رجل أمن يجلي سيدة بعد حمايتها من النيران العشوائية.
.. وقبلة على جبين طفل حمدا لله على سلامته.
.. وانزال سيدة بعد حمايتها من النيران العشوائية
..وحماية صبي ونقله بعربة مصفحة إلى موقع آمن
صور متداول على مواقع التواصل تظهر رجل أمن يحمل طفلا بعد إجلائه أمس الأول.
رغم محاولات الإرهابيين استهداف العدد الأكبر من الأهالي في محيط حي المسورة بالعوامية، إلا أن الجهات الأمنية نجحت في فرض «طوق أمني» لحماية السكان والعمل على إجلائهم في عربات مصفحة حفاظا على حياتهم.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أنه مع اشتداد وابل الرصاص العشوائي الذي بادرت به العناصر الضالة تم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لإجلاء السكان ونقلهم إلى مناطق آمنة بعيدة، وذلك بعد حصار دام ساعات، حاول خلاله الإرهابيون منع خروجهم من منازلهم، في وقت نجحت بعض الأسر في الخروج من منازلهم بسلام ومغادرتها سريعا فور بدء الحادثة ومع الساعات الأولى من إطلاق النيران. وأكدت المصادر أن رجال الأمن ضربوا أروع الأمثلة في البطولة والتضحية لحماية المواطنين من موقع إطلاق النيران، خصوصا أن التوجيهات الصادرة أكدت تأمين الأسر القريبة من الموقع وإجلاءهم على الفور، ووضعهم في الأولوية أثناء تنفيذ مهمات تعقب الإرهابيين.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي ثناء المواطنين على الجهود الكبيرة التي بذلها رجال الأمن في تجنيب المواطنين والمقيمين وأسرهم خطر الإرهابيين.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أنه مع اشتداد وابل الرصاص العشوائي الذي بادرت به العناصر الضالة تم اتخاذ الاحتياطات اللازمة لإجلاء السكان ونقلهم إلى مناطق آمنة بعيدة، وذلك بعد حصار دام ساعات، حاول خلاله الإرهابيون منع خروجهم من منازلهم، في وقت نجحت بعض الأسر في الخروج من منازلهم بسلام ومغادرتها سريعا فور بدء الحادثة ومع الساعات الأولى من إطلاق النيران. وأكدت المصادر أن رجال الأمن ضربوا أروع الأمثلة في البطولة والتضحية لحماية المواطنين من موقع إطلاق النيران، خصوصا أن التوجيهات الصادرة أكدت تأمين الأسر القريبة من الموقع وإجلاءهم على الفور، ووضعهم في الأولوية أثناء تنفيذ مهمات تعقب الإرهابيين.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي ثناء المواطنين على الجهود الكبيرة التي بذلها رجال الأمن في تجنيب المواطنين والمقيمين وأسرهم خطر الإرهابيين.