OKAZ_online@
أكد مدير البحوث والتحليل في المركز العربي للدراسات والبحوث في واشنطن الدكتور عماد حرب أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية مهمة جدا ومحورية، مضيفاً أن «المملكة تؤدي دورا مهما في عدد من القضايا الإقليمية والدولية سواء كانت أدوارا عسكرية أو أمنية أو اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية في منطقة واسعة، وإدارة الرئيس ترمب تدرك هذا الأمر، ولهذا تريد تقوية علاقاتها مع المملكة».
وتابع قائلا: «الأساس في هذه الزيارة هو العلاقة الدائمة التي يمكن أن يقيمها الرئيس ترمب مع قيادة المملكة، وكيف يعوض الخسائر التي سبق وأن تكبدتها الإدارة السابقة في علاقاتها مع المملكة».
من جانبه، قال الباحث السياسي في المركز العربي جو معكرون: «إنه وبمجرد أن تكون محطة ترمب الخارجية الأولى هي السعودية فإن هذا يعكس حرص الإدارة الجديدة على تحسين العلاقات السعودية - الأمريكية»، لافتاً إلى أن فرص التعاون كبيرة بين البلدين، لاسيما في مجال الاستثمارات الاقتصادية والتعاون العسكري.
أكد مدير البحوث والتحليل في المركز العربي للدراسات والبحوث في واشنطن الدكتور عماد حرب أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للمملكة العربية السعودية مهمة جدا ومحورية، مضيفاً أن «المملكة تؤدي دورا مهما في عدد من القضايا الإقليمية والدولية سواء كانت أدوارا عسكرية أو أمنية أو اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية في منطقة واسعة، وإدارة الرئيس ترمب تدرك هذا الأمر، ولهذا تريد تقوية علاقاتها مع المملكة».
وتابع قائلا: «الأساس في هذه الزيارة هو العلاقة الدائمة التي يمكن أن يقيمها الرئيس ترمب مع قيادة المملكة، وكيف يعوض الخسائر التي سبق وأن تكبدتها الإدارة السابقة في علاقاتها مع المملكة».
من جانبه، قال الباحث السياسي في المركز العربي جو معكرون: «إنه وبمجرد أن تكون محطة ترمب الخارجية الأولى هي السعودية فإن هذا يعكس حرص الإدارة الجديدة على تحسين العلاقات السعودية - الأمريكية»، لافتاً إلى أن فرص التعاون كبيرة بين البلدين، لاسيما في مجال الاستثمارات الاقتصادية والتعاون العسكري.