nade5522@
عدالة التنمية في المحافظات فن إداري يصعب الادعاء به، بسبب أن العدالة التنموية تكون واضحة للعيان وملموسة بالمشاهدة.
الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، اتخذ تلك المعادلة معياراً علمياً لتحقيق تنمية مكانية وإنسانية من خلال التأكد من تحقيق سير العدالة التنموية في المنطقة ومحافظاتها، من خلال جولته السنوية التي انطلقت أمس الأول (الأحد) لتدشين مشاريع تنموية جديدة في محافظات أملج والوجه وضباء، وتفقد سير العمل في القائم منها والوقوف على نسب الإنجاز، التي جاءت قيمتها الإجمالية (3.630.830.260) ريالاً.
ويأتي لقاء أمير تبوك بالمواطنين بالمحافظات والمراكز والاستماع لهم مباشرة وتلمس حاجاتهم، دليلاً قاطعاً على العدل والمساواة وإعطائهم حقوقهم دون تمييز، وهي الرسالة العظيمة التي يوصي بها دائما خادم الحرمين الشريفين أمراء المناطق للحرص على خدمة المواطن في كل موقع في هذه البلاد.
كما جاءت كلماته لرؤساء المراكز بضرورة الاهتمام والعناية بالناس، والحفاظ على أمنهم واستقرارهم، وأهمية متابعة أحوالهم واستشعار الأمانة والبحث عن التجديد والتطوير، دليلاً على الثقة والصلاحيات الكبيرة، التي أعطيت لهم، وتأكيداً أن المحافظات والمراكز رقم مهم في منظومة الإدارة المحلية، ويعول عليها في بناء الإنسان والمكان، واستثمارهما لصالح الوطن.. تنمية، وتطوراً، ووعياً.
جولة المحافظات، تلخص تمثيل خادم الحرمين الشريفين في المنطقة، وهي التأكد من تحقيق سير العدالة العمل على حفظ الأمن في المنطقة، والعمل على توفير كافة الخدمات لمواطني المنطقة بالتعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية والمشاركة في مراحل التخطيط لكافة الخدمات، والتأكد من كفاءة وفاعلية الخدمات التي تقدم لمواطني المنطقة، والعمل على تحسين وتطوير تقديم تلك الخدمات، وتلقي شكاوى واستدعاءات المواطنين والنظر في أمورهم والعمل على تلبية مطالبهم وحل مشكلاتهم.
عدالة التنمية في المحافظات فن إداري يصعب الادعاء به، بسبب أن العدالة التنموية تكون واضحة للعيان وملموسة بالمشاهدة.
الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، اتخذ تلك المعادلة معياراً علمياً لتحقيق تنمية مكانية وإنسانية من خلال التأكد من تحقيق سير العدالة التنموية في المنطقة ومحافظاتها، من خلال جولته السنوية التي انطلقت أمس الأول (الأحد) لتدشين مشاريع تنموية جديدة في محافظات أملج والوجه وضباء، وتفقد سير العمل في القائم منها والوقوف على نسب الإنجاز، التي جاءت قيمتها الإجمالية (3.630.830.260) ريالاً.
ويأتي لقاء أمير تبوك بالمواطنين بالمحافظات والمراكز والاستماع لهم مباشرة وتلمس حاجاتهم، دليلاً قاطعاً على العدل والمساواة وإعطائهم حقوقهم دون تمييز، وهي الرسالة العظيمة التي يوصي بها دائما خادم الحرمين الشريفين أمراء المناطق للحرص على خدمة المواطن في كل موقع في هذه البلاد.
كما جاءت كلماته لرؤساء المراكز بضرورة الاهتمام والعناية بالناس، والحفاظ على أمنهم واستقرارهم، وأهمية متابعة أحوالهم واستشعار الأمانة والبحث عن التجديد والتطوير، دليلاً على الثقة والصلاحيات الكبيرة، التي أعطيت لهم، وتأكيداً أن المحافظات والمراكز رقم مهم في منظومة الإدارة المحلية، ويعول عليها في بناء الإنسان والمكان، واستثمارهما لصالح الوطن.. تنمية، وتطوراً، ووعياً.
جولة المحافظات، تلخص تمثيل خادم الحرمين الشريفين في المنطقة، وهي التأكد من تحقيق سير العدالة العمل على حفظ الأمن في المنطقة، والعمل على توفير كافة الخدمات لمواطني المنطقة بالتعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية والمشاركة في مراحل التخطيط لكافة الخدمات، والتأكد من كفاءة وفاعلية الخدمات التي تقدم لمواطني المنطقة، والعمل على تحسين وتطوير تقديم تلك الخدمات، وتلقي شكاوى واستدعاءات المواطنين والنظر في أمورهم والعمل على تلبية مطالبهم وحل مشكلاتهم.