OKAZ_online@
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور أسامة عبدالله خياط، في خطبة الجمعة أمس، أنه إذا سار المسلمون على درب السلف الصالح وأخذوا بما أخذ به السَّلَفُ من وسائل الشَّدِّ على الأواصر، ورَبْط الأخِ بأخيه، برابطة الحبِّ في الله، وهَجر كلِّ شعارٍ أو نداءٍ أو تحزُّبٍ وضع الإسلامُ من شأنه، عندئذٍ تبلغ الأمَّةُ ما تُريد من خيرٍ، وتتبوَّأ المكانة اللائقة بها تحت الشَّمس، أمَّةً من حقِّها أن تسودَ، وأنْ تقودَ، لا بالحديد والنَّار، ولا بالقهر والإرهاب، بل بدعوتها السَّامِيَة، وعقيدتها الصَّافية، ومُثُلها الرَّفيعة.
وفي المدينة المنورة أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ صلاح البدير المسلمين بملازمة شكر الله وحمده على نعمه، وحذّر من كفران النعم وعدم شكرها وجعل رزق الله ذريعة ومتسلقاً لمعاصيه، والتدرّج بها إلى مناهيه، وحذّر من التحاسد وتبذير المال وإنفاقه في غير حق وفي الفخر والسمعة والمباهاة، وأن ذلك نقيض الشكر، وحثّ على إطعام الطعام وتفطير الصائمين في رمضان، بوصفه فضيلة وقربة جليلة، محذراً من الإسراف في مدّ السفر بلا حاجة، ونثر الأطعمة بلا حساب، وعلى المرء أن يتذكّر إخوانه الفقراء وأهل البلاء في البلدان التي تعاني المجاعات والحروب والصراعات.
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور أسامة عبدالله خياط، في خطبة الجمعة أمس، أنه إذا سار المسلمون على درب السلف الصالح وأخذوا بما أخذ به السَّلَفُ من وسائل الشَّدِّ على الأواصر، ورَبْط الأخِ بأخيه، برابطة الحبِّ في الله، وهَجر كلِّ شعارٍ أو نداءٍ أو تحزُّبٍ وضع الإسلامُ من شأنه، عندئذٍ تبلغ الأمَّةُ ما تُريد من خيرٍ، وتتبوَّأ المكانة اللائقة بها تحت الشَّمس، أمَّةً من حقِّها أن تسودَ، وأنْ تقودَ، لا بالحديد والنَّار، ولا بالقهر والإرهاب، بل بدعوتها السَّامِيَة، وعقيدتها الصَّافية، ومُثُلها الرَّفيعة.
وفي المدينة المنورة أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ صلاح البدير المسلمين بملازمة شكر الله وحمده على نعمه، وحذّر من كفران النعم وعدم شكرها وجعل رزق الله ذريعة ومتسلقاً لمعاصيه، والتدرّج بها إلى مناهيه، وحذّر من التحاسد وتبذير المال وإنفاقه في غير حق وفي الفخر والسمعة والمباهاة، وأن ذلك نقيض الشكر، وحثّ على إطعام الطعام وتفطير الصائمين في رمضان، بوصفه فضيلة وقربة جليلة، محذراً من الإسراف في مدّ السفر بلا حاجة، ونثر الأطعمة بلا حساب، وعلى المرء أن يتذكّر إخوانه الفقراء وأهل البلاء في البلدان التي تعاني المجاعات والحروب والصراعات.