللقطاء في الشوارع"، زاعماً أن هذا القرار جاء بعد أن وجدت تلك البلدان أن هؤلاء اللقطاء تسببوا في إرهاقها بملايين الدولارات من أجل اقامة دور رعاية لهم.
وكان الداعية نفسه واجه هجوما مماثلا في وقت سابق بعد تداول مقطع فيديو وهو يعلق على زميل أخر له بطريقة تضمنت عبارات اعتبرها مغردون أنها تحمل إيحاءات جنسية، لكنه عاد مجددا واعتذر عن المقطع وشن هجوما على من وصفهم بـ "الليبرالية، والجامية".
وقال الشاعر والإعلامي سليمان الصقعبي في تعليق له على المقطع المتداول:" ان شاء الله ماقادت المرأة ولا حتى الرجل،بس مافيه احد يوقف هذا العفن ؟!".
وقال آخر: "هذا الكلام لا يليق ان يقال في مجلس خاص فما بالك بحضور جمهور، هو مجتهد ومخطئ ويجب توضيح ذلك له أو إيقافه.
وقالت مغردة تدعى بسمة: "هذا قذف ويجب أن يحاسب عليه .. وللأسف قاعد يتكلم كلام قذر وهو يمثل الإسلام !".