أدانت منظمة التعاون الإسلامي واستنكرت, الهجوم الإرهابي الذي قامت به جماعة إرهابية استهدفت مشروعاً تنموياً بحي المسورة في محافظة القطيف بالمملكة العربية السعودية، الذي أسفر عن مقتل طفل وإصابة عشرة أشخاص من بينها حالات حرجة.
واعتبر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الذين قاموا بهذا العمل وخططوا له ودعموه، إنما ينفذون توجهاً يعمل على زعزعة الاستقرار وترويع المدنيين وتعطيل مشروعات التنمية في المنطقة.
وأعرب العثيمين, عن ثقته في قدرة السلطات السعودية المختصة على ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة والكشف عن انتماءاتهم.
وتقدم الأمين العام, بخالص التعازي لأسرة الطفل الضحية الذي سقط في هذا الاعتداء الآثم، ودعائه للمصابين بالشفاء العاجل.
وأكد تضامن المنظمة التام مع المملكة العربية السعودية في جهودها الرامية إلى مكافحة الإرهاب الذي يستهدف أمنها واستقرارها أياً كان مصدره، مجدداً تأكيده على موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي والثابت الذي يندد بالإرهاب بكل أشكاله وصوره.
واعتبر الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، أن الذين قاموا بهذا العمل وخططوا له ودعموه، إنما ينفذون توجهاً يعمل على زعزعة الاستقرار وترويع المدنيين وتعطيل مشروعات التنمية في المنطقة.
وأعرب العثيمين, عن ثقته في قدرة السلطات السعودية المختصة على ملاحقة الجناة وتقديمهم للعدالة والكشف عن انتماءاتهم.
وتقدم الأمين العام, بخالص التعازي لأسرة الطفل الضحية الذي سقط في هذا الاعتداء الآثم، ودعائه للمصابين بالشفاء العاجل.
وأكد تضامن المنظمة التام مع المملكة العربية السعودية في جهودها الرامية إلى مكافحة الإرهاب الذي يستهدف أمنها واستقرارها أياً كان مصدره، مجدداً تأكيده على موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي والثابت الذي يندد بالإرهاب بكل أشكاله وصوره.