okaz_online@
رأس أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمس (الأربعاء)، مجلس المحافظين، بحضور نائبه الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، ونوقشت فيه عدة نواحٍ أمنية.
وأشاد بحرص شرطة المنطقة على دعم المرافق الأمنية لها بشكل مرحلي، والتوسع في إحداث مرافق أمنية جديدة في المنطقة (إدراج 29 مرفقا أمنيا جديدا)، والتأكيد على منع استخدام الأسلحة في المناسبات وإطلاق النار.
كما ناقش الاجتماع ظاهرة التجمهر والتجمع الشبابي في أماكن محددة بأعداد كبيرة إلى ساعات متأخرة من الليل، وما يقوم به البعض من الظواهر السلبية، وإيجاد الحلول التي تضمن استغلال أوقات الشباب بما يعود عليهم بالنفع.
وفي الجانب الاقتصادي، نوقش أهمية التركيز على بناء فهم مشترك وشامل لرؤية 2030، وابتكار مبادرات إبداعية وآليات عمل فعالة تمكن من المساهمة في تحقيق الأهداف التنموية المرسومة.
أما في الجانب البيئي، فأكدت الجلسة على أهمية توعية أهالي المحافظات والمراكز التابعة لها، بالحفاظ على البيئة بمكوناتها الشاملة الزراعية والحيوانية والطبيعية.
وفي ما يخص جوانب التطوير والتدريب بإمارة المنطقة، تم عرض إحصاء الموظفين المتدربين لعامي 1437/1438، وبلغوا 2218 موظفا لدعم مشروع الملك عبدالله لتطوير إمارات المناطق (ريادة).
رأس أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمس (الأربعاء)، مجلس المحافظين، بحضور نائبه الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، ونوقشت فيه عدة نواحٍ أمنية.
وأشاد بحرص شرطة المنطقة على دعم المرافق الأمنية لها بشكل مرحلي، والتوسع في إحداث مرافق أمنية جديدة في المنطقة (إدراج 29 مرفقا أمنيا جديدا)، والتأكيد على منع استخدام الأسلحة في المناسبات وإطلاق النار.
كما ناقش الاجتماع ظاهرة التجمهر والتجمع الشبابي في أماكن محددة بأعداد كبيرة إلى ساعات متأخرة من الليل، وما يقوم به البعض من الظواهر السلبية، وإيجاد الحلول التي تضمن استغلال أوقات الشباب بما يعود عليهم بالنفع.
وفي الجانب الاقتصادي، نوقش أهمية التركيز على بناء فهم مشترك وشامل لرؤية 2030، وابتكار مبادرات إبداعية وآليات عمل فعالة تمكن من المساهمة في تحقيق الأهداف التنموية المرسومة.
أما في الجانب البيئي، فأكدت الجلسة على أهمية توعية أهالي المحافظات والمراكز التابعة لها، بالحفاظ على البيئة بمكوناتها الشاملة الزراعية والحيوانية والطبيعية.
وفي ما يخص جوانب التطوير والتدريب بإمارة المنطقة، تم عرض إحصاء الموظفين المتدربين لعامي 1437/1438، وبلغوا 2218 موظفا لدعم مشروع الملك عبدالله لتطوير إمارات المناطق (ريادة).